قرار صادم من باريس سان جيرمان تجاه مبابي
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
لا يزال الشد والجذب قائمًا بين باريس سان جيرمان والفرنسي كيليان مبابي الذي أعلن ريال مدريد ضمه قبل يوم، لأن النادي الباريسي لم يسدد له راتب شهر مايو المنقضي.
وقالت صحيفة ليكيب إن بي إس جي لم يسدد لمبابي أيضًا راتب شهر أبريل، وإن النادي يحاول الضغط بهذه الطريقة على نجمه السابق لـ "استعادة" 80 مليون يورو حصل عليها مكافأة ولاء كان قد قرر اللاعب التنازل عنه في مقابل عودته للمجموعة.
وحجز باريس سان جيرمان حتى الآن راتب شهرين ومكافأة واحدة كانت مقررة له، لأنه حصل على المكافأة الأولى في فبراير، على أمل أن يكون ريال مدريد هو من يضع المال فوق الطاولة.
لكن حينما علم النادي الباريسي أن الريال لن يدفع شيئًا، لأنه ليس مجبرًا، لأن مبابي سيصير حرًا في نهاية يونيو، بحث ناصر الخليفي رئيس باريس سان جيرمان على طريقة أخرى لإجبار اللاعب على تنفيذ الوعد الذي قطعه في الصيف الماضي بالتنازل عن المكافأة.
مع ذلك، ير مبابي أن هذا التنازل كان يأتي بشرط إعادة ضمه للمجموعة وأنه منذ أبلغ الخليفي منذ منتصف فبراير، جرى إبعاده عن المجموعة وتقليل حجم المباريات التي يلعبها.
ويعتقد مبابي أن الأسباب التي دفعت مدربه لويس إنريكي لإجلاسه على دكة البدلاء في الجزء الأخير من الموسم لفترات كثيرة لم تكن رياضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اليورو ريال مدريد آية برشلونة مايو ناصر الفرنسية مكافأة قرار باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
مرصد: الصيف القادم سيكون الأكثر حرارة منذ سنوات
بغداد اليوم - بغداد
اكد مرصد العراق الأخضر، اليوم الثلاثاء (25 شباط 2025)، ان الصيف القادم سيكون الأكثر حرارة على مدى السنوات الماضية في العراق.
وقال عضو المرصد عمر عبد اللطيف في بيان، تلقته "بغداد اليوم"، إن "درجات الحرارة ستبدأ بالارتفاع في شهر رمضان المبارك وتستمر بذلك خلال شهري أيار وحزيران، لحين الوصول الى اعلى مستوى لها في الأيام الأولى من شهري تموز واب وما بعدهما".
وأضاف ان "هذا الارتفاع مرتبط بالتغييرات المناخية على مستوى البلد والتي لم تحل لغاية الان، والانخفاض المستمر بمناسيب المياه في مناطق الشمال والجنوب، وعمليات قلع الأشجار واهمال تعويضها في مناطق أخرى كما جاء في الكتب الرسمية للمؤسسات الحكومية للشركات التي تقيم المشاريع".
ونبه عبد اللطيف الى ان "الإجراءات المتبعة لحماية البيئة من التغيرات المناخية التي تطرأ عليها لازالت بطيئة جدا من قبل الجهات المعنية"، داعياً الى "ضرورة الاسراع باتخاذ الإجراءات التي يمكن ان تنقذ البيئة عن ما قد تصل اليه خلال المرحلة القادمة".