أول تحرك في الأهلي بعد أزمة تصريحات أفشة | عاجل
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
يسود اتجاه قوي داخل النادي الأهلي، لتنظيم اللقاءات الإعلامية لبعض لاعبيه، خلال الفترة المقبلة، بعد أزمة محمد مجدي «أفشة»، لاعب وسط الفريق، وخروجه بتصريحات ضد المدير الفني مارسيل كولر، مدرب «الأحمر»، وبعض زملائه.
تنظيم اللقاءات الإعلامية لبعض لاعبي الأهليوقال مصدر مطلع داخل النادي الأهلي، إن هناك مقترحا بتنظيم اللقاءات الإعلامية للاعبيه، خلال الفترة المقبلة، بشكل خاص؛ بحيث تكون هناك سيطرة على الأسئلة التي سيجري طرحها وتوجيهها للاعب، خلال البرامج الإعلامية.
وأكد المصدر أن هذا المقترح يشمل التواصل مع مسؤولي البرامج، قبل بداية الحلقة، ليكون هناك سيطرة على اللاعبين بشكل كامل في الظهور الإعلامي، وإزالة أي أسئلة خارج النص، وخروج اللقاء بشكل أفضل بما يليق بالنادي واللاعب.
وأشار إلى أن المقترح يضمن بشكل كبير عدم تكرار ما حدث في تصريحات «أفشة»، خاصة في الحديث عن الأمور الخاصة، وما يحدث في غرف الملابس.
الأهلي يعود إلى تدريباته أمس الاثنينوعاد الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، بقيادة مديره الفني مارسيل كولر، إلى التدريبات مساء أمس، بعد انتهاء فترة الراحة التي حصل عليها «الأحمر»، عقب انتهاء منافسات دوري أبطال أفريقيا، والتتويج باللقب الـ12 في تاريخ مشاركاته بالبطولة.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
تحرك عاجل من اليونسكو لإنقاذ آثار اليمن
شمسان بوست / رويترز
قال مندوب اليمن لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) الثلاثاء أن المنظمة وافقت على اعتماد دعم عاجل
لإعادة تأهيل المباني والمنازل الأثرية في مدينة زبيد التاريخية بمحافظة الحديدة غرب البلاد.
وتعرضت المباني المدرجة في قائمة التراث العالمي لأضرار فادحة في الآونة الأخيرة جراء التحديات المتزايدة لتغير المناخ.
وأوضح السفير محمد جميح في بيان أن موافقة صندوق الطوارئ التابع لليونسكو جاءت بناء على طلب وفد اليمن الدائم لدى المنظمة الدولية.
وأشار إلى أن اليونسكو اعتمدت دعما عاجلا لمواجهة الأضرار الناتجة عن هطول الأمطار الغزيرة والسيول الجارفة التي ضربت محافظة الحديدة غرب اليمن أواخر أغسطس آب الماضي، وأدت إلى انهيار بعض مباني مدينة زبيد التاريخية.
وقال جميح “نتمنى استمرار اليونسكو في عمل الاستجابة السريعة لمواجهة الأضرار الناجمة عن التغير المناخي في زبيد وغيرها من مواقع التراث في عموم البلاد”.
ومدينة زبيد التي أدرجت عام 1993 في قائمة التراث العالمي لليونسكو، معلم حضاري تاريخي ضمن معالم التراث الإنساني العالمي، وصنفتها اليونسكو في مارس اذار عام 1998 ضمن المدن التاريخية.
وتتميز بموقعها على قمة جبل مهيب يحيط بها حصن أثري شهير، وتضم كهوفا واسعة وبرك ماء خلابة، بالإضافة إلى سبعة أبواب تاريخية تحيط بالمدينة.
وقلعة زبيد أكبر القلاع الأثرية في المنطقة، وتتألف من عدة أبنية ومرافق متكاملة، تشمل مسجدا وبئرا ومخازن وعنابر وإسطبلات خيول، بالإضافة إلى دار حكم.
واظهرت الحفريات التي أجرتها بعثة أثرية كندية أن جدار القلعة الحالي بني عام 1940، فيما تعود الطبقات الأرضية التي بنيت عليها المدينة إلى القرن التاسع الميلادي.