شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن مختص يعلق على استئناف عمل الصيرفات بالمناطق المحررة سيخفض سعر الدولار، بغداد اليوم – بغداد علق الباحث في الشأن الاقتصادي حيدر الشيخ، اليوم الخميس 3 آب 2023 ، على قرار استئناف عمل الصيرفات في المحافظات .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مختص يعلق على استئناف عمل الصيرفات بالمناطق المحررة: سيخفض سعر الدولار ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مختص يعلق على استئناف عمل الصيرفات بالمناطق المحررة:...

بغداد اليوم – بغداد 

علق الباحث في الشأن الاقتصادي حيدر الشيخ، اليوم الخميس (3 آب 2023)، على قرار استئناف عمل الصيرفات في المحافظات المحررة من قبل البنك المركزي، فيما اشار الى أن القرار سيسهم بخفض سعر صرف الدولار. 

وقال الشيخ، لـ “بغداد اليوم"، إن "قرار البنك المركزي بإعادة العمل لشركات الصرافة المتوقفة بسبب الظروف الأمنية في (نينوى، صلاح الدين، الانبار، كركوك)، إيجابي ويسهم في توفر الدولار بصورة طبيعية بالمحافظات المذكورة".

وبين أن "قرار البنك المركزي يهدف بالدرجة الأساس الى خفض سعر صرف الدولار والسيطرة على السعر بالسوق الموازي"، مبينا أن "الأيام المقبلة ستشهد تراجعًا ملحوظًا بسعر الصرف بعد هذا القرار المهم".

وفي وقت سابق من اليوم، أعلن البنك المركزي، إعادة عمل عدد من شركات الصرافة المتوقفة بسبب الظروف الأمنية في عدد من المحافظات. 

وذكر إعلام البنك في بيان تلقته "بغداد اليوم"، أن "البنك المركزي العراقي، يعلن عن إعادة العمل لعدد كبير من شركات الصرافة المحرومة سابقاً من التعامل بعملة الدولار والواقعة في محافظات (نينوى، الأنبار، كركوك، صلاح الدين) والذي أدت الظروف والأحداث الأمنية بعد (داعش) في تلك المحافظات الى إيقافها عن العمل". 

وأوضح أن "إعادة عمل هذه الشركات جاء بعد الجهود الحثيثة التي بُذلت بالتعاون مع الجهات الأمنية والتدقيقية، وأن القرار أعلاه من شأنه أن يعزّز من وصول عملة الدولار لهذه المحافظات لتلبية الطلبات المشروعة والتي بدورها تساعد على استقرار سعر الصرف". 

 

3.253.38.246



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مختص يعلق على استئناف عمل الصيرفات بالمناطق المحررة: سيخفض سعر الدولار وتم نقلها من وكالة بغداد اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الدولار ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البنک المرکزی بغداد الیوم

إقرأ أيضاً:

خيارات المركزي الليبي بخصوص قيمة الدينار الليبي

أرجع ارتفاع قيمة الدولار في السوق الموازية النقاش حول الدينار الليبي والاحتمالات حول التعديل في سعره مرة أخرى، بشكل مباشر عن طريق تخفيض قيمته أمام العملات الأجنبية، أو بشكل غير مباشر عبر زيادة الضريبة أو الرسم.

الدينار الليبي يشهد اضطرابا منذ أزمة أغلاق حقول وموانئ النفط العام 2013م، وتساعد الظروف السياسية والأمنية على مضاعفة الهزات التي يواجهها الدينار، إلا أن العامل الأبرز والذي لن يقلل من أثاره الاستقرار السياسي والأمني، هو طبيعة الاقتصاد الذي ترتفع فيه فاتورة الإنفاق بشكل كبير ومستمر، في مقابل توقف سقف إنتاج النفط، المصدر الرئيسي للدخل، وتراجعه للأسباب المعلومة لدى الجميع.

كل المؤشرات تؤكد أن المعادلة المختلة التي تحكم الاقتصاد الليبي والتي تؤدي إلى ازدياد الضغوط على الدينار الليبي لن تشهد تغييرا إيجابيا، إذ لم تظهر بوادر مطمئنة بخصوص التحكم في النفقات بالدولار وزيادة الوارد منهويبرز عامل آخر يسهم في الاضطراب في قيمة العملة الليبية أمام العملات الأجنبية، وهو تعاطي الجهة المعنية بإدارة الموارد من العملات الصعبة، وهو المصرف المركزي، مع الاضطرابات التي يواجهها الدينار الليبي، والحالة الراهنة ليست باستثناء عن هذا التقييم.

منذ الربع الأخير من العام الماضي، تبنت إدارة المصرف المركزي الليبي سياسة التحكم في قيمة الدينار في مواجهة الدولار عبر غلق الفجوة بين السعر الرسمي للدولار وسعره في السوق الموازية، وذلك من خلال تلبية الطلب على الدولار لمختلف الأغراض.

