تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أصدر الجهـاز المركزي للتعبئة العـامة والإحـصـاء اليوم الثلاثاء بيانا صحفيا بمناسبة اليوم العالمي للبيئة عام 2024 ويتم الاحتفال باليوم العالمي للبيئة في الخامس من يونيو كل عام وهو أكبر حدث دولي معنى برصد المتغيرات الإيجابية للظواهر البيئية وذلك بمشاركة العديد من دول العالم وستكون المملكة العربية السعودية هي الدولة المضيفة للاحتفال الرسمي بيوم البيئة العالمي لهذا العام ويأتي الاحتفال هذا العام تحت شعار "أرضنا مستقبلنا"،معاً نستعيد كوكبنا.

واشار الجهاز انه حققت مصر المركز رقم (22) من بين (67) دولة تضمنهم مؤشر أداء تغير المناخ (CCPI) لعام 2024 متقدمة بذلك عن الجزائر التي حققت المركز رقم (54)، وتركيا التي حققت المركز (56)، والإمارات العربية المتحدة التي حققت المركز (65)، كما حصلت مصر على المركز الثاني بعد المغرب على مستوي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ويعزي ذلك إلى أن مصر قد اتخذت إجراءات للاستثمار في مشاريع الطاقة المتجددة واسعة النطاق مثل تشجيع تركيب الطاقة الشمسية وطاقة الرياح

وبلغ عدد السيارات المحولة للعمل بالغاز الطبيعي 507.3 ألف سيارة منذ بداية النشاط حتي نهاية  عام( 2022/2023)، مقابل  449.6 ألف سيارة حتي نهاية عام ( 2021/2022 ) بنسبة زيادة قدرها 12.8%.
أنخفضت كمية انبعـاثات ثـانى أكسيد الكربون النــاتجة عن استهلاك الـوقود في السكك الحديدية بنسبة 2.4%  عام ( 2021/2022 ) مقارنة بعام ( 2020/2021).
 


ولفت الجهاز انه تضمنت "رؤية مصر 2030" عدة نقاط تخص الاقتصاد الدائري ومنها أنه من المستهدف جمع 80% من المخلفات البلدية (القمامة) بنسبة كفاءة تبلغ 90% وأيضاً ألا يتجاوز الحد الأقصى للفاقد المائي من معالجة المياه نسبة 10%.

وبلغت كمية المخلفات البلدية (القمامة) التي تم تدويرها علي مستوي محافظات الجمهورية 5.5 مليون طن وجاءت محافظتي القاهرة والدقهــلية على رأس محافظـــات الجمــهورية مـن حيث نسبة التــدوير بنـسبتي 23.0%، 12.8% عـلي التوالي وذلك عام 2022.


ومؤشر أداء تغير المناخ (CCPI) هو مؤشر يهدف إلى تقييم السياسات والبرامج المتبعة في الدول المختلفة لمواجهة تغير المناخ ويضم (67) دولة تمثل إجمالي انبعاثاتها أكثر من (90%) من إجمال انبعاثات العالم ويصدر عن منظمة البيئة والتنمية الألمانية (German Watch).
النشرة السنوية لاحصاءات البيئة عام 2022 .  
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اليوم العالمي للبيئة عام 2024 الاحصاء الشرق الأوسط تغير المناخ تغیر المناخ

إقرأ أيضاً:

الأسهم الأميركية تسجل أسوأ أداء أسبوعي منذ 2023

شريف عادل (واشنطن)

أخبار ذات صلة قتلى وأضرار بالغة جراء عواصف عنيفة تضرب أميركا طحنون بن زايد يبدأ يوم 17 مارس زيارة رسمية إلى الولايات المتحدة

