القضاء ينهي أطماع وحوش العقار بالقنيطرة في أرض “فاجعة المنال”
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
زنقة 20 | القنيطرة
بعد تداول تصميم تجزئة سكنية مقترحة بمكان انهيار عمارات “المنال” بمنطقة “لوفالون” بمدينة القنيطرة سنة 2008، وهو الحادث الذي خلف آنذاك 18 قتيلا و إصابة 25 آخرين ، خرجت مصادر مسؤولية تنفي صدور ترخيص بالبناء في ذات البقعة الأرضية.
ذات المصادر، قالت أن الوكالة الحضرية أعطت رأيا بعدم الموافقة على إحداث تجزئة فوق القطعة الأرضية لأن العمارات المنهارة كانت موضوع رخصة استثنائية ولا يمكن استعمال نفس الاستثناء مرتين لمشروع جديد.
و أشارت الى أن لجنة الاستثناءات المنعقدة في 25 دجنبر 2012 رفضت طلب هدم العمارات المتبقية وطلب إعادة البناء وعللت قرارها بهشاشة الأرض وعدم صلاحيتها لاحتواء أي بنايات سكنية.
بالإضافة الى صدور حكم قضائي نهائي حائز لقوة الشيء المقضي به، بناء على خبرة تقنية، يؤكد عدم صلاحية الأرض للبناء.
و أشارت ذات المصادر ، إلى أن القطعة الأرضية ستتحول الى مساحة خضراء في تصميم التهيئة الجديد الذي وصل إلى مراحله الأخيرة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
التصريح بدفن جثة شاب سقط من عقار في المرج
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أمرت نيابة المرج، اليوم الأربعاء، التصريح بدفن جثة شاب عثر عليه ملقى أسفل عقار بمنطقة عزبة النخل، بدائرة قسم شرطة المرج عقب الانتهاء من إعداد تقرير الصفة التشريحية وكلفت المباحث الجنائية بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة.
التحقيقات تكشف عن سبب الوفاةوكشفت تحقيقات الأولية أن المتوفي لقي مصرعه عقب سقوطه من أعلى العقار الذي عثر أسفله على الجثة.
أقوال شهود العيان في مصرع شاب من أعلى عقار بالمرجواستمعت النيابة العامة إلى أقوال شهود العيان حول الواقعة وقالوا بأنهم لا يعرفون سبب وفاة الشاب ومن ألقاه أسفل العقار مشيرين إلى أن أحد عمال القمامة اكتشف وجود الجثة أثناء قيامه بمهام عمله في المنطقة.
ورجحت التحريات الأولية، أن الشاب أقدم على إنهاء حياته بالقفز من أعلى العقار.
العثور على جثة شاب بعزبة النخل
وكانت قد تلقت غرفة عمليات شرطة النجدة بالقاهرة بلاغا من الأهالي يفيد بالعثور على جثة شاب أسفل عقار بمنطقة عزبة النخل، وانتقل رجال المباحث لمكان الواقعة.
وبالفحص تبين العثور على جثة شاب أسفل عقار به كدمات وكسور متفرقة بجسده، وتم نقل الجثة إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة.
واستمع فريق من رجال المباحث لأقوال شهود عيان للوقوف على ملابسات الواقعة وقام فريق آخر بالتحفظ على كاميرات المراقبة بمحيط الواقعة لكشف ملابسات الواقعة.