هذه السياسة صحيحة ومنطقية في حال حيادية العوامل الأخرى، الخارجي منها، والذي يتعلق بأسعار النفط وقيمة الدولار في الأسواق العالمية، ومنع التدخلات والأثار الجانبية المحلية، للفاعلين السياسيين، وانسجام حزمة السياسات الاقتصادية، خاصة السياستين المالية والنقدية، وتشكيل توليفة منهما تدفع باتجاه تعافي الدينار أمام العملات الأجنبية.

يبدو أن إدارة المركزي الليبي لم تقدر جملة العوامل الآنفة الذكر وتأخذها في حسابها بشكل دقيق ومدروس، ويظهر هذا من خلال الارتباك في موافقة الطلب على النقد الأجنبي، حيث تفتح الأبواب أمام هذا الطلب بسخاء، لتجد نفسها غير قادرة على الاستمرار في ذلك فتقوم بوقف بيعه من خلال قفل منظومة بيع الدولار للأغراض الشخصية أو تقييد الاعتمادات المستندية.

رسالة رئيس حكومة الوحدة الوطنية الموجهة لمحافظ المصرف المركزي والتي تضمنت انتقادات لآداء المصرف المركزي سواء في إدارة النقد الأجنبي أو مهمة الإشراف على إعمال المصارف التجارية، وموقف المصرف من السياسة المالية للحكومة وما وصفه بالإنفاق "المنفلت"، تشير بوضوح إلى غياب التناغم بين السياسة المالية والنقدية، والمشهد يؤكد أن التفاهم والتنسيق لن يكون ممكنا في ظل الأوضاع السياسية والاقتصادية الراهنة.

في ظل الاعتماد الكلي على الخزانة العامة في تمويل معظم أوجه الصرف، خاصة المرتبات والدعم التي تشهد ارتفاعا مخيفا، ومع الأخذ في الاعتبار أثر العامل السياسي والمتمثل في الانقسام الحكومي والانفاق والإنفاق الموازي والهدر والفساد فإن خطط تقوية قيمة الدينار أمام العملات الأجنبية سيكون مصيرها الإخفاق،المصرف المركزي كشف أن العجز في ميزان المدفوعات بلغ 2.6 مليار دولار خلال شهري يناير وفبراير الماضيين، وهذا العجز مرشح للارتفاع خلال شهر مارس، ويبدو أن الأرقام تسببت في زيادة مخاوف وقلق المصرف المركزي فكانت ردة الفعل الأولى وقف بيع الدولار، فجاء الرد السريع بارتفاع سعره في السوق الموازية بنحو 10%.

كل المؤشرات تؤكد أن المعادلة المختلة التي تحكم الاقتصاد الليبي والتي تؤدي إلى ازدياد الضغوط على الدينار الليبي لن تشهد تغييرا إيجابيا، إذ لم تظهر بوادر مطمئنة بخصوص التحكم في النفقات بالدولار وزيادة الوارد منه، حيث أن التوسع في عرض النقد الأجنبي سيفضي إلى عجز لن يقل عن 12 مليار دولار أمريكي نهاية العام الجاري، وفي حال فرض قيود على بيع الدولار، فالنتيجة ستكون ارتفاع في قيمته في السوق الموازية، والعودة إلى حالة الجشع بسبب الرغبة في الاستفادة من الفروقات بين قيمة الدولار في المصارف وقيمته في السوق الموازية، وانعكاس ذلك على أسعار السلع والخدمات.

والخلاصة أنه وفي ظل الاعتماد الكلي على الخزانة العامة في تمويل معظم أوجه الصرف، خاصة المرتبات والدعم التي تشهد ارتفاعا مخيفا، ومع الأخذ في الاعتبار أثر العامل السياسي والمتمثل في الانقسام الحكومي والانفاق والإنفاق الموازي والهدر والفساد فإن خطط تقوية قيمة الدينار أمام العملات الأجنبية سيكون مصيرها الإخفاق، وسيكون الملجأ، كما كان خلال الأعوام السبع الماضية، تخفيض قيمة الدينار عبر قرار من مجلس إدارة المصرف المركزي، أو زيادة الرسوم المفروضة على بيعه.

مقالات مشابهة

  • تباين أسعار الدولار في بغداد وأربيل مع الإغلاق
  • خيارات المركزي الليبي بخصوص قيمة الدينار الليبي
  • اليوم ..ارتفاع في أسعار صرف الدولار
  • ارتفاع  اسعار الدولار في بغداد
  • البنك المركزي: إجازة البنوك فى عيد الفطر مرهونة بهذا القرار
  • البنك المركزي يعلن عن خطط جديدة لتوسيع حملة "أصرَفلَك" خلال الشهرين القادمين
  • انخفاض حاد في احتياطيات البنك المركزي التركي
  • البنك المركزي الأوروبي: نطالب البنوك بالاستعداد للصدمات الجيوسياسية
  • اليوم..ارتفاع في أسعار صرف الدولار
  • اليوم.. طقس حار نهارًا على أغلب الأنحاء ورياح مثيرة للرمال والأتربة بالمناطق المكشوفة