شهدت أسواق الأسهم الأميركية انتعاشاً قوياً يوم الجمعة، آخر جلسات الأسبوع، لتعوض جزء من الخسائر الفادحة التي تكبدتها خلال الأسبوع، بعدما غابت الأخبار السلبية المتعلقة بالتعريفات الجمركية، إلا أن ذلك لم يكن كافياً لتعديل الأداء الأسبوعي، الذي كان الأسوأ منذ عام 2023.
وفي تعاملات آخر أيام الأسبوع، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 674.62 نقطة، أي بنسبة 1.65%، ليغلق عند 41.488.19 نقطة. 
كما صعد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 2.13% ليصل إلى 5.638 نقطة، بينما تقدم مؤشر ناسداك المركب بنسبة 2.61% ليغلق عند 17.754 نقطة. 
ومع ذلك، كانت الخسائر الأسبوعية كبيرة، إذ تراجع مؤشر داو جونز بنحو 3.1%، مسجلاً أسوأ أسبوع له منذ مارس 2023، في حين انخفض مؤشرا ستاندرد آند بورز 500 وناسداك بأكثر من 2%، ليحققا رابع أسبوع خاسر على التوالي.
وكان يوم الجمعة الأفضل في عام 2025 لمؤشري ستاندرد آند بورز 500 وناسداك، حيث تعافت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى التي شهدت اضطرابات في وقت سابق من الأسبوع، لتقفز أسهم إنفيديا بأكثر من 5%، وترتفع أسهم تسلاً بنحو 4%، كما ارتفعت أسهم ميتا بلاتفورمز بنسبة تقارب 3%. ولم تغب شركتا آبل وأمازون عن تحقيق المكاسب.
ونشطت القوى الشرائية في وول ستريت في آخر أيام أسبوعٍ شهد تصعيداً في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين الأساسيين، كندا والصين والاتحاد الأوروبي، فيما كان الجمعة من الأيام النادرة مؤخراً التي لا يعلن فيها الرئيس الأميركي فرض، أو التهديد بفرض، تعريفات جمركية جديدة. ومحا هدوءُ اليوم تأثيرَ التصريحات السلبية التي صدرت يوم الخميس، حين قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، إن البيت الأبيض لا يكترث بـ«التقلبات البسيطة» في سوق الأسهم، بينما أكد ترامب عدم التراجع عن تطبيق التعريفات الجديدة.
وكان انخفاض يوم الخميس، الذي تجاوز 1%، قد دفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 إلى منطقة التصحيح، بعد انخفاضه بنسبة تتجاوز 10% عن الإغلاق القياسي الذي تم تحقيقه قبل 16 يوماً فقط. كما أدى هذا الانخفاض إلى دفع مؤشر ناسداك بشكل أعمق نحو التصحيح، بينما اقترب مؤشر راسل 2000، الذي يقيس أداء الشركات الصغيرة، من الدخول في سوق هابطة، بعد انخفاض بنسبة 20% من أعلى مستوياته. وأكملت تراجعات الأسهم الأميركية ثلاثة أسابيع، بسبب حالة عدم اليقين التي أثارتها التعريفات الجمركية.
وساهم في تحسن الأجواء يوم الجمعة إعلان زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ تشاك شومر (ديمقراطي من نيويورك) أنه لن يعرقل مشروع قانون تمويل الحكومة الذي يقدمه الجمهوريون.
ومع ذلك، أظهرت البيانات الصادرة عن جامعة ميشيغان يوم الجمعة أن ثقة المستهلك قد تأثرت سلباً بسبب استمرار حالة عدم اليقين المرتبطة بالتعريفات الجمركية، مما زاد من الضغوط على السوق خلال الأسابيع الثلاثة الماضية. وتراجع مؤشر ثقة المستهلك لشهر مارس إلى 57.9، وهو أقل من التوقعات التي أشارت إلى 63.2، وفقاً لاستطلاع أجرته داو جونز.

مقالات مشابهة

  • طالبان تحصل 10 ملايين دولار لمكافحة تغير المناخ
  • العراق بالمرتبة 37 عالمياً والسادس عربياً بمؤشر التلوث لعام 2025
  • الحيتان.. عمالقة المحيط وسلاحه ضد تغير المناخ
  • 11 دولة عربية تتألق في مؤشر الابتكار العالمي لعام 2024
  • العراق في المرتبة 37 عالمياً والسادس عربياً بمؤشر التلوث لعام 2025
  • تحسُّن ملحوظ في المؤشرات الدولية
  • الأسهم الأميركية تسجل أسوأ أداء أسبوعي منذ 2023
  • تراجع التضخم في ألمانيا خلال شهر فبراير الماضي
  • المغرب يحقق قفزة في مؤشر الحرية النقدية..احتل المرتبة 45 عالميًا
  • بينها الإمارات والسعودية والمغرب.. قائمة الابتكار العالمي لعام 2024