"أمم أوروبا".. المباريات الأكثر حضورًا في التاريخ
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
دائمًا ما تحظى بطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم باهتمام جماهيري كبير للاستمتاع بنجوم الساحرة المستديرة في "القارة العجوز".
"أمم أوروبا".. المباريات الأكثر حضورًا في التاريخوعلى مدار ناريخ المسابقة القارية، التي انطلقت نسختها الأولى عام 1960، كان هناك عددًا من اللقاءات التي شهدت حضورًا جماهيريًا طاغيًا، نلقي الضوء عليها في السطور التالية، وفقًا للموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الأوروبي لكرة القدم.
إسبانيا والاتحاد السوفييتي 2-1: نهائي نسخة 1964 شهد حضور 79 ألفًا و115 متفرجًا في ملعب سانتياغو برنابيو بالعاصمة الإسبانية مدريد يوم 21 يونيو (حزيران) 1964.
إنجلترا وإسكتلندا 2-0: دور المجموعات في نسخة 1996 شهد حضور 76 ألفًا و864 متفرجًا في ملعب ويمبلي بالعاصمة البريطانية لندن يوم 15 يونيو (حزيران) 1996.
فرنسا وإيسلندا 5-2: دور الثمانية بنسخة 2016 شهد حضور 76 ألفًا و833 متفرجا في ملعب دو فرانس في العاصمة الفرنسية باريس يوم الثالث من يوليو (تموز ) 2016.
هولندا وإنجلترا 4-1: دور المجموعات بنسخة 1996 شهد حضور 76 ألفًا و798 متفرجًا في ملعب ويمبلي بالعاصمة البريطانية لندن يوم 18 يونيو (حزيران)1996.
إنجلترا وسويسرا 1-1: دور المجموعات بنسخة 1996 شهد حضور 76 ألفًا و567 متفرجًا في ملعب ويمبلي بالعاصمة البريطانية لندن يوم الثامن من يونيو (حزيران) 1996.
إيطاليا وإسبانيا 2-0: دور الستة عشر بأمم أوروبا 2016 شهد حضور 76 ألفًا و165 متفرجًا في ملعب دو فرانس بالعاصمة الفرنسية باريس يوم 16 يونيو (حزيران) 2016.
البرتغال وفرنسا 1-0: نهائي أمم أوروبا 2016 شهد حضور 75 ألفًا و868 متفرجًا في ملعب دو فرانس بالعاصمة الفرنسية باريس يوم العاشر من يوليو (تموز) 2016.
إنجلترا وألمانيا: 1-1قبل نهائي نسخة 1996 شهد حضور 75 ألفًا و862 متفرجًا في ملعب ويمبلي بالعاصمة البريطانية لندن.
إسبانيا وإنجلترا تعادل سلبي (فازت إنجلترا بضربات الترجيح): دور الثمانية بنسخة 1996 شهد حضور 75 ألفًا و440 متفرجًا في ملعب ويمبلي يوم 22 يونيو (حزيران) 1996.
فرنسا ورومانيا 2-1: دور المجموعات بنسخة 2016 شهد حضور 75 ألفًا و113 متفرجًا في ملعب دو فرانس يوم العاشر من يونيو (حزيران) 2016.
أما أكثر المباريات حضورًا في كل نسخة بالبطولة، فكانت على النحو التالي:
نسخة 1960: حضر 26 ألفًا و370 متفرجًا مباراة فرنسا ويوغسلافيا 5-4، في الدور قبل النهائي بملعب حديقة الأمراء يوم السادس من يوليو (تموز) 1960.
نسخة: 1964 حضر 79 ألفًا و115 متفرجًا مباراة إسبانيا والاتحاد السوفييتي 2-1، في نهائي البطولة بملعب سانتيغو برنابيو يوم 21 يونيو (حزيران) 1964.
