يتصدر النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، ترتيب الهدافين لبطولة كأس أمم أوروبا لكرة القدم عبر تاريخها برصيد 14 هدفًا، بفارق خمسة أهداف أمام أقرب ملاحقيه الفرنسي ميشيل بلاتيني.

قائمة اللاعبين الأكثر تسجيلًا في تاريخ أمم أوروبا.. رونالدو في المقدمة 

وفي السطور المقبلة نتعرف على اللاعبين أصحاب أكبر عدد من الأهداف في كأس الأمم الأوروبية للمنتخبات الـ24 المشاركة في النسخة المقبلة للمسابقة القارية (يورو 2024)، وفقا للموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الأوروبي لكرة القدم.

ألبانيا
أرماندو ساديكو (هدف واحد)
النمسا
هدف واحد لكل من ماركو أرناوتوفيتش وكريستوف باومجارتنر ومايكل جريجوريتش، وساسا كالادزيتش وستيفان لاينر وأليساندرو شوبوف وإيفيكا فاستيتش.
بلجيكا
روميلو لوكاكو (6 أهداف)
يان كويلمانس وثورجان هازارد ورادجا ناينجولان (هدفان لكل منهم)
كرواتيا
إيفان برسيتش (4 أهداف)
ماريو ماندذوكيتش ولوكا مودريتش ودافور سوكر (3 أهداف لكل منهم)
منتخب التشيك (متضمنًا اللاعبين الذين لعبوا باسم تشيكوسلوفاكيا)
ميلان باروش وباتريك تشيك (5 أهداف لكل منهم)
فلاديمير سميتشر (4 أهداف)
يان كولر وزيدنك نيهودا (3 أهداف لكل منهما)
الدنمارك
فرانك أرنسين وبرايان لاودروب وهنريك لارسين وجون دال توماسون وكاسبر دولبرغ (3 أهداف لكل منهم)
إنجلترا
آلان شيرار (7 أهداف)
واين روني (6 أهداف)
هاري كين (4 أهداف)
فرانك لامبارد ورحيم سترلينغ (3 أهداف لكل منهما)
فرنسا
ميشيل بلاتيني (9أهداف)
أنطوان جريزمان (7 أهداف)
تيري هنري (6 أهداف)
جورجيا
يشارك الفريق للمرة الأولى في تاريخه.
ألمانيا(متضمنًا اللاعبين الذين لعبوا باسم ألمانيا الغربية)
ماريو جوميز ويورغن كلينسمان (5 أهداف)
جيرد مولر وديتر مولر ورودي فولر ولوكاس بودولسكي (4 أهداف)
المجر
فرينك بيني وبالاز دزودتشاك، وديزسو نوفاك وآدم زالاي (هدفان لكل منهم)
أتيلا فيولا وزولتان جيرا ولاجوس كو وأندرياس شافير وزولتان ستيبر (هدف لكل منهم)
إيطاليا
ماريو بالوتيلي وأنطونيو كاسانو (3 أهداف لكل منهما)
ليوناردو بونوتشي وبرلويجي كازيراجي وفيدريكو كييزا وشيرو إيموبيلي ولورينزو إنسيني وفيليبو إينزاجي ومانويل لوكاتيلي وجرازيانو بيلي وماتيو بيسينا وأندريا بيرلو وفرانشيسكو توتي (هدفان لكل منهم)
هولندا
باتريك كلويفرت ورود فان نيستلروي (6 أهداف لكل منهما)
ماركو فان باستن (5 أهداف)
بولندا
روبرت ليفاندوفسكي (5 أهداف)
جاكوب بلازيوفسكي (3 أهداف)
روجر جويريرو وكارول لينتي وأركاديوش ميليك (هدف لكل منهم)
البرتغال
كريستيانو رونالدو (14 هدفًا)
نونو جوميز (6 أهداف)
سيرجيو كونسيساو وناني وهيلدر بوستيجا(3 أهداف لكل منهم)
رومانيا
بوجدان ستانسيو (هدفان)
لازلو بولوني وكريستيان تشيفو ومارسيل كوراش وإيونيل جانيا وفيوريل مولودفان ودورنيل مونتانيو وأدريان موتو وفلوريان رادشيو (هدف لكل منهم).
إسكتلندا
جاري ماكليستر وبرايان ماكلير وألي ماكويست وكالوم ماكريجور وباول ماكستاي (هدف لكل منهم)
صربيا (بما في ذلك من لعبوا باسم يوغسلافيا)
سافو ميلوسفيتش (5 أهداف)
دراجان دزايتش (4 أهداف)
ميلان جاليش ودرازين يركوفيتش (هدفان)
سلوفاكيا (بما في ذلك من لعبوا باسم تشيكوسلوفاكيا)
أوندريه دودا وماريك هامشيك وأنتون أونروس وميلان سكرينيار وفلاديمير فايس (هدف لكل منهم)
سلوفينيا
زلاتكو زاهوفيتش (3 أهداف)
ميران بافلين (هدف)
إسبانيا
ألفارو موراتا (6 أهداف)
فيرناندو توريس (5 أهداف)
ديفيد فيا (4 أهداف)
ألفونسو وسيسك فابريجاس وديفيد سيلفا (3 أهداف)
سويسرا
شيردان شاكيري (4 أهداف)
هاكان ياكين وهاريس سفيروفيتش (3 أهداف)
بريل إيمبولو وماريو جافرانوفيتش وأدمير محمدي وفابيان شير وكويبالاي توركيلماز ويوهان فولانتين (هدف لكل منهم)
تركيا
سميح شنتورك (3 أهداف)
نهاد قهوجي وهاكان شوكور وأردا توران (هدفان لكل منهم)
أوكرانيا
أندريه شفينشينكو وأندريه يارمولينكو ورومان ياريمتشوك (هدفان لكل منهم)
أرتيم دوفبيك وأوليكساندر زينتشنكو (هدف لكل منهما).

