مفاجأة بشأن تاريخ ميلاد هالة صدقي.. هذا ما كشفته
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة المصرية هالة صدقي، عن مفاجأة بخصوص تاريخ ميلادها المدوّن على موقع المعلومات الشهير “ويكيبيديا”، بأنها من مواليد 15 حزيران (يونيو) في العام 1961، وعلى الرغم من ذلك احتفل محبوها بهذه المناسبة في الأول من الشهر ذاته.
هالة أوضحت في تصريحات صحفية، أن التاريخ على “ويكيبيديا”، غير صحيح، على الرغم من تصحيح المعلومة أكثر من مرّة، مؤكّدةً أنها من مواليد الأول من شهر حزيران (يونيو)، واحتفلت بهذه المناسبة رفقة محبيها وأصدقائها في الأيام الماضية.
الفنانة المصرية شاركت متابعيها على “إنستغرام” بمقطع فيديو من حفل عيد ميلادها، وكشفت فيه عن سبب غيابها الفترة الماضية، قائلةً إنها تعرّضت للعديد من الصدمات والسرقات والأزمات الصحية، لذلك لم تفضّل أن تظهر للجمهور بهذه الحالة، وآثرت الابتعاد.
وكشفت أيضاً عن أن النصف الأول من العام كان سعيداً للغاية بالنسبة لها، وحقّقت فيه إنجازات فنية كبيرة، لكن بعدها فوجئت بكمّ هائل من الأزمات، دون أن تكشف عن أي تفاصيل بخصوصها أو طبيعتها.
الفنانة المصرية حقّقت بالفعل نجاحاً مميزاً في مسيرتها الفنية من خلال مشاركتها في بطولة مسلسل “جعفر العمدة” الذي عُرض في الموسم الرمضاني قبل الماضي، وجسّدت فيه شخصية الملكة “صفصف”، والدة بطل العمل محمد رمضان.
نجاح الشخصية في المسلسل، شجّعها على خوض بطولة فيلم سينمائي بعنوان “الملكة”، تمّ عرضه في موسم إجازة منتصف العام الماضي، وشاركها في بطولته عدد كبير من الفنانين من بينهم: رانيا يوسف، باسم سمرة، كريم عفيفي، وآخرون.
View this post on InstagramA post shared by Hala Sedki (@halasedkiofficial)
main 2024-06-04 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تخفي تقارير عن تكلفة الحرب.. كم بلغت حتى نهاية العام الماضي؟
توقف المحاسب العام في دولة الاحتلال عن نشر تقارير شهرية بشأن تكلفة الحرب على قطاع غزة، وفي لبنان، الأمر الذي يضع علامة استفهام حول أسباب هذه الخطوة التي تثير شكوكا حول كفاءة الإنفاق الحكومي.
وقالت صحيفة "هآرتس"، إن هذه الخطوة تثير مخاوف بشأن الشفافية في إدارة ميزانية "الدولة"، مشيرة في تقرير لها إلى أن غياب هذه المعلومات يضعف القدرة على متابعة الإنفاق الحكومي وفهم تكلفة الحرب الحقيقية، ما يثير تساؤلات حول كفاءة إدارة الموارد المالية.
توقف نشر تكلفة الحرب
وحتى نهاية عام 2024، نشر المحاسب العام في وزارة المالية شهريًا تقارير تفصيلية عن تكلفة الحرب ضمن تقارير أداء ميزانية الدولة.
ومنذ كانون الثاني/ يناير 2025، توقفت هذه التقارير، ما أدى إلى صعوبة تحليل أداء ميزانية "الدولة" وفهم حجم الإنفاق الحكومي الحقيقي.
وبلغت تكلفة الحرب 124.7 مليار شيكل (الدولار يساوي 3.6 شيكل)، منها حوالي 100 مليار شيكل خلال عام 2024.
وأضيفت تكلفة أخرى بقيمة 18.5 مليار شيكل من صندوق التعويضات للإسرائيليين والشركات المتضررة، ليصل الإجمالي إلى حوالي 150 مليار شيكل.
وقالت الصحيفة، إن التقارير السابقة حول تكلفة الحرب ميزت بين النفقات الأمنية والنفقات المدنية، ما كان يتيح تحليلًا أفضل للزيادة في الإنفاق الحكومي، لكن توقف النشر الدوري لتكلفة الحرب يعني عدم القدرة على متابعة الإنفاق الحكومي الفعلي بعد خصم نفقات الحرب.
ورأت "هآرتس" أن هذا الوضع يثير القلق خاصة مع التصريحات حول استئناف الحرب بشكل قوي، إذ إنه لا يمكن معرفة التكلفة الحقيقية للإجراءات العسكرية في الوقت الفعلي.