قرابة 80 تريليون دينار تختفي من موازنة عامي 2022 و2023.. نائب: "لا يعلم احد اين ذهبت"
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
كشف عضو لجنة النزاهة النيابية هادي السلامي، اليوم الثلاثاء، ان نحو 57 تريليون دينار عراقي متبقية من موازنة 2023 لا احد يعلم اين ذهبت.
وقال السلامي، إن" موازنة 2023 بلغت 206 تريليون المصروف الفعلي 148 تريليون المتبقي 57 تريليون لا احد يعلم اين ذهبت تلك الاموال المدورة ".
وأضاف أن " هناك 22 تريليون مدورة في موازنة 2022 ايضا لا يعلم احد اين ذهبت"، مشيرا إلى أن"هناك مشاكل ومخالفات في موضوع الإيرادات الفعلية والمصروف الفعلي في جداول الموازنة".
وأوضح، أن " مجلس النواب شخص العديد من الملاحظات على جداول الموازنة التي تم تمريرها دون سابق إنذار "
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: رونين بار كان يعلم بهجوم حركة الفصائل الفلسطينية قبل وقوعه بساعات لكنه لم يوقظني
إسرائيل – أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن “رئيس جهاز “الشاباك” رونين بار كان يعلم باحتمال غزو حركة الفصائل الفلسطينية في 7 أكتوبر قبل ساعات من الهجوم”، لكنه لم يبلغني بذلك.
وقال مكتب نتنياهو في بيان: “هذه حقيقة وليست نظرية مؤامرة”، مؤكدا أنه في الساعة 4:30 فجر ذلك اليوم، كان واضحا لرئيس الشاباك المنتهية ولايته أن غزو دولة إسرائيل كان محتملا”.
وتساءل البيان: “لماذا في تلك اللحظة لم يوقظ رئيس الوزراء؟ لماذا لم يحذر رؤساء المجتمعات في محيط غزة؟ لماذا تم إبلاغ السكرتير العسكري لرئيس الوزراء قبل دقائق فقط من بدء الهجوم؟”.
ويأتي هذا البيان بعد أن اعترف نتنياهو في وقت سابق من هذا الشهر بأن ضابط استخباراته تلقى مذكرة من الجيش الإسرائيلي تفيد بوجود نشاط مريب لـحركة الفصائل قبل ثلاث ساعات من الهجوم، لكنه لم ينقلها إليه.
ودافع مكتب رئيس الوزراء آنذاك عن ذلك القرار، مشيرًا إلى أن المذكرة لم تكن مصنفة على أنها عاجلة.
ويوم الجمعة الماضي، قال مكتب نتنياهو إن الحكومة صادقت على إنهاء مهام بار، مبينا أن بار سيغادر منصبه كرئيس للشاباك في 10 أبريل أو عقب تعيين رئيس جديد للجهاز.
وقضت المحكمة العليا في إسرائيل بتجميد قرار إقالة بار حتى انعقاد جلسة للنظر في الالتماس الذي تقدمت به أحزاب المعارضة.
المصدر: “تايمز أوف إسرائيل”