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: يورو 2024

إقرأ أيضاً:

بين منطقي الدولة واللادولة... أي منهما سيسود؟

تزامن إقرار البيان الوزاري بصيغته النهائية في جلسة لمجلس الوزراء عشية الانسحاب الإسرائيلي غير الكامل من الأراضي اللبنانية المحتلة. وفي هذا الوقت لا تزال الجهود منصبّة على معالجة ذيول حوادث طريق المطار وما تعرّضت له آليات لقوات "اليونيفيل" من اعتداء ادانته جميع القوى السياسية بما فيها "حزب الله"، الذي أكد رفضه المطلق لأي استهداف لهذه القوى، وكذلك لأي مسّ بالممتلكات العامة والخاصة. لكن معالجة هذه الذيول لا تعني بالنسبة إلى كل من رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون ورئيس الحكومة الدكتور نواف سلام وقيادة الجيش وسائر القوى الأمنية التهاون مع أي تحرّك قد يُستشّف منه بأنه مدخل لفتنة داخلية من شأنها أن تعيد عقارب الساعة عشرات السنين إلى الوراء، وذلك قبل نحو شهرين من مرور خمسين سنة على اندلاع الحرب الأهلية بخلفياتها الإقليمية في 13 نيسان من العام 1975.
وهذه الإرادة في التصدّي لأي محاولة لمنع لبنان من نفض غبار كل أنواع الحروب عنه تجّلت بالمواقف التي أعلنها كل من الرئيس عون، الذي أكد أنّ الممارسات التي شهدتها طريق المطار مرفوضة ومدانة، مشدّداً على أنّ القوى الأمنية لن تتساهل مع أي جهة تتمادى في الإساءة إلى الاستقرار والسلم الأهلي في البلاد، وكذلك الرئيس سلام، الذي أوضح "أن حرية التعبير هي مسألة مقدسة في الدستور والمواثيق الدولية والقوانين. ولكن حرية التعبير امر، والاعتداء على الأملاك العامة والخاصة وقطع الطرق امر آخر، وهو امر غير مقبول نهائياً. يمكن التعبير عن الرأي كتابة او بالتظاهر السلمي او بأشكال أخرى سلمية، ولكن ليس وفق الطريقة التي حصلت، ان لجهة قطع الطرق او الاعتداء على "اليونيفيل"، لأنه بعيد عن التعبير عن الرأي السلمي وهو امر مدان جداً"، مشددًا على ضرورة التشدد في تطبيق القانون ومحاكمة كل من اساء للأمن، وهي مسألة لا تهاون فيها مطلقاً.
فحوادث طريق المطار فرزت الساحة السياسية إلى منطقين متباعدين ومتناقضين من حيث المعطيات، التي يستند إليها كل من فريقي هذين المنطقين. فالأول تمثّله الشرعية بعدما أصبح للبنان رئيس للجمهورية، ومعه كل الأفرقاء الذين يؤمنون بأن لبنان يجب أن يكون أولًا، وأن يتقدّم على سائر الأولويات الأخرى مهما كانت مهمة في اجندات البعض، والثاني يمّثله "الفريق الممانع"، ولكل من منطق هذين الفريقين دوافعه وأسبابه.
