رقم قياسي جديد لميسي في أمريكا
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن رقم قياسي جديد لميسي في أمريكا، بغداد اليوم متابعةحققت مبيعات قمصان النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي 36 عامًا في أول 24 ساعة مع فريقه الجديد إنتر ميامي الأمريكي رقمًا .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رقم قياسي جديد لميسي في أمريكا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد اليوم - متابعة
حققت مبيعات قمصان النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي (36 عامًا) في أول 24 ساعة مع فريقه الجديد إنتر ميامي الأمريكي رقمًا قياسيًا، حيث بات صاحب أكبر مبيعات في تاريخ كل الرياضات.
انتقل ميسي إلى إنتر ميامي هذا الصيف (2023) قادمًا من باريس سان جيرمان الفرنسي، بعد نهاية عقده، حيث أمضى مع النادي الباريسي عامين متتاليين بين 2021 و2022. وفي أول 24 ساعة من انتقاله إلى إنتر ميامي، أصبح ميسي صاحب الرقم القياسي في عدد القمصان المبيعة في هذه الفترة، متجاوزًا أساطير الرياضات في العموم، حيث عجّت متاجر النادي ومتاجر "أديداس" بالمشترين. وتجاوز ميسي كُلا من البرتغالي كريستيانو رونالدو عند انتقاله إلى مانشستر يونايتد صيف 2021، ولاعب كرة القدم الأمريكية توم برادي عام 2020، ونجم كرة السلة ليبرون جيمس لدى انتقاله إلى لوس أنجلوس ليكرز عام 2018.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رقم قياسي جديد لميسي في أمريكا وتم نقلها من وكالة بغداد اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم إنتر میامی
إقرأ أيضاً:
ماك شرقاوي: منافسة شرسة بين ترامب وكامالا هاريس وسط تصويت قياسي
قال الدكتور ماك شرقاوي إن كامالا هاريس ودونالد ترامب يتنافسان بقوة للوصول إلى البيت الأبيض، مشيرًا إلى أن حوالي 80 مليون أمريكي أدلوا بأصواتهم في الانتخابات حتى الآن، مما يعكس الإقبال الكبير على التصويت المبكر.
وبيّن شرقاوي، خلال ظهوره في برنامج "آخر النهار" على قناة "النهار"، أن الولايات المتأرجحة لن تكون العامل الحاسم في هذه الانتخابات الرئاسية، حيث يتنافس الطرفان بقوة وسط أجواء مشحونة في الحزب الديمقراطي، وعدم رضا البعض عن أداء الرئيس الحالي جو بايدن، ما يجعل هاريس منافسًا قويًا.
أسلحة المواطنين وعوامل الحسموأوضح شرقاوي أن هناك نحو 400 مليون قطعة سلاح بحوزة المواطنين الأمريكيين، ما يشير إلى مدى الاستعداد الشخصي للأمريكيين وتأثيره المحتمل على الوضع العام. وأضاف أن ترامب يمتلك القدرة على حسم التصويت لصالحه في الانتخابات الأمريكية، بفضل قاعدة مؤيديه القوية، مما يجعل نتائج هذه الانتخابات مثار ترقب عالمي.
الانتخابات الأمريكية 2024.. العرب في الولايات المتأرجحة هم المفتاحمن المتوقع أن يكون للعرب الأمريكيين، الذين يهتم الكثير منهم في المقام الأول بالسياسة الخارجية والحروب الإسرائيلية المستمرة في غزة ولبنان، تأثير رئيسي في الانتخابات الأمريكية، التي يتنافس فيها المرشح الجمهوري دونالد ترامب أمام المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس.
هناك العديد من الولايات المتأرجحة، بما في ذلك جورجيا وميشيجان وكارولينا الشمالية وبنسلفانيا وويسكونسن ونيفادا.
