هشام عاشور بأوّل تعليق على طلاقه من نيللي كريم
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في تعليقه الأول على طلاقه من الفنانة نيللي كريم بعد زواج استمر ثلاث سنوات، قال لاعب الإسكواش والفنان هشام عاشور: “قدر الله وما شاء الله فعل وفيه بيننا كل خير، وأنا ما لم أقرأ الأخبار التي انتشرت وغير متابع للسوشيال ميديا.. وفي النهاية هذه مواضيع شخصية”.
وكانت نيللي كريم قد أكدت خبر طلاقها من زوجها هشام عاشور، وقالت في تصريحات صحافية: “الطلاق تم بشكل رسمي وبيننا كل الاحترام والتقدير وكله قسمة ونصيب”.
ورغم تأكيدها خبر الطلاق إلا أنها لم تحذف أياً من صورها مع هشام على حسابها بـ”إنستغرام”، وهو ما قام به أيضاً هشام حيث احتفظ بصوره معها على حسابه بـ”إنستغرام”.
يُذكر أن نيللي كريم تزوجت من هشام عاشور في شهر آب (أغسطس) من عام 2021، وأقاما حفلًا حضره العديد من نجوم الفن في مدينة الغردقة.
وكانت نيللي قد شاركت في الموسم الرمضاني الماضي، بمسلسل “فراولة”، بطولة شيماء سيف، صدقي صخر، أحمد فهيم، علا رشدي، حجاج عبدالعظيم، إيمان السيد، توني ماهر، جيلان علاء، ولبنى ونس، مع عدد من ضيوف الشرف منهم علاء مرسي ورضا عبدالعال وخالد عليش وهبة الأباصيري وإنجي علي، والعمل من تأليف محمد سليمان عبدالمالك وإخراج محمد علي.
main 2024-06-04 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نیللی کریم هشام عاشور
إقرأ أيضاً:
فوجئت بطلاقها عن توزيع الميراث.. فما حكم الشرع؟.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (توفي والدي عن: زوجتين، وخمسة أبناء وبنتين. وقد قام والدي بطلاق والدتي -إحدى الزوجتين المذكورتين- لكنها لم تعلم عن موضوع الطلاق هذا إلا عند استخراج إعلان الوراثة في 1/ 3/ 2010م، ولم يترك المتوفى المذكور أي وارث آخر غير من ذكروا، ولا فرع يستحق وصية واجبة.. فما نصيب كل وارث؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إن هناك فرقًا في بدء ترتيب آثار الطلاق بين الآثار غير المالية للطلاق والآثار المالية للطلاق.
واستشهدت بما نصت عليه الفقرة الثالثة من المادة (5) مكررًا من المرسوم بقانون رقم (25) لسنة 1929م المضافة بالقانون رقم (100) لسنة 1985م على أنه: [وتترتب آثار الطلاق من تاريخ إيقاعه إلا إذا أخفاه الزوج عن الزوجة، فلا تترتب آثاره من حيث الميراث والحقوق المالية الأخرى إلا من تاريخ علمها به] اهـ.
وأشارت إلى أن الآثار غير المالية مثل: مدة العدة، وحق الزوج في مراجعة مطلقته؛ تترتب من تاريخ إيقاع الطلاق ولو أخفى الزوج الطلاق عن زوجته؛ لأن هذه الآثار من حقوق الله، والاحتياط فيها واجب؛ فتبدأ العدة مثلًا من تاريخ الطلاق؛ لأن العدة أجل حدده الشارع بعد حصول سببها وهو الطلاق؛ فتوجد دون توقفٍ على العلم بها.
أما آثار الطلاق المالية: كالميراث، ونفقة العدة، والمتعة، ومؤخر الصداق؛ فإنها تترتب من تاريخ إيقاع الطلاق، إلا إذا أخفاه الزوج عن زوجته فإنها لا تترتب إلا من تاريخ علمها بالطلاق؛ فتظل المطلقة تتقاضى حقوقها المالية كزوجة حتى يتحقق علمها بالطلاق، فإذا علمت بالطلاق فإنه يبدأ من تاريخ هذا العلم حقها في المطالبة بحقوقها المالية.
ويعتبر الزوج عامدًا إخفاء الطلاق عن زوجته بأن يوقع الطلاق شفويًّا دون توثيقه ودون إخبار الزوجة، أو بأن يوثق الطلاق ثم يتواطأ مع الموثق على عدم قيام الأخير بالتزامه بإعلان المطلقة بإيقاع الطلاق لشخصها على يد محضر، ولا يكون الزوج عامدًا إخفاء الطلاق عن زوجته إذا وَثَّق الطلاق وأهمل المأذونُ في القيام بالتزامه بإعلان المطلقة بإيقاع الطلاق.
وتعتبر المطلقةُ عالمةً بالطلاق إذا حضرت توثيقه، أو بإعلانها بإيقاع الطلاق لشخصها على يد محضرٍ إذا لم تحضر توثيقه، فإذا لم تعلن بإيقاع الطلاق فإنه يفترض عدم علمها به، ويقع على من يدعي عكس هذا الافتراض عبءُ إثبات ما يدعيه.
وبناءً على ذلك وفي واقعة السؤال: فبوفاة الرجل المذكور عن المذكورين فقط، يكون لزوجتيه ثمن تركته مناصفة بينهما فرضًا؛ لوجود الفرع الوارث، ولأولاده الباقي بعد الثمن للذكر مثل حظ الأنثيين تعصيبًا؛ لعدم وجود صاحب فرض آخر.