النزاهة تستردُّ مسؤولاً سابقاً في الصحة من بيلاروسيا تورط بهدر (6,5) مليارات دينار
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
أعلنت هيئة النزاهة الاتحاديَّة، اليوم الثلاثاء (4 حزيران 2024)، استرداد أحد المسؤولين السابقين في وزارة الصحَّة من جمهوريَّة بيلاروسيا، فيما بينت أنَّ المُتَّهم الهارب تسبَّب بإضرار في المال العام تُقدَّرُ قيمته بـ(6.5) مليارات دينار.
يتبع..
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. روسيا تعتقل جندياً بريطانياً سابقاً يقاتل لصالح أوكرانيا
قال مصدر أمني لوكالة الإعلام الروسية إن القوات الروسية ألقت القبض على بريطاني من المرتزقة يقاتل مع الجيش الأوكراني في منطقة كورسك الروسية، والتي لا تزال القوات الأوكرانية تسيطر عليها جزئياً.
وأضاف المصدر الروسي لوكالة الإعلام الروسية في تصريحات نشرت أمس الأحد: "تم القبض على أحد المرتزقة من بريطانيا، يطلق على نفسه اسم جيمس سكوت ريس أندرسون. ويقوم الآن بتقديم أدلة".
وفي مقطع مصور نُشر على قنوات "تلغرام" روسية غير رسمية مؤيدة للحرب في أوكرانيا أمس الأحد، يظهر شاب ملتح يرتدي ملابس عسكرية ويداه مقيدتان على ما يبدو من الخلف، بينما يقول باللغة الإنجليزية إن اسمه جيمس سكوت ريس أندرسون وإنه خدم سابقاً في الجيش البريطاني.
ولم تتمكن رويترز من التحقق بشكل مستقل من المقطع المصور ومن تقارير وكالة الإعلام الروسية وغيرها من التقارير الإعلامية.
A UK mercenary, identified as James Scott Rhys Andersen, was taken prisoner in Russia’s Kursk area, a military source told to TASS:https://t.co/XqWirUXG3c pic.twitter.com/c316bvjejM
— TASS (@tassagency_en) November 24, 2024ولم يتضح متى تم تصوير المقطع المصور. ولم ترد وزارة الخارجية البريطانية على الفور على طلب رويترز للتعليق على التقارير خارج ساعات العمل.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي.) في وقت سابق أن وزارة الخارجية قالت إنها "تدعم عائلة رجل بريطاني بعد تقارير عن اعتقاله".
BREAKING: Russian forces have reportedly captured a British man while he was fighting for Ukraine.
Latest: https://t.co/lgeR01XGdO
???? Sky 501, Virgin 602, Freeview 233 and YouTube pic.twitter.com/V1ZGrrYADo
ولا تزال القوات الأوكرانية، التي نفذت توغلًا مباغتاً في منطقة كورسك الحدودية الروسية في أغسطس (آب) الماضي، تسيطر على أجزاء منهاً.
ومع ذلك، قالت كييف في مطلع الأسبوع إنها فقدت منذ ذلك الحين أكثر من 40 % من الأراضي التي سيطرت عليها، حيث شنت القوات الروسية موجات من الهجمات المضادة لاستعادة السيطرة على المنطقة.