“زين” نظّمت بطولة البادل الخامسة لموظّفيها
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
نظّمت زين بطولة البادل الخامسة لموظّفيها، والتي شهدت أجواءً رياضيةً حماسية ساهمت بتوطيد روح العائلة الواحدة وتعزيز ثقافة الانتماء بين الموظفين ومسؤولي الإدارة التنفيذية، تقدّمهم نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي في مجموعة زين بدر ناصر الخرافي.
لاقت البطولة في موسمها الخامس إقبالاً إيجابياً من قبل موظّفي ومسؤولي زين من مُختلف قطاعات وإدارات الشركة، حيث سجّل فيها 16 فريقاً، واستمرت منافساتها على مدار يومٍ كاملٍ في ملاعب أكاديمية OCEAN Padel بمنطقة السالمية، وانتهت بمحافظة فريق ZAIN على لقب البطولة، وفوز فريق Heavyweights بلقب الوصيف، وفريق KOBE بالمركز الثالث.
وتحرص زين على إقامة مثل هذه المُنافسات الرياضية لموظّفيها من وقتٍ لآخر بهدف تحفيز النشاط البدني، وتعزيز المنافسة الرياضية، وتنمية روح العائلة الواحدة، وذلك بما يُسهم في تقوية الروابط بينهم خارج بيئة العمل.
وتُسهم هذه المبادرات بإثراء التواصل بين الموظفين، وتفعيل الجانبين الترويحي والرياضي لديهم لإتاحة الفرصة لهم لإبراز طاقاتهم ومواهبهم وتسليط الضوء عليها، حيث لن تدّخر جُهداً في تشجيع موظفيها على الارتقاء بأسلوب حياتهم والمشاركة في النشاطات الرياضية والصحية المُختلفة.
المصدر بيان صحفي الوسومبادل زينالمصدر: كويت نيوز
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من “فريق ترامب” على مذكرة اعتقال نتانياهو
قال المرشح لتولي منصب مستشار البيت الأبيض لشؤون الأمن القومي مايك والتز، الخميس، إن المحكمة الجنائية الدولية ليس لها أي مصداقية، مشددا أن واشنطن دحضت ادعاءاتها بشأن إسرائيل.
وكتب والتز على منصة “إكس” أن “إسرائيل دافعت بشكل قانوني عن شعبها وحدودها” ضد من وصفهم “إرهابيي الإبادة الجماعية”.
وتوعد والتز بـ”رد قوي” من إدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب على ما سماه “التحيز” المعادي للسامية من قبل المحكمة الجنائية الدولية والأمم المتحدة، عندما يتولى منصبه رسميا في يناير المقبل.
واختار ترامب مايكل والتز الذي يعدّ من “الصقور”، وهو نائب عن فلوريدا وعنصر سابق في القوات الخاصة، مستشارا للأمن القومي، أحد المناصب الرئيسية في البيت الأبيض، إلى جانب ماركو روبيو لمنصب وزير الخارجية.
وسيكون روبيو ووالتز من مهندسي السياسة الخارجية للولايات المتحدة في الولاية الثانية لترامب الذي كان وعد خلال حملته بوضع حد للحرب في أوكرانيا والشرق الأوسط وتجنب أي انخراط عسكري أميركي جديد في نزاعات مسلحة.
والخميس، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرتي توقيف بحق بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت “بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب”.
رد نتانياهو معتبرا قرار المحكمة الجنائية “معاديا للسامية” وشبهه بمحاكمة دريفوس “وسينتهي بالطريقة نفسها”، في إشارة إلى قضية النقيب اليهودي الفرنسي دريفوس الذي دين ظلما في القرن التاسع عشر خطأً بالخيانة.
وأصدرت المحكمة مذكرة توقيف أخرى بحق محمد الضيف، قائد الجناح العسكري لحركة حماس الذي يعتبر أحد العقول المدبرة لهجوم 7 أكتوبر والذي أعلن الجيش الإسرائيلي مقتله هذا الصيف، لكن الحركة لم تؤكد ذلك.
هشام بورار – واشنطن – الحرة
إنضم لقناة النيلين على واتساب