«مؤسسات الشيخ محمد بن خالد» تحتفي باليوم العالمي للبيئة
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
العين:«الخليج»
شارك مركز الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافي ضمن برنامج «شمّا بنت محمد للتثقيف البيئي» تحت شعار «أخضر أزرق دايم» بالتعاون مع وزارة البيئة والتغير المناخي في فعالية «زراعة شجر القرم»، بمحمية جبل علي، دعماً لجهود الدولة في الحفاظ على البيئة، بالتزامن مع «اليوم العالمي للبيئة» في 5 يونيو من كل عام.
وتأتي اهتمامات الشيخة الدكتورة شمّا بنت محمد بن خالد آل نهيان، رئيسة مجلس إدارة «مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية»، تماشياً مع الأهداف الوطنية لتعزيز استدامة غابات القرم، وزراعة 100 مليون شجرة قرم في الإمارات، بحلول 2030، في إطار حرص الدولة على إحداث تغيير إيجابي، للمحافظة على الموارد الطبيعية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات البيئة محمد بن خالد
إقرأ أيضاً:
بن شرادة: العمل على توقيع ميثاق للمصالحة خارج حدود الوطن مجرد إضاعة للوقت
بن شرادة: بناء مؤسسات الدولة أولًا قبل الحديث عن المصالحة الوطنية غياب المؤسسات يعرقل تحقيق المصالحةأكد عضو مجلس الدولة الاستشاري وعضو المؤتمر العام منذ عام 2012، سعد بن شرادة، أن المصالحة الوطنية في ليبيا أصبحت مجرد “حبر على ورق”، مشددًا على ضرورة التركيز على بناء مؤسسات الدولة قبل الحديث عن المصالحة.
وتساءل بن شرادة، في تصريحات خاصة لموقع “إندبندنت عربية”، عن الجهة التي ستضمن تنفيذ مخرجات المصالحة الوطنية في ظل غياب مؤسسات قانونية وشرعية موحدة في البلاد، معتبرًا أن المصالحة لا يمكن أن تتحقق دون وجود كيان مؤسسي قادر على تنفيذها وضمان استدامتها.
انتقادات لميثاق أديس أباباوفي تعليقه على انسحاب نائب رئيس المجلس الرئاسي موسى الكوني من التوقيع على ميثاق المصالحة في أديس أبابا بسبب غياب عبد الحميد الدبيبة وخليفة حفتر، اعتبر بن شرادة أن الكوني لا يختلف عن الأطراف المذكورة، قائلًا: “سبق وكان ملف المصالحة الوطنية بين يديه منذ أكثر من أربعة أعوام، ولم يفعل شيئًا”.
رفض المصالحة خارج حدود الوطنوصف بن شرادة توقيع ميثاق للمصالحة خارج الأراضي الليبية بأنه مجرد “إضاعة للوقت”، داعيًا جميع الأطراف إلى التركيز على بناء الدولة وتوحيد مؤسساتها قبل الحديث عن أي مصالحة وطنية.