تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري،  الرفض المصري للتواجد العسكري الإسرائيلي على الجانب الفلسطيني من معبر رفح لتداعياته على إدخال وتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة، وفقا لما نقلته فضائية القاهرة الإخبارية.

وتابع سامح شكري، ان الجانب الفلسطيني من معبر رفح أصبح مسرحا للعمليات العسكرية وإغلاقه عاق إدخال المساعدات الإنسانية، مشيرا الى أهمية إعادة تشغيل الجانب الفلسطيني من معبر رفح وألا يكون محلا للصراع العسكري.

واوضح سامح شكري، ان  شاحنات المساعدات تتعرض بشكل متعمد لعوائق تمنع دخولها قطاع غزة، لافتا إلى ان قرار مجلس الأمن المتعلق بوقف إطلاق النار في غزة لم يتم تفعيله حتى الآن بعد 5 أشهر من صدوره.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: شكري إدخال المساعدات غزة إسرائيل الجانب الفلسطيني سامح شکری

إقرأ أيضاً:

مسيرات غاضبة في العاصمة الإيرانية طهران تنديداً بجرائم العدو الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني

يمانيون../ شهدت مدن طهران وشيراز وقم الإيرانية، اليوم الجمعة ، مسيرات جماهيرية غاضبة منددة بالجرائم التي يرتكبها العدو الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني.

ورفع المشاركون في المسيرات، التي انطلقت عقب صلاة الجمعة، شعارات مناهضة للعدو الإسرائيلي، مؤكدين دعمهم الكامل للمقاومة الفلسطينية.

وطالب المتظاهرون ، حسب وكالة مهر للأنباء، المجتمع الدولي بالتحرك الفوري لوضع حد لهذه الجرائم الوحشية بحق المدنيين في قطاع غزة، لاسيما النساء والاطفال، مستنكرين صمت بعض الأنظمة الغربية إزاءها.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يواصل التصعيد العسكري في طولكرم ومخيم نور شمس
  • فترة سماح أميركية للبنان تحت الضغط العسكري الإسرائيلي
  • اللجنة الوزارية بشأن غزة: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني يقوض جهود حل الدولتين
  • رئيس الوزراء الفلسطيني يؤكد أهمية الضغط الدولي على الاحتلال لوقف حرب الإبادة
  • استمرار فتح ميناء رفح البري من الجانب المصري لليوم الـ25 على التوالي
  • بيان: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني يمرّ بواحدة من أسوأ مراحله منذ عقود
  • مسيرات في إيران تنديدا بجرائم العدو الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني
  • مسيرات غاضبة في العاصمة الإيرانية طهران تنديداً بجرائم العدو الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني
  • مسيرات في طهران تنديدا بجرائم العدو الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني
  • طرح 5 شركات تابعة للجيش المصري.. هل تنهي مصر عصر الاقتصاد العسكري؟