فالدولة الممثلة برئيس الجمهورية والحكومة وقواها الأمنية الشرعية مصممة على تطبيق الدستور والقوانين المرعية الاجراء على جميع اللبنانيين من دون تمييز أو تفرقة وعلى كل الأراضي اللبنانية من النهر الكبير حتى الناقورة ومن السهل حتى البحر، وهي ستبذل جهدها على ألا يكون على امتداد هذه المساحة سلاح غير السلاح الشرعي وحصره في يد القوى الشرعية، والتي حدّدتها مقدمة اتفاق وقف النار في الجنوب، بدءًا بالجيش ووصولًا إلى عناصر الشرطة البلدية. وهذا ما شدّد عليه رئيس الجمهورية في خطاب القسم. وهذا ما حاولت القوى الأمنية القيام به عندما حاولت فتح طريق المطار ومنع اقفاله لأي سبب كان، خصوصًا أن ما شهده هذا الطريق من أعمال شغب على أيدي عناصر يُقال إنها غير منضبطة طاولت آليات لقوات "اليونيفيل" هو أمر غير مقبول ومن غير المسموح تكراره من قِبل أي جهة لأنه يعرّض السلم الأهلي للانتكاسة والاهتزاز.
أمّا لـ "الفريق الممانع" فله منطق آخر يستند إلى "أن السيادة الحقيقية" تفرض عدم إخضاع القرار اللبناني لأي إرادة خارجية، وأن حق التظاهر والتعبير عن الرأي يقرّه الدستور، وأن منع الطائرة الإيرانية، التي كانت تقل لبنانيين آتين من طهران، من أن تحط في مطار بيروت جاء بناء على "أوامر خارجية". وهذا ما حاول المتظاهرون على طريق مطار رفيق الحريري الدولي التعبير عنه. إلاّ أن بعض المندّسين، وفق رواية لمقربين من "حزب الله"، أرادوا من خلال الاعتداء على قوات "اليونيفيل" تشويه الهدف الذي من أجله نزل المتظاهرون إلى طريق المطار في تظاهرة أرادوها سلمية.
وفي اعتقاد أوساط ديبلوماسية أن المعالجات لا تكون في الشارع، خصوصًا أن هذا الشارع يمكن أن يقابله شارع آخر، بل عبر القنوات الديبلوماسية وعبر الاتصالات المباشرة بين المعنيين. وهذا ما قام به وزير الخارجية جو رجي مع نظيره الإيراني عباس عراقجي.
فما بين منطقي الدولة واللادولة، أي منهما سيسود في نهاية المطاف في ضوء الموقف الأخير للرئيس عون والرئيس نبيه بري من مصير السلاح غير الشرعي؟ المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • «نحو قائمة عربية للكتب الأكثر مبيعاً» ندوة ثقافية بمكتبة الإسكندرية
  • مكتبة الإسكندرية ومركز أبوظبي للغة العربية ينظمان لقاء عن الكتب الأكثر مبيعا
  • «الأمير الصغير» يحلم بالعودة إلى «العجوز»!
  • دوري أبطال أوروبا.. شوط أول سلبي بين بايرن ميونخ وسيلتك الأسكتلندي
  • القوة الضاربة حاضرة.. قائمة ريال مدريد لمواجهة مان سيتي بدوري أبطال أوروبا
  • عودة الثلاثي المصاب.. قائمة ريال مدريد لمواجهة مانشستر سيتي بدوري أبطال أوروبا
  • الدوري الفرنسي الأكثر ربحاً في انتقالات اللاعبين .. أرباح مغرية
  • كيليني يشرح الطريقة الوحيدة لإيقاف ميسي ورونالدو
  • بين منطقي الدولة واللادولة... أي منهما سيسود؟
  • اللاعبان السومة وحمدالله يتنافسان على بلوغ رقم قياسي جديد للأكثر أهدافًا في تاريخ الدوري السعودي للمحترفين