ميناء دمياط البحري يستقبل 56 ألف طن بضائع متنوعة خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أعلنت هيئة ميناء دمياط، أنّ الميناء استقبل 11 سفينة خلال الـ24 ساعة الماضية، بينما غادر عدد 8 سفن، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة في الميناء 37 سفينة، وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 33 ألفا و428 طنا، تشمل 6304 طن يوريا و1185 طن ملح معبأ و5999 طن علف بنجر و1387 طن أسمنت معبأ و3427 طن كلينكر و15 ألفا و126 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 56 ألفا و989 طنا، تشمل 23 ألفا و728 طن قمح، و18 ألفا و549 طن ذرة، و4933 طن حديد، و2090 طن فول صويا، و6689 طن خردة، و1000 طن سكر، بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 1168 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 344 حاوية مكافئة في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4717 حاوية مكافئة.
رصيد صومعة الحبوبووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 31 ألفا و970 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 200 ألف و211 طنًا، كما غادر عدد 3 قطارات بحمولة إجمالية 3568 طن قمح متجهين إلى صوامع القليوبية وكوم أبو راضي، وعدد قطار بعد أن فرغ عدد 25 حاوية 40 قدما، وشحن 11 حاوية 40 قدما متجه إلى ميناء السخنة، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5680 حركة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحاويات البضائع الحبوب الموانئ
إقرأ أيضاً:
تقرير بريطاني: لا يمكن تجاهلَ تأثير عمليات البحر الأحمر على حركة الشحن البريطانية
يمانيون – متابعات
أكّـد تقريرٌ بريطانيٌّ جديدٌ استمرارَ تأثير العمليات البحرية اليمنية على حركة التجارة البريطانية، من خلال ارتفاع أسعار الشحن وتأخير وصولِ البضائع التي تحملُها السفن المرتبطة بالمملكة المتحدة، والتي تتجنب عبور البحر الأحمر؛ لتجنب استهدافها من قبل القوات المسلحة اليمنية؛ رَدًّا على مشاركة بريطانيا في العدوان على اليمن.
ونشر موقع “سي نيوز” البريطاني، الاثنين، تقريرًا جاء فيه أن “مسافاتِ نقل البضائع زادت بمعدل 9 %؛ بسَببِ اضطرار السفن إلى الدوران حول إفريقيا عبر رأس الرجاء الصالح لتجنب طريقِ البحر الأحمر، وقد أَدَّى هذا إلى زيادة أوقات العبور، فضلًا عن الحاجة إلى المزيدِ من السفن لنقل نفسِ الكمية من البضائع”.
وأضاف: “نتيجةً لزيادة أوقات العبور والحاجة إلى سفن إضافية، انخفض أَيْـضًا عددُ السفن المتاحة لنقل البضائع بشكل كبير” مُشيرًا إلى أن “شركات النقل والشركات التجارية تتعرض لتكاليفَ متزايدة، وتغطِّي هذه التكاليف الوقتَ الإضافيَّ والوقودَ والمواردَ اللازمة لإتمام رحلة ممتدة”.
ونقل التقريرُ عن أندرو تومسون، الرئيسِ التنفيذي لمجموعة “كليفلاند” التي تقدِّمُ أوسعَ مجموعة من الحاويات في المملكة المتحدة، قوله: “من الصعب تجاهُلُ التأثير المُستمرّ لأزمة البحر الأحمر على عمليات الشحن لدينا”.
وأضاف: “بسببِ الهجمات الرهيبة المُستمرّة، تتصرَّفُ خطوطُ الشحن بناءً على مخاوفها الأمنية المتزايدة وتستمرُّ في إعادة توجيهِها كإجراء احترازي، ونتوقَّعُ تأخيرًا لمدة تتراوحُ بين أسبوعين وثلاثة أسابيع في تسليم الحاويات إلى المملكة المتحدة؛ مما يخلُقُ تأثيرًا سلبيًّا على عملائنا”.
ونقل التقريرُ أَيْـضًا عن شركة “إنفيرتو” الاستشارية، أن “تجارَ التجزئة في جميع أنحاء المملكة المتحدة اضطرُّوا بالفعل إلى تغيير استراتيجيات الشراء الخَاصَّة بهم بشكل كبير في الفترة التي سبقت فترةَ التداول في عيد الميلاد”.
وقال باتريك ليبيرهوف، مديرُ الشركة: إن “هذا يفرِضُ ضغوطًا على تُجَّارِ التجزئة أنفسِهم، حَيثُ يقومون بتخزين المزيد من المخزون في وقتٍ مبكر، وقد لا تتوفر لديهم مساحةُ تخزين كافية لذلك. وبدلًا عن ذلك، سيحتاجُ تُجَّارُ التجزئة إلى البحثِ عن مساحة تخزين احتياطية قصيرة الأَجَلِ، وهو ما قد يكونُ مكلفًا للغاية” وَفْقًا لما نقل التقرير.