النائبة شادية الجمل: الخلافات داخل إسرائيل في صالح القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
كشفت شادية الجمل، عضو مجلس النواب، أن الكيان الإسرائيلي سيظل موجودًا ما دام الأشقاء في الداخل الفلسطيني لم يتوحدوا، موضحة أن دولة الاحتلال تعتمد على مبدأ فرق تسد.
نتنياهو سيحاكم داخل دولته بشرطوتابعت عضو مجلس النواب، خلال لقائها مع الإعلاميتين رشا مجدي، ونهاد سمير، ببرنامج «صباح البلد»، المعروض على قناة «صدى البلد»، أن إسرائيل تراهن على عدم اتفاق الأشقاء الفلسطينيين.
وأضافت أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، سيحاكم داخل دولته في حال رفع الغطاء عنه، لذا يسعى لاكتساب المزيد من الوقت، خاصة أن وضعه أصبح هشا داخل دولته.
قلق وعدم استقرار داخل إسرائيلوأشارت النائبة شادية الجمل، إلى أن هناك قلقا في الداخل الإسرائيلي، ولا يوجد استقرار، موضحة أن هناك قوة اندفاعية ضد الحكومة بقيادة نتنياهو، وهذا في صالح القضية الفلسطينية.
شاحنات المساعدات تنتظر بالأيامأكدت النائبة أنها زارت رفح من الجانب المصري، مع وفد من البرلمان العربي، وشاهدت سيارات الشاحنات تقف محملة بالمساعدات، لمدة تصل إلى 10 أيام، و«يقولون لو استمر الوضع 100 يوم لن يغادروا موقعهم حتى دخول المساعدات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المساعدات المساعدات الفلسطينية فلسطين
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: المساعدات الإنسانية لغزة تعكس التزام مصر التاريخي لدعم القضية الفلسطينية
ثمن الربان وليد جودة، أمين مساعد حزب المؤتمر، الدور الرائد الذي تقوم به الدولة المصرية في دعم الأشقاء في غزة، مؤكدًا على التزام القيادة السياسية بتقديم الدعم الإنساني المستمر للشعب الفلسطيني في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها، خصوصًا مع دخول فصل الشتاء.
وقال جودة، في بيان له، إن حزم المساعدات المتتالية التي تم إرسالها إلى قطاع غزة تأتي كجزء من الجهود المصرية المستمرة لتخفيف معاناة المدنيين وتعزيز صمودهم في مواجهة التحديات الإنسانية.
وأضاف أمين مساعد حزب المؤتمر، أن المساعدات المصرية تشمل إمدادات غذائية وطبية ومواد إغاثية أساسية، لضمان حصول الشعب الفلسطيني على الدعم اللازم لمواجهة صعوبة الأوضاع المعيشية خلال فصل الشتاء.
وأكد الربان وليد جودة، أن هذه الجهود تعكس التزام مصر التاريخي بدعم القضية الفلسطينية، ودورها الفاعل في تحقيق الاستقرار الإقليمي وحماية حقوق الإنسان.
وحذر أمين مساعد حزب المؤتمر، من خطورة الشائعات التي تهدف إلى زعزعة أمن واستقرار الدول، مشيرًا إلى أن الشائعات تُعد من أخطر الأسلحة المستخدمة في التأثير على الروح المعنوية للمواطنين، وزرع الفتنة والتوتر بين الشعوب والحكومات.
وطالب أمين مساعد حزب المؤتمر، المواطنين بتوخي الحذر وعدم الانسياق وراء الأخبار المضللة التي تنتشر عبر وسائل الإعلام غير الموثوقة، مؤكدًا أهمية التحلي بالوعي الوطني والحصول على المعلومات من المصادر الرسمية.