«الزراعة» تبحث التعاون مع «بحوث الصحراء» لمواجهة تحديات التنمية
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
التقى الدكتور حسام شوقي، رئيس مركز بحوث الصحراء، بالدكتور عبد المجيد محمد، نائب رئيس شركة شلاتين للثروة المعدنية، والجيولوجي شريف الشهاوي، بمقر المركز لمناقشة سبل التعاون بين الجهتين لتحقيق التنمية الزراعية المستدامة.
تطبيق نتائج البحوث لمواجهة تحديات التنميةواستعرض دكتور حسام شوقي، أنشطة المركز وإمكانياته ودور محطاته البحثية لتنمية المجتمعات الصحراوية، وتطبيق نتائج البحوث لمواجهة تحديات التنمية، والحفاظ على استدامة الموارد الطبيعية، حيث هدف اللقاء مناقشة مقترحات للتعاون وضرورة تنفيذ برامج مشتركة لتنفيذ رؤية الدولة للتنميه المستدامة.
وأكد «شوقي»، أن مركز بحوث الصحراء على أتم الاستعداد للتعاون لتحقيق التنمية الزراعية المستدامة، لأن استراتيجية مركز بحوث الصحراء بصفة عامة ترتبط ارتباطا وثيقا باستراتيجية التنمية الزراعية المستدامة في مصر، وتهدف إلى إحداث تنمية مستدامة لتوفير الأمن الغذائي وتعزيز البرامج التنموية والخطط القومية، لاسيما تحت الظروف الصحراوية والمناطق الهامشية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الزراعة استصلاح الاراضي بحوث الصحراء الثروة المعدنية بحوث الصحراء
إقرأ أيضاً:
«النواب» يستمع لكلمة وزير الإسكان عن تحديات التنمية العمرانية في مصر
استعرض المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، خلال كلمته بالجلسة العامة لمجلس النواب، تحديات التنمية العمرانية في مصر، وكذا رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة، وجهود الدولة في تحسين جودة الحياة وكفاءة البيئة العمرانية، من خلال تطوير المناطق غير الآمنة وتوفير السكن البديل، وتوفير السكن الملائم والميسر لكل المصريين، وإحياء المناطق التاريخية وذات القيمة، وتنمية جيل جديد من المدن الذكية «مدن الجيل الرابع»، إضافة إلى رفع كفاءة الأجيال السابقة من المدن.
تحديات التنمية العمرانيةوأوضح الوزير أن تحديات التنمية العمرانية، تتمثل في الزيادة السكانية الكبيرة، وتمركز السكان في مساحة محدودة من الجمهورية، وقد عملت الدولة على مضاعفة المعمور المصري من 7 إلى 14%، وهو ما يجري تحقيقه بالفعل.
تحقيق التنمية المستدامة الشاملةوأشار إلى أن رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة، تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة الشاملة والتنمية الإقليمية المتوازنة بأبعادها المختلفة (البعد الاقتصادي والاجتماعي والبيئي).