في هذا الموعد.. كاظم الساهر يحيي حفلًا غنائيًا في عمان
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
يعيش النجم كاظم الساهر حالة من النشاط الفني في الآونة الأخيرة، حيث يستعد لإحياء حفلًا غنائيًا يوم 15 نوفمبر المقبل في مسرح مدينة العرفان في عمان، ومن المقرر أن يقدم لجمهوره باقة متنوعة من أغانيه القديمة والحديثة التى يتفاعل معها الجمهور.
موعد حفل كاظم الساهر في اسطنبول
كما يستعد كاظم الساهر لإحياء حفلًا غنائيًا كبيرًا في مدينة إسطنبول تركيا، ضمن حفلات موسم الصيف، وذلك يوم 10 أغسطس، ومن المقرر أن يقدم خلاله باقة من أغانيه المميزة.
آخر ألبومات كاظم الساهر
وطرح كاظم الساهر مؤخرًا ألبوم "مع الحب" يتضمن 13 أغنية جميعها من ألحان وغناء كاظم الساهر، والأغانى هي: "يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادي، رقصة عمر، لا تظلميه، تراني أحبك، أعود، الليل، مررت بصدري، لا تسألي، لا ترحلوا"، ليسجل الساهر عودته لطرح ألبوم غنائى جديد بعد 8 سنوات من طرح آخر ألبوماته "كتاب الحب" عام 2016.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مدينة إسطنبول كاظم الساهر موسم الصيف حفل كاظم الساهر النجم كاظم الساهر کاظم الساهر
إقرأ أيضاً:
حزب الله يستعدّ للمواجهة
تستمرّ المفاوضات في قطاع غزّة حول وقف إطلاق النار وعملية تبادل الأسرى المتوقّع بين طرفي المعركة، وهذا الأمر يسير بالتوازي مع التطورات الإقليمية البالغة التّعقيد، خصوصاً في الملّف السوري حيث تسيطر مخاوف من تقدّم وتوغّل القوات الاسرائيلية باتجاه عمق سوريا وتحديداً دمشق وشرقها وجنوبها، ما يفتح الباب أمام تحوّلات كبرى على الساحات الإقليمية.
فهل ستؤثر كل التطوّرات الطارئة على الساحة اللبنانية؟
من الواضح أنّ "حزب الله" بدأ يستشعر قلقاً جديّاً من الداخل اللبناني، ما يعني أنه قد يقوم بردود فعل حتى وإن لم تكن على المدى المنظور، لكنّ هذه الردود ستكون متّصلة بالتطورات الاقليمية ما قد يُلزم "الحزب" عدم البقاء في إطار احتواء الهجوم عليه سيّما وأنه قادرٌ، وبالرغم من التراجع الكبير، على المبادرة إلى ردود فعل متّكئاً على "فائض القوة" بالمعنى السياسي في لبنان، أي قوته الشعبية وغير الشعبية التي يمكنه استخدامها إذا ما قرّر الذهاب بعيداً في الكباش الداخلي.
وفق مصادر سياسية مطّلعة، فإنّ "حزب الله" اليوم ليس في وارد القيام بأي خطوات مرتبطة بالصّراع مع إسرائيل، بل يفضّل أن يترك الكرة في ملعب الدولة التي من واجبها أن تطالب الدول الراعية لوقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 تشرين الثاني الفائت بتنفيذ التزاماتها. لذلك فإنّ "حزب الله" يركّز أكثر على الحضور في الساحة السياسية الداخلية وفي عملية إعادة الإعمار التي يسعى الى البدء بها حتى وإن لم تتحرّك الدولة نحو واجباتها. ومن هُنا فهو يحاول الإمساك ببعض مراكز القوّة وبعض الخيوط الأساسية قبل الذهاب نحو كباش في الداخل.
وترى المصادر أن "حزب الله" لا ينوي قلب الطاولة في هذه المرحلة، بل على العكس، إذ يبدو مستفيداً من النفوذ الأميركي في الداخل لأنّ هذا النفوذ من شأنه أن يضع لبنان في منطقة الحياد عن أي صراع في هذه الفترة، لكنه في الوقت نفسه يعمل على تحصين وضعه الداخلي وعدم السماح للقوى السياسية المُعارضة بتجاوز الخطوط الحمراء الأساسية.
يبدو أنّه ثمة "ستاتيكو" سيكون مسيطراً على الساحة السياسية اللبنانية في المرحلة القريبة المقبلة، من دون أن يعني ذلك أنه لن يتضمّن مواجهةً داخلية حاسمة بين الفرقاء، إنّما من دون تخطّي القواعد التقليدية. وهذا ينطبق على أطراف الصراع كافّة باستثناء بعض القوى المُتحمّسة والتي لديها مصلحة بالذهاب بعيداً في التصعيد.
المصدر: خاص "لبنان 24"