وزير التربية: أبوابنا مفتوحة ولن نقبل بأي تجاوز على حقوق الملاكات والمواطنين
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
بغداد اليوم -
مستقبلا مظلوميتها ...
وزير التربية يؤكد" ابوابنا مفتوحة امام الجميع وحقوقكم محفوظة تحت رعاية تربوية"
استقبل وزير التربية الدكتور إبراهيم نامس الجبوري المظلومية التي قدمتها معاون مدير قسم الاشراف الاختصاصي في ديالى الدكتورة فاطمة احمد بعد ان أطلقتها امس على مواقع التواصل الاجتماعي محققا العدالة والانصاف بتشكيل لجنة تحقيقية عاجلة للنظر بمظلوميتها والنظر بطلبها، وأكد الجبوري ان أبواب الوزارة مُشرعة أمام الجميع ولن نقبل بأي تجاوز على حقوق الملاكات او المواطنين فأنتم تحت رعاية تربوية حقة.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة عن الطفلة "ملاك": هذه ليست أول قاصر تتقدم إلينا ومراكز الطفولة فضاءات مفتوحة
كشف جمال لحرور، نائب وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية في مدينة الدار البيضاء، اليوم الثلاثاء، عن ترويج مجموعة من المغالطات بخصوص الطفلة ملاك في قضية محاكمة أفراد عائلة هشام جراندو.
وأوضح جمال لحرور، نائب وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية في مدينة الدار البيضاء، في تصريح صحفي، أن الطفلة ملاك قدمت إلى النيابة العامة يوم السبت الماضي، وفقًا للإجراءات القانونية المعمول بها في حق الأحداث.
وأبرز أن الطفلة ملاك ليست أول قاصر يقدم إلى النيابة العامة، بل إن العديد من الأحداث يُقدَّمون إلى النيابة العامة، ويتم الاستماع إليهم بحضور أولياء أمورهم.
وأكد جمال لحرور أن النيابة العامة أحالت ملاك على قاضي الأحداث الذي قرر إيداعها في مركز لرعاية الطفولة، نافيا الأخبار التي تم تداولها بخصوص إيداعها في سجن عكاشة.
وأضاف: « قدمت إلى النيابة العامة يوم السبت بحضور ولي أمرها، وتم استنطاقها بخصوص الأفعال المنسوبة إليها، وبعد ذلك تم إحالتها على قاضي الأحداث الذي استمع إليها وقرر إيداعها في مركز رعاية الطفولة حماية لها ».
وأوضح أنها تبلغ 15 سنة من عمرها، وأنها تستغل في الأفعال الإجرامية، مشددا
على أن الحدث يتلقى رعاية وتعليما في مراكز الطفولة، التي تعتبر بحسبه فضاءات مفتوحة.
إلى ذلك، أشارت النيابة العامة إلى الوقوف من خلال الأبحاث التقنية المنجزة من طرف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، على أن رقم النداء الذي استعمل في تهديد المشتكية سبق وأن تم تثبيته بهاتف القاصر.
وأوردت أنه تم العثور على الحامل البلاستيكي للرقم الهاتفي موضوع البحث، بالإضافة إلى خمسة حاملات بلاستيكية لشرائح خاصة بأرقام نداء بغرفة نومها.
وقالت النيابة العامة إن القاصر اعترفت بأنها قامت بتثبيت أرقام نداء بهاتفها لمساعدة هشام جراندو في تفعيل وإنشاء حسابات قصد استغلالها في أفعال الابتزاز والتشهير والتهديد وغيرها من الأفعال الإجرامية.
كلمات دلالية الدارالبيضاء المحكمة الابتدائية هشام جيراندو