شائعة الموت تطال عبد الرحمن أبو زهرة.. وهذا تعليقه الأوّل
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: انتشرت خلال الساعات الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي أخبار عن وفاة الفنان الكبير عبد الرحمن أبو زهرة، وهو ما اضطره للخروج لطمأنة جمهوره على حالته الصحية.
وقال عبد الرحمن أبو زهرة في تسجيل صوتي لبرنامج “السفيرة عزيزة” المذاع عبر قناة DMC: “أنا عاوز أطمّن الجماهير اللي بتحبني وبتشجعني على العمل، وأقول لها إن أنا كويس وصحتي زي البمب الحمد لله، وأشكركم على مشاعركم الجميلة، وكل سنة وإنتو طيبين”.
يُذكر أن عبد الرحمن أبو زهرة اعتذر عن عدم المشاركة في فيلم “أهل الكهف” المقرر عرضه قريباً خلال موسم الصيف، بعد مروره بأزمات صحية، مما دفع الشركة المنتجة للتعاقد مع الفنان الكبير رشوان توفيق ليكون بديلاً له في الفيلم.
وكان أبو زهرة قد تعرض لأزمة صحية في نيسان (إبريل) 2022، ودخل بسببها الى قسم العناية المركزة، بعد خضوعه لجراحة تركيب مفصل، عقب تعرضه لكسر في الحوض.
يُذكر أن آخر أعمال عبد الرحمن أبو زهرة الفنية، مشاركته في مسلسلين عام 2021، هما: “ستات بيت المعادي”، والجزء الأول من “موضوع عائلي”.
main 2024-06-04 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: عبد الرحمن أبو زهرة
إقرأ أيضاً:
حسني بيّ: فاجأني في تقرير المركزي الطلب الكبير على الدولار للأغراض الشخصية
قال رجل الأعمال حسني بي لشبكة لام، إنه بعد متابعته لتقرير مصرف ليبيا المركزي لشهري يناير وفبراير، تبين له أن هناك جانب إيجابي في التقرير هو انخفاض المقايضة الداخلية والخارجية للمحروقات من 33% إلى 26.7% من إجمالي الإنتاج، أما الجانب السلبي فتمثل في وجود عجز بميزان المدفوعات والذي قد يكون عجزًا تصحيحيًا نتيجة نمو عرض النقود وارتفاع القاعدة النقدية خلال عامي 2023 و2024 بقيمة تتجاوز 46 مليار دينار ما أدى إلى المطالبة بفرض رسم 27%.
وأضاف في تصريحاته “في المقابل نمت الاحتياطيات من الذهب والدولار خلال نفس الفترة بقيمة تقارب 8 مليارات دولار منها 2 مليار دولار على شكل 24 طنًا من الذهب، ونحو 5 مليارات دولار أُضيفت لرصيد احتياطيات المركزي بالدولار، ورغم ذلك فإن المفاجأة كانت في الارتفاع الكبير للطلب على الدولار خصوصًا للأغراض الشخصية حيث نما الطلب بنسبة تقارب 90% مقارنة بالمعدلات الشهرية للسنوات الماضية وبلغ إجمالي ما تم بيعه للأغراض الشخصية حوالي 3 مليارات دولار (750 ألف بطاقة خلال 59 يومًا) متجاوزًا للمرة الأولى قيمة الاعتمادات التي قُدرت بـ2.5 مليار دولار، بفارق 20%”.
وتابع قائلًا “حان الوقت للاعتراف بأن السعر الحقيقي للدولار هو سعر السوق وليس السعر الرسمي المقرر من مصرف ليبيا المركزي، وإذا استمرار الفارق بين السعرين الذي يُقدر حاليًا بـ12%، يفتح الباب أمام المضاربة ويغري المضاربين سواء من داخل ليبيا أو خارجها”.