نسخة 1968: حضر 68 ألفًا و817 متفرجًا مباراة إيطاليا ويوغسلافيا في نهائي البطولة بالملعب الأولمبي في روما يوم الثامن من يونيو (حزيران) 1968.
نسخة: 1972 حضر 55 ألفا و601 متفرجًا مباراة بلجيكا وألمانيا الغربية والتي انتهت بفوز ألمانيا الغربية 2-1 في قبل نهائي البطولة، بملعب بوسيل ستاديون بمدينة أنتويرب البلجيكية يوم 14 يونيو (حزيران) 1972.
نسخة: 1976 حضر 50 ألفًا و652 متفرجًا مباراة يوغسلافيا وألمانيا الغربية (فازت ألمانيا الغربية 4-2) في الدور قبل النهائي من البطولة على ملعب رايكو ميتيتش في بلغراد يوم 17 يونيو (حزيران) 1976.
نسخة: 1980 حضر 59 ألفًا و649 متفرجًا مباراة إنجلترا وإيطاليا (فازت إيطاليا 1-0) في دور المجموعات في ملعب ديلي إلبي بمدينة تورينو يوم 15 يونيو (حزيران) 1980.
نسخة: 1984 حضر 54 ألفًا و848 متفرجًا مباراة فرنسا والبرتغال (فازت فرنسا 3-2) في قبل النهائي بملعب فيلودروم بمدينة مارسيليا يوم 23 يونيو (حزيران) 1984.
نسخة: 1988 حضر 64 ألفًا و812 متفرجًا مباراة ألمانيا الغربية والدنمارك (فازت ألمانيا 2-0) في دور المجموعات بملعب باركن ستاديون في جيلسنكرشن يوم 14 يونيو (حزيران) 1988.
نسخة: 1992 حضر 37 ألفًا و800 متفرج مباراة الدنمارك وألمانيا 2-0، في نهائي البطولة بملعب اوليفي في جوتنبرج يوم 26 يونيو (حزيران) 1992.
نسخة: 1996 حضر 76 ألفًا و864 متفرجًا مباراة إسكتلندا وإنجلترا (فازت إنجلترا 2-0) في دور المجموعات بملعب ويمبلي يوم 15 يونيو (حزيران) 1996.
نسخة 2000: حضر 51 ألفًا و425 متفرجًا مباراة الدنمارك وهولندا (فازت الدنمارك 3-0) في دور المجموعات بملعب فينورد في روتردام يوم 16 يونيو (حزيران) 2000.
نسخة 2004: حضر 62 ألفًا و865 متفرجًا مباراة البرتغال واليونان (فازت اليونان 1-0) في نهائي البطولة بملعب بنفيكا في لشبونة، يوم الرابع من يوليو (تموز) 2004.
نسخة 2008: حضر 51 ألفًا و428 متفرجًا المباريات التالية في ملعب إرنست هابل في العاصمة النمساوية فيينا.
النمسا وكرواتيا 0-1 (مرحلة المجموعات) يوم 12 يونيو (حزيران) 2008.
النمسا وألمانيا 0-1 (مرحلة المجموعات) يوم 16 يونيو (حزيران) 2008.
كرواتيا وتركيا 1-1 (ربع النهائي) يوم 20 يونيو (حزيران) 2008.
روسيا وإسبانيا 0-3 (قبل النهائي) يوم 26 يونيو (حزيران) 2008.
ألمانيا وإسبانيا 0-1 (النهائي) يوم 29 يونيو (حزيران) 2008.
نسخة: 2012 حضر 64 ألفًا و640 متفرجًا مباراة السويد وإنجلترا (فازت إنجلترا 3-2) بدور المجموعات في الملعب الأولمبي في العاصمة الأوكرانية كييف.
نسخة 2016: حضر 76 ألفًا و833 متفرجًا مباراة فرنسا وإيسلندا التي شهدت فوز فرنسا 5-2 في دور الثمانية بالبطولة يوم الثالث من يوليو (تموز) 2016 بملعب دو فرانس.
