يورونيوز : شاهد: تظاهرة في العاصمة نيامي تأييداً لانقلابيي النيجر
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد شاهد تظاهرة في العاصمة نيامي تأييداً لانقلابيي النيجر، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي بقلم يورونيوزنشرت في 03 08 2023 13 37بدأ المئات من أنصار العسكريين، الذين سيطروا على الحكم في النيجر بعد الإطاحة .، والان مشاهدة التفاصيل.
شاهد: تظاهرة في العاصمة نيامي تأييداً لانقلابيي النيجربقلم: يورونيوز
نشرت في 03/08/2023 - 13:37بدأ المئات من أنصار العسكريين، الذين سيطروا على الحكم في النيجر بعد الإطاحة بالرئيس محمد بازوم، بالتجمع في نيامي، صباح الخميس، تعبيرًا عن دعمهم لهم، وفق ما أفاد مراسلو فرانس برس.
تجمع المتظاهرون، الذين كان بعضهم يلوح بأعلام روسية كبيرة، في وسط العاصمة النيجيريّة في ساحة الاستقلال بدعوة من حركة إم62 (M62) وهي ائتلاف يضم منظمات المجتمع المدني "السيادية".
وتولى أعضاء في الإئتلاف M62 أمن التجمع، الذي يُنظّم في الذكرى الـ63 لاستقلال النيجر عن فرنسا التي تنشر نحو 1500 جندي لمساعدة هذا البلد على محاربة الجماعات الجهادية المسلحة.
منذ الانقلاب العسكري في 26 تموز/يوليو، تدهورت العلاقات مع باريس بعد أحداث جرت الأحد خلال تظاهرة نظمت أمام السفارة الفرنسية، وكانت الدافع وراء إجلاء مئات المواطنين الفرنسيين.
وقال شابّ متظاهر يدعى إيسياكا حمادو إن "الأمن فقط هو ما يهمنا" سواء وفرته لنا "روسيا أو الصين أو تركيا، إذا أرادت مساعدتنا. نحن لا نريد الفرنسيين الذين ينهبوننا منذ عام 1960، إنهم موجودون هنا منذ ذلك الحين ولم يتغير شيء! فما الفائدة منهم؟".
وأيّده آخر يدعى عُمر بقوله "أنا طالب، لم أجد عملًا بعد الدراسة في هذا البلد، بسبب نظام "بازوم" (الرئيس المطاح به) الذي تدعمه فرنسا: كلهم، عليهم أن يرحلوا!".
قبل التجمع، طلبت فرنسا من قوات الأمن النيجيرية اتخاذ الإجراءات اللازمة للضمان التام لأمن البعثات الدبلوماسية الأجنبية في نيامي بالكامل، ولا سيما الفرنسية منها.
وقال الجنرال عبد الرحمن تياني الذي تولى السلطة في نيامي، مساء الأربعاء، أن الفرنسيين "ليس لديهم سبب موضوعي لمغادرة النيجر"، لأنهم "لم يتعرضوا بتاتًا لأدنى تهديد". ودعا في كلمة له بمناسبة عيد الاستقلال أنصاره إلى التظاهر "بهدوء".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شاهد: تظاهرة في العاصمة نيامي تأييداً لانقلابيي النيجر وتم نقلها من يورونيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تظاهرة للأكراد في شمال شرق سوريا احتجاجا على الإعلان الدستوري الجديد
دمشق - تظاهر مئات الأكراد الجمعة 14مارس2025، في شمال شرق سوريا احتجاجا على الإعلان الدستوري الذي لا يلبّي في نظرهم تطلّعات الأقلّيات في البلد.
هذا الإعلان الذي وقّعه الخميس الرئيس الانتقالي أحمد الشرع يمنح الرئيس السوري صلاحيات مطلقة وينصّ على أن الفقه الإسلامي هو المصدر الأساسي للتشريع.
وإن كان الإعلان يكرّس حرّية المعتقد ويؤكّد أن كلّ المواطنين سواسية أمام القانون، فهو لا يذكر صراحة الأقلّيات العلوية والمسيحية والكردية والدرزية.
وقالت شير محمد، وهي شابة في الخامسة والعشرين شاركت في التظاهرة التي نظمت في القامشلي عند الحدود مع تركيا "اليوم خرجنا كشعب كردي رفضا لما ورد في الدستور السوري الجديد ورفضا لإقصاء باقي المكونات والطوائف. لا لسوريا مركزية، نعم لسوريا لامركزية ديموقراطية تعددية".
وأضافت "نحن كشعب كردي وشعب سوري، بعد سنوات من الظلم، كنا ننتظر أن يكون الدستور شاملا لكل الأديان والأعراق الموجودة في سوريا (بدلا من) إنكار وجودهم".
والخميس، انتقدت الإدارة الذاتية الكردية في شمال شرق سوريا الإعلان الدستوري، معتبرة أنه "يتنافى" مع تنوع سوريا ويضم بنودا تتشابه مع حقبة حكم حزب البعث.
وفي بيان صدر بعد يومين من توقيع اتفاق بينها وبين السلطات الجديدة في دمشق، اعتبرت الإدارة الكردية أن الإعلان الدستوري "يتنافى من جديد مع حقيقة سوريا وحالة التنوع الموجود فيها"، ويخلو من "مكوّناتها المختلفة من كرد وحتى عرب". وأشارت إلى أنه "يضم بنودا ونمطا تقليديا يتشابه مع المعايير والمقاييس المتّبعة من حكومة البعث" الذي حكم البلاد لعقود.
وقال الطالب دلو أحمد (24 عاما) الذي شارك في تظاهرات الجمعة في القامشلي إن "حكومة أحمد الشرع تريد إنشاء دولة سنية ودينية. ولن نقبل بذلك إطلاقا".
وهتف المتظاهرون بشعارات تطالب بـ"سقوط الجولاني"، لقب الشرع خلال الحرب وحين قاد ائتلاف الفصائل المسلّحة التي أطاحت بشار الأسد في 8 كانون الأول/ديسمبر 2024.
وصرّح دلو أحمد "نحن كشباب من القامشلي خرجنا من أجل حقوقنا. نحن لا نريد الانفصال. إننا جزء أصيل من سوريا وما نريده هو أن تثبت حقوقنا في الدستور ولن نقبل بأقلّ من هذا".
وأقيمت تظاهرات أيضا في عامودا، على بعد بضعة كيلومترات من القامشلي، حيث طالب الأكراد بـ"سوريا ديموقراطية وفدرالية".
Your browser does not support the video tag.