تفاهم بين “العويس الثقافية” و”أدباء البحرين” في مجال الفكر العربي
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
وقعت مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية اتفاقية مع أسرة الأدباء والكتاب في البحرين وذلك بهدف التعاون المشترك لخدمة الثقافة العربية والأنشطة المشتركة في البلدين الشقيقين.
وقع الاتفاقية، بمقر أسرة الأدباء، كل من إبراهيم الهاشمي المدير التنفيذي لمؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية، والدكتور راشد نجم رئيس مجلس ادارة أسرة الأدباء والكتاب في البحرين.
وتنص بنود المذكرة على تعزيز أواصر التعاون والتشاور بما يخدم قضايا الفكر العربي بشكل عام وتنفيذ المشروعات التي تخدم القضايا الفكرية والفنية والثقافية، وتبادل الخبرات في مجال الدراسات وورش العمل وكذلك تبادل الأفكار ذات الاهتمام المشترك.
وتسعى مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية من خلال إبرام هذه المذكرة مع أسرة الأدباء والكتاب في البحرين إلى توسيع دائرة اهتماماتها الثقافية الإقليمية والعربية بهدف تطوير العمل الثقافي العربي المشترك.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: العویس الثقافیة أسرة الأدباء
إقرأ أيضاً:
أسرة صبحي عطري تطالب بسرعة الإجراءات لدفن الجثمان
مازال أصداء رحيل الإعلامي صبحي عطري مستمرة خاصة أن لم يدفن حتى الآن مما تسبب فى حالة من الاستنكار من جانب أسرة الراحل الذين يناشدون بضرورة سرعة الإجراءات ونقل الجثمان من ألمانيا من أجل دفنه.
وقال شقيق الراحل في لقائه مع ET بالعربي: نتمنى وجود مساعدة فعلية وسريعة لنقل الجثمان من ألمانيا، هو حاليًا موجود في ألمانيا، واحنا منتظرين بشكل رسمي الأوراق من الجهة المسؤولة، وفور انتهائنا من الحصول على هذه الأوراق وانتهاء إجراءات دفنه، سنعلن عن موعد العزاء.
وقد كشف الفنان الإماراتي سعود أبو سلطان عن سبب وفاة صديقه الإعلامي السوري صبحي عطري، وبدا في غاية الانفعال والعصبية لاستغلال البعض رحيل «صبحي» والاستفادة منه من أجل «الترند».
وشنّ الفنان الإماراتي من خلال مقطع فيديو نشره عبر حسابه الرسمي على «تيك توك»، هجومًا كبيرا على بعض الأشخاص والقنوات، متّهمًا إياهم بالمتاجرة باسم الإعلامي السوري بعد رحيله، محذّرًا كل مَن يحاول استغلال ذكرى صبحي لتحقيق مكاسب شخصية.
وأعلن سعود عن تفاصيل تلقيه خبر رحيل الإعلامي والأسباب التي أدت إلى وفاته إذ قال: "كنت جالسًا قبل مدة مع صبحي وقلت له إنني أرغب في الحديث مجدّدًا عن موضوع السحر الذي تحدثت عنه سابقاً وتأثيره فيّ، وطلبت أن يكون ضيفاً معي وقتها أخبرني أنه يعمل على فكرة برنامج جديد، وحينها تناقشنا فيها مطولاً".
وأضاف: "بعد فترة كان صبحي محطّماً، بعدما أغلق مشروع البرنامج، وحاول طَرق أبواب كل القنوات التي كانت تتاجر بدمه بعد وفاته، واحدة تلو الأخرى، من دون أن يجد مَن يمنحه الفرصة للعمل وهذا أثّر فيه نفسياً وصحياً".
وهدّد سلطان قائلاً: "من يحاول التلاعب بالكلام سأذكر أسماء القنوات كلها لأنني كنت شاهداً على كل ما جرى وأنا عشت ما عاشه عندما يحتاج الفنان أو المشهور إلى دعم حقيقي، الجميع يتخلّى عنه، وعندما يسقط، نجد مَن يتاجر باسمه".
وتابع: "أخبرني صبحي، أقسم بالله أن جميع الصحفيين والإعلاميين والممثلين الذين يتباكون اليوم كانوا قد رفضوا دعمه، ورفضوا حتى تصوير (بايلوت) للبرنامج لعرضه على القنوات والمنصات لقد كان يعاني نفسياً بسبب شعوره بالتجاهل والخذلان، والآن بعد وفاته أصبح الجميع يتاجر بذكراه".