اغتيال رئيسة بلدية في ولاية ميتشواكان المكسيكية
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
قالت سلطات ولاية ميتشواكان في جنوب غرب المكسيك، إنه تم اغتيال يولاندا سانشيز فيغيروا، رئيسة بلدية كوتيجا.
وفي يوم الأحد، وفي نفس الولاية، قبل ساعات قليلة من بدء التصويت، تم اغتيال مرشح الانتخابات المحلية كويتسيو إسرائيل ديلجادو. وفتحت النيابة العامة تحقيقات في الحادث.
إقرأ المزيد
وكتبت سكرتارية ولاية ميتشواكان على موقع التواصل الاجتماعي X: "تدين حكومة ولاية ميتشواكان اغتيال رئيسة بلدية كوتيجا، يولاندا سانشيز فيغيروا، وقد تم إطلاق عملية أمنية بالتنسيق مع السلطات الفيدرالية للعثور على المسؤولين عن الجريمة".
وتشير صحيفة Financiero إلى أنه تم العثور على ما لا يقل عن 20 رصاصة في جثة المرأة التي توفيت على الفور.
وتشير الأنباء إلى أن العمدة كانت قد تلقت في السابق تهديدات متكررة من أعضاء كارتل "خاليسكو للجيل الجديد" (CJNG)، وفي سبتمبر 2023، تم اختطافها في مدينة غوادالاخارا، ولكن تم إطلاق سراحها بعد ثلاثة أيام.
وشهدت الحملة الانتخابية الأخيرة في المكسيك أعلى مستويات العنف. وتدل المعطيات على أنه منذ سبتمبر 2023، قتل 83 شخصا في المكسيك على خلفية العمليات الانتخابية، 34 منهم مرشحين لمناصب محلية مختلفة. وفي المجمل، تم تسجيل أكثر من 2172 حالة من أنواع العنف المختلفة المرتبطة بالعملية الانتخابية، بما في ذلك الهجمات والتهديدات والاختطاف، في عامي 2023-2024.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أمريكا اللاتينية اغتيال انتخابات جرائم
إقرأ أيضاً:
طنجة تهتز على محاولة اغتيال على طريقة المافيا في وضح النهار.. والشرطة تبحث عن الجناة
تواصل فرقة مكافحة العصابات التابعة لولاية أمن طنجة تحرياتها، من أجل التوصل إلى هوية الجاني الذي قام بإطلاق عيارات نارية على أحد الأشخاص أمس الآحد بمنطقة دار التونسي بمدينة طنجة، مما استنفر مختلف السلطات المختصة.
وعلم » اليوم 24″ بأن الضحية أصيب بجروح متفاوتة الخطورة، حين كان يسير على متن سيارته على مستوى شارع مولاي علي الشريف، بالقرب من ثانوية علال الفاسي، حيث باغثته سيارة على متنها عدة أشخاص، وعمد أحدهم على إطلاق ثلاثة رصاصات من بندقية صيد أصابته بجروح بليغة على مستوى فخده وبطنه.
وأضاف المصدر ذاته، أنه تم نقل الضحية على وجه السرعة نحو قسم المستعجلات بمستشفى محمد الخامس، قبل أن يتم تحويله إلى مصحة خاصة، لتلقي العلاجات الضرورية نظرا لإصابتهما بجروح وصفت بـ“الخطيرة”، ورجحت المصادر أن يكون سبب إطلاق النار هو تصفية الحسابات بين الطرفين.
ولم يتأت للمصالح الأمنية إيقاف مرتكب هذه الجريمة، الذي لاذ بالفرار مباشرة بعد إطلاقه النار، مخلفا استنفارا أمنيا لدى السلطات المعنية التي مازالت تباشر تحقيقها تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
كلمات دلالية النيابة العامة المختصة تصفيات الحسابات بين الطرفين . ثلاثة رصاصات جروح متفاوتة الخطورة فرقة مكافحة العصابات بولاية أمن طنجة قسم المستعجلات منطقة دار التونسي
مقتل امرأة وطفلين في انفجار قنبلة في إقليم بلوشستان بباكستان