الألعاب الفرنكفونية .. المغرب يتصدر سبورة الميداليات
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن الألعاب الفرنكفونية المغرب يتصدر سبورة الميداليات، يتصدر المغرب سبورة ترتيب الميداليات في الألعاب الفرنكفونية، المقامة في عاصمة الكونغو الديمقراطية كينشاسا، في الفترة الممتدة ما بين 28 يوليوز و6 غشت .،بحسب ما نشر مراكش الان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الألعاب الفرنكفونية .
يتصدر المغرب سبورة ترتيب الميداليات في الألعاب الفرنكفونية، المقامة في عاصمة الكونغو الديمقراطية كينشاسا، في الفترة الممتدة ما بين 28 يوليوز و6 غشت 2023.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الألعاب الفرنكفونية .. المغرب يتصدر سبورة الميداليات وتم نقلها من مراكش الان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وسم «الإمارات مع السودان».. يتصدر «إكس» بالدولة
متابعات: «الخليج»
وسم «الإمارات مع السودان».. في صدارة «إكس» بالدولة
تصدر وسم «#الإمارات_مع_السودان» الخميس، منصة «إكس» على مستوى دولة الإمارات، محققاً ما يزيد على 6 ملايين مشاهدة حول العالم حتى اللحظة، في وقت تواصل فيه الإمارات التزامها التاريخي والراسخ بتقديم مختلف أشكال الدعم الإنساني والإغاثي للشعب السوداني الشقيق، للتخفيف من حدة تداعيات الأزمة التي يعانيها منذ إبريل 2023، مع التركيز على معالجة الوضع الإنساني الكارثي، وتبنّي نهج يضع احتياجات المدنيين في المقدمة.
وبلغت قيمة المساعدات الإنسانية الإماراتية المُقدمة للشعب السوداني، منذ بدء الأزمة، 600.4 مليون دولار، منها 200 مليون دولار تعهّدت بها دولة الإمارات في المؤتمر الإنساني رفيع المستوى من أجل شعب السودان، الذي عُقد بأديس أبابا في 14 فبراير الماضي، ليصل بذلك مجموع ما قدمته الإمارات خلال السنوات الـ10 الماضية إلى 3.5 مليار دولار، قيمة المساعدات الإنسانية للشعب السوداني.
وعلى مدى عامين من عُمر الأزمة، شكّلت المبادرات والمساعدات الإنسانية الإماراتية طوق النجاة لأعداد هائلة من المتضررين نتيجة النزاع الدائر في السودان، حيث بلغ عدد المستفيدين المباشرين من تلك المساعدات أكثر من مليونَي شخص من الشعب السوداني الشقيق.
وأطلقت الإمارات جسراً جوياً لنقل المساعدات الإنسانية للشعب السوداني الشقيق، والذي أرسلت من خلاله 162 طائرة، حملت مختلف أنواع المساعدات الغذائية والطبية والإغاثية.
وسيّرت الإمارات العديد من سفن المساعدات الإنسانية، لدعم المتضررين من النزاع داخل السودان إلى جانب اللاجئين السودانيين في تشاد وأوغندا، وحملت على متنها 13 ألفاً و168 طناً من المواد الغذائية والطبية والإغاثية، منها 6388 طناً من المساعدات الغذائية، و280 طناً من المساعدات الطبية، لدعم المتضررين من النزاع داخل السودان.
كما تضمنت المساعدات الإنسانية التي حملتها السفن المُرسلة من الإمارات 6000 طن من المساعدات الغذائية والإغاثية، لدعم اللاجئين السودانيين في تشاد، و200 طن من المواد الغذائية والإغاثية لدعم اللاجئين السودانيين في أوغندا، و300 طن من الإمدادات الغذائية والإغاثية لتلبية الاحتياجات العاجلة للاجئين في جنوب السودان.
وأولت الإمارات أهمية كبرى للجانب الصحي في دعم الأشقاء السودانيين، حيث شيّدت مستشفييْن ميدانيّيْن بمدينتَي أمدجراس وأبشي في تشاد، لتوفير الخدمات الطبية للاجئين السودانيين في دول الجوار، واللذين استقبلا 90 ألفاً و889 حالة، كما افتتحت مستشفى في منطقة مادول في ولاية بحر الغزال في جنوب السودان، فضلاً عن تقديم الدعم إلى 127 منشأة صحية في 14 ولاية.
وخصصت دولة الإمارات 70 مليون دولار لوكالات الأمم المتحدة ومنظماتها الإنسانية والإغاثية في السودان، والتي توزعت على الشكل الآتي: 25 مليون دولار لبرنامج الأغذية العالمي، و20 مليون دولار للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وثمانية ملايين دولار لمنظمة الصحة العالمية، وخمسة ملايين دولار لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، وخمسة ملايين دولار لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، وسبعة ملايين دولار لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف).
وقدمت دولة الإمارات 30 مليون دولار دعماً للاجئين في الدول المجاورة للسودان، وأعلنت تقديم 10.25 مليون دولار للأمم المتحدة، لدعم اللاجئات السودانيات المتضررات من الأزمة المستمرة في السودان.
ويعدّ السودان إحدى أبرز محطات العمل الإنساني في دولة الإمارات، وكانت بداية العطاء في سبعينات القرن الماضي، حيث دعم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، مشروع شق طريق هيا بورتسودان، لربط المدن السودانية ببعضها، ما أسهم في النهضة التجارية والصناعية والزراعية للشعب السوداني.