وستقرر سبع ولايات متأرجحة من سيتم تنصيبه كرئيس قادم للولايات المتحدة، مع متوسطات استطلاعات الرأي الخاصة بها ضمن هامش خطأ، مما يجعل كل ساحة معركة حيوية، ما يضع أهمية كبيرة على بعض الولايات المتأرجحة التي تضم أغلبية من الأمريكيين العرب.
وفي هذا السياق، قال المعهد العربي الأمريكي، إنه بالنسبة للأمريكيين العرب، تلوح حرب إسرائيل على الفلسطينيين في غزة في الأفق وستلعب دورًا مهمًا في الانتخابات الرئاسية.
وأضاف في تقرير نشره قبل حوالي شهر، إن هذه واحدة من الملاحظات الرئيسية التي ظهرت من استطلاع رأي وطني أجري في منتصف سبتمبر على 500 ناخب أمريكي عربي مسجل أجرته شركة جون زغبي ستراتيجيز لصالح المعهد العربي الأمريكي.
وقال التقرير إنه منذ بدأ استطلاع آراء الأمريكيين العرب لأول مرة قبل 30 عامًا، كان المجتمع يفضل الحزب الديمقراطي باستمرار، مع ثبات هامش هذا الدعم عند حوالي اثنين إلى واحد على مدى العقد ونصف العقد الماضيين ومع ذلك، أدى تعامل إدارة بايدن مع الأزمة في غزة إلى تآكل هذا الدعم مما أدى إلى تقسيم الأمريكيين العرب بالتساوي بين الحزبين - 38٪ لكل منهما.
وشهد كل من الديمقراطيين والجمهوريين زيادة في تحديد الهوية على حساب المستقلين.
بالانتقال إلى السباق الرئاسي، فإن الرئيس السابق دونالد ترامب ونائبة الرئيس كامالا هاريس متعادلان تقريبًا بنسبة 42% مقابل 41% مع الناخبين الأمريكيين العرب.
وإذا نظرنا عن كثب، فمع أولئك الذين أفادوا بأنهم من المرجح جدًا أن يصوتوا، يتقدم ترامب على هاريس بنسبة 46% مقابل 42%. ويدعم 79% فقط من الديمقراطيين هاريس، بينما يدعم 89% من الجمهوريين ترامب.
واستعادت كامالا هاريس الكثير من الدعم الذي فقده بايدن بعد 7 أكتوبر، لكن هاريس تظل أقل بنحو 18 نقطة من مستوى دعم بايدن لعام 2020 بين الناخبين الأمريكيين العرب.
في حين اقترحت بعض العناوين الرئيسية المستندة إلى عدد قليل من استطلاعات أعضاء المنظمة أن مرشحًا من طرف ثالث قد يحصل على أغلبية أصوات الأمريكيين العرب، فإن هذا الاستطلاع الوطني للناخبين يشير إلى خلاف ذلك. حيث يحصل جميع مرشحي الطرف الثالث مجتمعين على 12% فقط من أصوات الأمريكيين العرب. بدلاً من ذلك، فإن ترامب هو المستفيد من غضب المجتمع ويأسه إزاء فشل إدارة بايدن في منع الإبادة الجماعية في غزة.
تقليديًا، كان إقبال الناخبين العرب الأمريكيين على التصويت ثابتًا في نطاق 80٪ ولكن هذا العام، قال 63٪ فقط من المجتمع إنهم متحمسون للتصويت في الانتخابات الرئاسية، مما يؤثر على الأرجح على إقبال الناخبين.
بالنسبة لهؤلاء الناخبين، تظل غزة قضية رئيسية، حيث أن أكثر من 8 من كل 10 (81%) من الأمريكيين العرب يرون أن غزة مهمة في تحديد تصويتهم.
وقد صنف 26% من الأمريكيين العرب الأزمة في غزة باعتبارها واحدة من أهم القضايا بالنسبة لهم وجاءت الأزمة في المرتبة الثانية بعد الوظائف والاقتصاد، تليها مباشرة أعمال العنف المسلح وبالنسبة للديمقراطيين الأمريكيين العرب، فإن غزة هي القضية الأولى بشكل عام.