ثقافة وفن ديو الحب الأبدي لـ أصالة وماجد المهندس يجتاز المليون ونصف في يوم واحد (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
ثقافة وفن، ديو الحب الأبدي لـ أصالة وماجد المهندس يجتاز المليون ونصف في يوم واحد فيديو،سجلت الثنائية الغنائية “الحب الأبدي” للفنانة أصالة والفنان ماجد المهندس، أكثر من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ديو الحب الأبدي لـ أصالة وماجد المهندس يجتاز المليون ونصف في يوم واحد (فيديو)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
سجلت الثنائية الغنائية “الحب الأبدي” للفنانة أصالة والفنان ماجد المهندس، أكثر من مليون و700 ألف مشاهدة، خلال 24 ساعة من طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
كلمات أغنية الحب الأبديوتقول كلمات الأغنية “انتي الحب الابدي وروح الروح بنظرة وحدة بيه تردي الروح ايدي بايدك وين نروح نروح انت اماني وعوضي من الأيام بس بحضنك اقدر اغفى وانام حبك جنه واحلى من الاحلام هو هذا حب حياتي اللي اتمناه يا طعم الغرام وعطره ومعناه ادفع عمري كله حتى اعيش وياه اول مره اعيشه هالاحساس عاشق من اطرافي لحد الراس مثل الهوى احتاجه انتي الانفاس انته جناحي وبيك اتمنى اطير بدونك والله ما حس اني بخير اني بحضنك واللي يصير يصير”.
أحدث أغاني أصالة ماعرفتككانت أحدث الإصدارات الغنائية لـ أصالة من خلال أغنية ماعرفتك، التي تخطت حاجز الـ 12 مليون مشاهدة عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
وتقول كلماتها: "ما عرفتك يا غرامي ما هو انت اللي عشقته حتى وجهـك والملامـح ما هي ذيك الأولـــيه نظرتك .. قسوة عيونك تحكي شيٍ ما نطقته كــن روحـــك عافـــت ايـام السنين العاطفيه كل جـرحٍ بي زفرتـه ..
كلّ حــبٍ لك شهـقته كل دربٍ لك مشيتــه بالولــه روحــه وجــيه ما بقى بحـرٍ من بحـوري لوصلك ما غـرقته مدري وش أكثر أسـوي ما بقى بي مقـدريه آه يا حــلمٍ حطبته في حــــناياي .. وحــرقته آه يا حــبٍ كــتبتــه لـــــين غــنت الابجـــديه كان قلبك ما يبيني قــول يا اغلى من صدقته كان عـينك ما تبيني قـول ..
لا تكـذب عـــليه يوم قلبي جا لقلبك .. جـيت ويّــاه .. وسبقته يوم قلبك صـــد قلبي قلت راح اغــلى البريه ما بقى بي إلاّ انت .. وكلّ شي مني ســرقته خـذت حتى كبريائي في الهــوى والنرجسيه ما هُــو انت اللي تعلـق في حناياي وعشقته ما عــرفتك ..! والاّ يمكـن ما هـو انا الاوليه".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ديو الحب الأبدي لـ أصالة وماجد المهندس يجتاز المليون ونصف في يوم واحد (فيديو) وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الحب والثورة في شعر محمود درويش .. بين الرومانسية والنضال
لطالما كانت القصيدة ساحة للصراعات الداخلية والخارجية، حيث يمتزج العشق بالوطن، ويتقاطع الحب مع الثورة، وعندما نتحدث عن محمود درويش، نجد أن هذين العنصرين كانا حجر الأساس في شعره.
لم يكن الحب في قصائده مجرد علاقة شخصية، ولم تكن الثورة مجرد موقف سياسي، بل كانا وجهين لعملة واحدة: البحث عن الحرية، سواء في الوطن أو في القلب.
الحب في شعر درويش: بين المرأة والوطنتميز محمود درويش بقدرته الفريدة على كتابة شعر الحب بعيدًا عن الكلاسيكيات التقليدية، فقد كان الحب في قصائده مشحونًا بالرموز، يرتبط بالحياة والموت، بالحلم والانكسار، بالحنين والاغتراب.
كان دائمًا هناك شيء ناقص، علاقة غير مكتملة، عشق يشتعل ثم يخبو، وكأن الحب في شعره صورة مصغرة عن القضية الفلسطينية: جميلة، لكنها مستحيلة المنال.
أشهر مثال على ذلك هي قصيدته “ريتا”، التي أصبحت أيقونة في الشعر العربي، خاصة بعد أن غناها مارسيل خليفة. ريتا لم تكن مجرد امرأة، بل كانت رمزًا للمستحيل، للحب الذي يقف في مواجهة واقع قاسٍ:
“بين ريتا وعيوني… بندقية”
بهذه الصورة البسيطة والمكثفة، لخص درويش مأساة الحب في ظل الاحتلال، حيث تتحول العلاقات الإنسانية إلى رهينة للصراع السياسي.
لكن درويش لم يكتفى بصور الحب المستحيل، بل قدم في قصائد أخرى مشاهد أكثر عاطفية، كما في قوله:
“أنا لكِ إن لم أكن لكِ، فكوني لغيري، لأكون أنا بكِ عاشقًا لغيـري”
هنا يتجاوز درويش فكرة الامتلاك في الحب، ويحول العشق إلى تجربة روحية، لا تُقاس بقوانين الواقع، بل بتجربة الوجدان.
الثورة في شعر درويش: من الغضب إلى الفلسفةفي بداياته، كان شعر درويش واضحًا ومباشرًا في خطابه الثوري، مثل قصيدته “سجّل أنا عربي”، التي جاءت كصرخة تحد في وجه الاحتلال.
لكن مع نضج تجربته الشعرية، بدأ يتعامل مع الثورة بمنظور أكثر تعقيدًا، حيث أصبحت الثورة ليست فقط ضد الاحتلال، بل ضد القهر، ضد الظلم، ضد فكرة الاستسلام للقدر.
في قصيدته “على هذه الأرض ما يستحق الحياة”، يقدم درويش ثورة مختلفة، ليست بالصوت العالي، بل بالبحث عن الجمال في أصعب الظروف، فحتى في ظل الاحتلال والحروب، تبقى هناك أسباب للحياة، للحب، للأمل.
التقاطع بين الحب والثورة في شعر درويشلم يكن الحب والثورة في شعر درويش منفصلين، بل كانا متداخلين بشكل كبير، ففي قصيدة “أحبك أكثر”، نجد كيف يمكن للحب أن يصبح ثورة بحد ذاته:
“أحبّك أكثر مما يقول الكلامُ، وأخطر مما يظنُّ الخائفون من امرأةٍ لا تُهادن رأياً ولكنَّها تُسالمني عندما أشاكسها… وتنهاني،فتشجّعني، ثم تأخذني بيمينٍ وباليسار، لتتركني خائفًا خارج المفرداتِ وحيدًا”
الحب هنا ليس فقط مشاعر رومانسية، بل حالة من التمرد والحرية، ورغبة في كسر القواعد.
وفي قصيدة أخرى يقول:
“وأعشق عمري لأني إذا متّ، أخجل من دمع أمّي”
هنا الحب ممتزج بالفداء، حيث تصبح الأم رمزًا للوطن، ويصبح التمسك بالوطن حبًا يشبه التعلق بالأم.
هذه الازدواجية العاطفية جعلت من شعر درويش متفردًا، حيث نجح في تصوير مشاعر العشق ليس كحالة رومانسية خالصة، بل كحالة من الصراع بين المشاعر الشخصية والمصير الجمعي