«برتقالة من يافا» أفضل فيلم في كراكوف السينمائي.. وكامل الباشا: مبروك لفلسطين
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
كشف الفنان الفلسطيني كامل الباشا حصول الفيلم القصير «برتقالة من يافا» للمخرج محمد عبد المغني، على جائزة أفضل فيلم أوربي من مهرجان كراكوف السينمائي في دورته الـ64، إذ كتب عبر تدوينة على «فيسبوك»: «مبروك لغزة ومبروك لفلسطين».
قصة فيلم «برتقالة من يافا»وتدور أحداث الفيلم القصير «برتقالة من يافا» في 27 دقيقة، حول الشاب الفلسطيني «محمد» الذي يحاول تجاوز نقطة تفتيش أمنية إسرائيلية من أجل الوصول إلى والدته، وفي تلك الأثناء يحاول إقناع سائق التاكسي فاروق بأن يرافقه في رحلته، لكنه يجد نفسه عالقا برفقة الشاب الذي لا يحمل تصريحا للعبور إلى يافا، وهو من بطولة سامر بشارات وكامل الباشا.
ولا تعتبر تلك الجائزة هي الأولى التي يحصدها الفيلم الفلسطيني خلال مشاركته في مجموعة كبيرة من المهرجانات السينمائية حول العالم، حيث حصل الفيلم في فبراير الماضي على الجائزة الكبرى في النسخة الـ46 لمهرجان كليرمون فيران السينمائي الدولي للأفلام القصيرة في فرنسا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كامل الباشا
إقرأ أيضاً:
مبروك عطية : ليلة نص شعبان زي ليلة ٢٣ شعبان.. الدين مش مواسم
أكد الدكتور مبروك عطية، العميد السابق لكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، أن حق الكد والسعاية للمرأة يسقط في حالتين رئيسيتين: الأولى، عندما تتطوع المرأة لمساعدة زوجها دون أن تطلب مقابلًا ماديًا، بل تقوم بذلك كعمل خيري وحسبة لله، والثانية، عندما تقدم المرأة كل أموالها لزوجها لمجرد إرضائه أو انتظارًا لكلمة طيبة منه، دون أن يكون لها حق في المطالبة بأي تعويض مادي.
وفيما يتعلق بتبادل الهدايا في يوم الفلانتين، أوضح الدكتور مبروك عطية، العميد السابق لكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، في حوار مع الإعلامية ياسمين عز، مقدمة برنامج كلام الناس، المذاع عبر قناة ام بي سي مصر ، مساء اليوم الجمعة، أن تقديم الهدايا بين المتحابين ليس حرامًا، بل هو أمر مستحب، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "تهادوا تحابوا". ومع ذلك، حذر من ربط الهدايا بمناسبة معينة مثل يوم الفلانتين، مشيرًا إلى أن تقديم شيء مفيد للأسرة، مثل وجبة طيبة، قد يكون أفضل من تقديم هدية رمزية مثل "دبدوب".
وعن سؤال حول جواز الصيام بعد منتصف شهر شعبان، أكد الدكتور مبروك عطية، العميد السابق لكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، أن الصيام بعد هذا التوقيت غير جائز، مستندًا إلى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "إذا انتصف شعبان فلا تصوموا".
وأوضح الدكتور مبروك عطية، العميد السابق لكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، أن الهدف من هذا النهي هو الحفاظ على قوة المسلمين استعدادًا لصيام شهر رمضان، مؤكدًا أن أفضل الأعمال عند الله هي تلك المفروضة علينا، مثل صيام رمضان.
ورد على سؤال ياسمين عز “ بيقولوا ليلة النصف من شعبان يُستجاب فيها الدعاء” ، قائلا: “ليلة نص شعبان زي ليلة ٢٣ شعبان.. ديننا مش دين مواسم”.