نسخة 2020: حضر 67 ألفًا و173 متفرجًا مباراة إنجلترا وإيطاليا في النهائي بملعب ويمبلي وفازت إيطاليا بركلات الترجيح بعد التعادل 1-1 يوم 11 يوليو (تموز) 2021.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أمم أوروبا اليورو بطولة أمم أوروبا كأس الأمم الأوروبية يورو 2024
إقرأ أيضاً:
مدرب توتنهام يتهم «الفار» بتدمير المباريات!
لندن (أ ب)
أعرب أنجي بوستيكوجلو، المدير الفني لتوتنهام، عن إحباطه من تقنية حكم الفيديو المساعد (الفار)، مشيراً إلى أن مراجعات الفيديو «أفسدت المباريات».
وتأتي تصريحات بوستيكوجلو، بعد إلغاء «الفار» هدف التعادل، الذي أحرزه فريقه في لقائه مع مضيفه تشيلسي ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، والذي انتهى بخسارة فريق المدرب الأسترالي صفر -1.
وتم إلغاء الهدف الذي أحرزه بابي سار في الدقيقة 69 بسبب خطأ ارتكبه أثناء بناء الهجمة، واستغرق حكم الفيديو المساعد جاريد جيليت، ثم حكم الملعب كريج باوسون، وقتاً طويلاً لاتخاذ قرار نهائي بشأن اللعبة.
وتسبب هذا التوقف الطويل في احتساب 12 دقيقة وقتاً محتسباً بدلاً من الضائع للشوط الثاني للمباراة، التي استضافها ملعب «ستامفورد بريدج».
وتحدث بوستيكوجلو عن تقنية فار عقب المباراة، حيث قال «انظروا، إنه يفسد اللعبة، لم تعد المباريات كما كانت في السابق».
وأضاف: «لا أحد يعرف ما ينتظره، أنتم تقفون مكتوفي الأيدي لمدة طويلة، هذا يفسد المباراة، لكن لا أحد يبالي بذلك، أعتقد أن الجميع يحبون الدراما والجدل، أنا متأكد من أن نقاشاً سيستمر طويلاً حول هذا الأمر، أعتقد أن هذا ما يريده الجميع، إنه يفسد متعة المباريات».
وبدا بوستيكوجلو أكثر استياءً من طول المدة التي استغرقها اتخاذ القرار، وليس من القرار نفسه، وأشار مدرب توتنهام «إذا رأى الحكم ذلك واحتاج إلى رؤيته لمدة ست دقائق، فأخبروني ما هو واضح وجلي بشأنه».
وتزايدت الفجوة بين بوستيكوجلو وجماهير توتنهام، حيث يقبع الفريق في المركز الرابع عشر بالترتيب، ويفقد هويته الكروية، وكانت هذه هي الخسارة الـ16 لتوتنهام من إجمالي 30 مباراة لعبها الفريق بالدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، وهو ما دفع مشجعو الفريق للهتاف ضد بوستيكوجلو، حيث قالوا «أنت لا تعرف ماذا تفعل» عندما أشرك سار بدلاً من لوكاس بيرجفال، ثم ظهر بوستيكوجلو وهو يواجه الجماهير ويضع يده على أذنه بعد أن سجل سار الهدف الذي ألغي لاحقاً.
وبرر بوستيكوجلو هذا الموقف، حيث قال «أردت أن يكونوا سعداء، لقد سجلنا للتو هدفاً رائعاً، كنت أريد أن يهتفوا لأنهم لم يكن لديهم ما يفرحهم».
وتابع «تعرض اللاعبون البدلاء في فريقي لصيحات استهجان، وهذه ليست المرة الأولى التي يسمح لهم بالقيام بذلك، لكنني أردت منهم أن يهتفوا لأنه كان هدفاً رائعاً».