الإمارات تؤمن 45.4% من واردات اليابان النفطية خلال أبريل 2024
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
قالت وكالة الموارد الطبيعية والطاقة التابعة لوزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانية إن واردات اليابان النفطية من دولة الإمارات العربية المتحدة بلغت في شهر أبريل الماضي 35.79 مليون برميل أو ما يعادل 45.4% من إجمالي الواردات .
واستوردت اليابان خلال الشهر المذكور، نحو 78.84 مليون برميل نفط، كانت حصة النفط العربي فيها 95.
واستوردت اليابان من السعودية 31.10 مليون برميل، أو 39.5% من الإجمالي، وجاءت الكويت في المرتبة الثالثة بكمية 4.71 مليون برميل تقريباً (6%)، ثم قطر حوالي 2.77 مليون برميل (3.5%). كما استوردت اليابان 0.6% من عُمان.
وجاءت بقية واردات اليابان النفطية من الولايات المتحدة الأمريكية (1.6%)، وأمريكا الوسطى والجنوبية (1.6%)، وأوقيانوسيا (0.8%) وجنوب شرق آسيا (0.4%).وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: ملیون برمیل
إقرأ أيضاً:
بأكثر من (1.9) مليون طن.. التمور السعودية تتصدر المشهد الغذائي في رمضان بالمملكة والعالم
المناطق_واس
أكدت وزارة البيئة والمياه والزراعة أن التمور السعودية تعد من ركائز الأمن الغذائي في المملكة، حيث سجل الإنتاج المحلي لعام (2024م) أكثر من (1,9) مليون طن، مما يعكس وفرة الإنتاج الوطني، وقدرته على تلبية الطلب المحلي، وتحقيق فائض للتصدير لكثير من دول المنطقة والعالم.
وأوضحت الوزارة، خلال حملة “سفرتنا من أرضنا”، التي أطلقتها تزامنًا مع حلول شهر رمضان 1446هـ؛ لتشجيع استهلاك المنتجات الغذائية المحلية خلال الشهر الفضيل، أن المملكة حققت اكتفاءً ذاتيًا من التمور بنسبة (119%)، وهو ما يعزز مكانتها كواحدة من أكبر الدول المنتجة والمصدّرة لهذا المنتج الاستراتيجي، حيث بلغت الصادرات وإعادة التصدير نحو (351,000) طن، مقابل واردات لم تتجاوز (952) طنًا فقط، مما يعكس جودة التمور المحلية وقدرتها على المنافسة عالميًا.
أخبار قد تهمك وكالة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تطلق سلسلة من المحاضرات العلمية الرمضانية لأثراء تجربة الزائرين 1 مارس 2025 - 9:28 مساءً الجهات الحكومية بمكة المكرمة تبدأ تفعيل وتنفيذ خططها لشهر رمضان المبارك 1 مارس 2025 - 8:21 مساءًودعت الوزارة جميع المستهلكين إلى جعل التمور السعودية خيارهم الأول خلال الشهر الفضيل، والاستفادة من تنوع الأصناف والجودة العالية التي تتميز بها، مع التأكيد على أن استهلاك المنتج المحلي يسهم في دعم المزارعين وتعزيز الاقتصاد الوطني، ويشكل جزءًا من ثقافة الاستدامة التي تسعى المملكة إلى ترسيخها.
وأشارت إلى أن التمور ليست مجرد غذاء تقليدي، بل تمثل إرثًا زراعيًا وثقافيًا للمملكة، كما تتميز بقيمتها الغذائية العالية، موفرة مصدرًا طبيعيًا للطاقة والفيتامينات والمعادن الأساسية التي يحتاجها الصائمون خلال الشهر الفضيل.
وشددت الوزارة على أهمية اتباع سلوك استهلاكي واعٍ، يوازن بين الاستفادة من الوفرة الإنتاجية وتقليل الهدر، مشيرةً إلى أن تقليل الفاقد الغذائي يعد من الأهداف الرئيسة لرؤية المملكة 2030 الرامية إلى تحقيق الأمن الغذائي عبر تعزيز الإنتاج المحلي ورفع كفاءة الاستهلاك.