وزير خارجية قبرص: معبر رفح البري شريان حياة أساسيا للفلسطينيين.. ولا بديل عنه
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أكد وزير خارجية قبرص، كونستانتينوس كومبوس، أن القيادة المصرية قامت بدور محوري من أجل استقرار المنطقة، مشددًا على أنه على المجتمع الدولي أن يشكر مصر ويثمن موقفها الداعم للفلسطينيين بقطاع غزة من خلال إدخال المساعدات عبر معبر رفح، مردفًا: أننا لدينا روابط تاريخية مع مصر ورؤية مشتركة في المجالات السياسية.
وأضاف "كومبوس"، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره المصري سامح شكري، اليوم الثلاثاء، أنه لا بديل عن معبر رفح البري في قطاع غزة الذي يعد شريان حياة أساسيا للفلسطينيين، موضحًا أننا بحاجة إلى تنفيذ وقف فوري لإطلاق النار بقطاع غزة.
وتابع وزير خارجية قبرص، أننا ندين الهجمات العسكرية والجوية التي تودي بحياة المدنيين في غزة لا سيما توسع العمليات العسكرية في غزة ورفح الفلسطينية له عواقب وخيمة ويجب أن يتوقف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المجتمع الدولي القيادة المصرية سامح شكري عواقب وخيمة العمليات العسكرية وزير خارجية قبرص إدخال المساعدات معبر رفح البري استقرار المنطقة عمليات العسكرية روابط تاريخية وزیر خارجیة قبرص
إقرأ أيضاً:
تكليف أول وزير خارجية بعد سقوط الأسد
أعلنت إدارة الشؤون السياسية في سوريا، اليوم السبت، تكليف أسعد حسن الشيباني بحقيبة وزارة الخارجية في حكومة تصريف الأعمال، ليكون أول من يشغل المنصب بعد سقوط الرئيس المخلوع بشار الأسد.
ووفق ما نشره نشطاء سوريون على مواقع التواصل فإن الشيباني (37 عاما)، من مواليد محافظة الحسكة شرق البلاد ويحمل إجازة في اللغة الإنجليزية وآدابها من جامعة دمشق وشهادة الماجستير في العلوم السياسية والعلاقات الخارجية من جامعات تركيا.
وانضم الشيباني للثورة السورية منذ بدايتها عام 2011، وشارك في تأسيس حكومة الإنقاذ في الشمال، وأسس إدارة الشؤون السياسية، وعمل في الجانب الإنساني وأقام علاقات متميزة مع الأمم المتحدة ووكالاتها وأسهم في تسهيل العمل الإنساني في شمال غرب سوريا، وفق المصدر ذاته.
???? الشيباتي من مؤسسي إدارة الشؤون السياسية في حكومة الإنقاذ https://t.co/2pFNPK1gej pic.twitter.com/YecDaEhWvs
— المرصد العسكري ⧨ (@Military_OSTX) December 21, 2024
ويأتي تعيين وزير الخارجية بعد يوم واحد على تعيين عائشة الدبس مسؤولة في مكتب شؤون المرأة، وهي أول سيدة تشغل منصبا رسميا في الإدارة السورية الجديدة.
وفي 8 ديسمبر/كانون الأول الجاري سيطرت الفصائل السورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انهيار قوات النظام وانسحابها من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
إعلان