«مؤسسات الشيخ محمد بن خالد» تحتفي باليوم العالمي للبيئة
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
العين:«الخليج»
شارك مركز الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافي ضمن برنامج «شمّا بنت محمد للتثقيف البيئي» تحت شعار «أخضر أزرق دايم» بالتعاون مع وزارة البيئة والتغير المناخي في فعالية «زراعة شجر القرم»، بمحمية جبل علي، دعماً لجهود الدولة في الحفاظ على البيئة، بالتزامن مع «اليوم العالمي للبيئة» في 5 يونيو من كل عام.
وتأتي اهتمامات الشيخة الدكتورة شمّا بنت محمد بن خالد آل نهيان، رئيسة مجلس إدارة «مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية»، تماشياً مع الأهداف الوطنية لتعزيز استدامة غابات القرم، وزراعة 100 مليون شجرة قرم في الإمارات، بحلول 2030، في إطار حرص الدولة على إحداث تغيير إيجابي، للمحافظة على الموارد الطبيعية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات البيئة محمد بن خالد
إقرأ أيضاً:
سلطان بن طحنون آل نهيان: يوم زايد محطة مضيئة في تاريخنا
أبوظبي: «الخليج»
أكد الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان، رئيس مجلس إدارة مكتب فخر الوطن، أن يوم زايد للعمل الإنساني يمثل محطة مضيئة في مسيرة دولة الإمارات الحافلة بالعطاء والتسامح، وهو مناسبة وطنية تُجسّد القيم النبيلة التي غرسها المغفور له، بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.
وقال: «في هذا اليوم، نستذكر إرث القائد المؤسس الذي جعل من العمل الإنساني نهجاً راسخاً لدولتنا، فكانت الإمارات ولا تزال نموذجاً عالمياً في العطاء والمساعدة دون تمييز، لتصل أيادي الخير إلى كلِّ محتاج حول العالم».
وأضاف أن مكتب فخر الوطن يفخر بالجهود الإنسانية التي تبذلها الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، والتي تُعزّز دور الدولة كواحدة من أكبر المانحين الدوليين في مجالات الإغاثة والتنمية المستدامة، مؤكداً أن هذه المسيرة ستظلّ مستمرة، وفاءً لنهج زايد الخير، وترسيخاً لقيم التضامن والتكافل.
واختتم تصريحه بالقول: «في ظلّ التزام دولة الإمارات الراسخ بنشر قيم العطاء والإنسانية، يواصل أبطال الخطوط الأمامية لعب دورٍ محوري في تنفيذ المبادرات الإنسانية التي تعكس روح التضامن والتكاتف المجتمعي، فمن ميادين الرعاية الصحية إلى ساحات الإغاثة والطوارئ، يقدّم هؤلاء الأبطال جهوداً استثنائية لضمان وصول الدعم والمساعدة إلى المحتاجين داخل الدولة وخارجها.
وبفضل تفانيهم وإخلاصهم، تواصل الإمارات تعزيز مكانتها كمنارة للعمل الإنساني، ملتزمةً برؤية قيادتها الرشيدة في تقديم العون لكل من يحتاج اليه، وترسيخ ثقافة العطاء التي تعد جزءاً أصيلاً من هويتها الوطنية».