الفرق بين الثرى والثريا وببن السياسى المميز وبين السياسي الزراعي عبد الراعى
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم
( رب اشرح لى صدري ويسر لى أمرى واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولى) ( رب زدنى عاما )
بهدوء شديد وباحنرام وتقدير تعالوا ايها اامجتمعون في اديس بابا للنقاش بهدوء وموضوعيه وعقلانيه دعونا نقارن بين الخبيرين الاقتصاديين الدكتور بشير عمر فضل الله والدكتور حمدوك الدكتور بشير عمر جاء الينا من الابيض عروس الرمال من خورطقت ومن جامعة الخرطوم كليه الاقتصاد ودكتوراه من جامعة مانشستر .
وحمدوك جاء الينا من قريه الدبيبات التى بها محطة صغيرة للسكه حديد اصغر من الابيض بمراحل لا مقارنه بينهما اجتماعيا وعلما وثقافيا دكتور حمدوك خريج جامعة الخرطوم من قسم الاقتصاد الزراعي .
عميد كليه الاقتصاد السياسي البروف الراحل المقيم محمد هاشم عوض في حوار صحفي معه قال لى اذكى طالب مر على في الكلية هو الدكتور بشير عمر فضل الله .
عمل بشير عمر استاذا في جامعة مانشستر بانجلنرا لكننا لن نسمع على الاطلاق ان الدكتور حمدوك عمل استاذا في اكبر الجامعات البريطانيه لم نسمع ان الدكتور حمدوك كان قياديا بارزا وسياسيا مشهورا في الحزب الشيوعى جنبا إلى جنب مع عبد الخالق محجوب .
لكن سمعنا ان الدكتور بشير عمر فضل الله قيادى بارز في حزب الامه عمل جنبا إلى جنب مع رئيس حزب الامه السيد الصادق المهدي ما واجتهد مع الاساتذه الجامعيين في جامعة الخرطوم حتى اسقطوا الرئيس الدكتاتور جعفر نميرى طبعا اقوى من البرهان .
عندما نتحدث عن الديمقراطية لم نسمع بحمدوك على الاطلاق في حكومة ديمقراطيه لكن الكل يعلم أن الدكتور بشير عمر فضل الله تم اعتقاله وسجنه لدوره البارز في الحكومة الديمقراطية الثالثه .
طيب تعالوا نتكلم عن التجربة والخبره السياسيه والمهنيه للرجلين لم نسمع الدكتور حمدوك عمل وزيرا للماليه او وزير للثروه الحيوانيه او وزير ا للاقتصاد او وزيرا للطاقه أو وزيرا للزراعه في اى حكومه ديمقراطيه مره واحده فقط في حكومة انقلابيه دكتاتوريه حكومة الانقاذ عرض عليه عمر البشير منصب وزير المالية اعتذر لانه كان يعلم ان النظام ساقط لا محاله .
طيب تأريخ دكتور بشير عمر فضل الله مهنيا عمل وزيرا للماليه ثم وزيرا للاعلام وزيرا للطاقه يعنى على الاطلاق لا توجد مقارنة سياسيا واقتصاديا ومهنيا بين الخبير الاقتصاد السياسي بشير عمر فضل الله ودكتور حمدوك .
ياحبيب لا توجد اى مقارنه بين الثرى والثريا بشير عمر بعد اطلاق سراحه والوصول إلى السعودية عمل قيادى كبير في البنك الاهلى ثم في موقع صدارى ورفيع جدا في بنك التنميه الاسلامى السعودى .
طيب حمدوك بعد ان سرقوا الثورة سرقوها الشوعيين والبعثيين وتجمع المهنيين معاهم الانتهازيين واللجنه الأمنية لعمر البشير اتوا بالبرهان وكباشى وياسر العطا وهكذا تم تعيين حمايتى حميدتى نائب رئيس في المجلس السيادى وجابوا حمدوك رئيسا للوزراء بلا خبره مهنيه ولا سباسيه ولا اقتصادية بينما كان مشكلة السودان في السودان ازمه اقتصادية مفلحه وفجأه كل السودانيين يستغربوا لما شافوا دكتور حمدوك يعيين حميدتى رئيسه في اللجنه الاقتصادية بالله كيف حمدوك اقتصادى زراعى كيف يكون عبدا لراعى كان يرعى الحمير والجمال شىء طبيعي ان يفشل حمدوك في رئاسه الوزراء فليس من العقل والموضوعيه والمنطقيه تانى نجرب المجرب المؤمن لا يلدغ من جحر واحد مرتين .
متى نصحى ونفوق ونكون راشدين وصادقين ووطنيين ومخلصيين ومن حقنا ان نسأل كل هذه المليارات باى حق يقبضها حمدوك من الامارات ومن دول ومنظمات اجنبية ويصرفها بسخاء شديد للعملاء والانتهازيين باسم الحريه. والديمقراطيه وللاوطان في دم كل حر يد سلفت ودين مستحق انما الامم الأخلاق ما بقيت فانهموا ذهبت اخلاقهم ذهبوا .
بلادى بلادي إذا اليوم جاء ودوى النداء وحق الفداء فنادى فتاكى شهيد هواكى وقولى سلاما على الاوفياء وقولى سلاما على الشهداء .
الى اين هؤلاء قحط ام تقدم ام تقزم ام تهزم ؟ ما هى ماركة بضاعتهم بضاعه استغلاليه ام انتهازيه باسم الحريه والديمقراطيه ؟ لك الله يا وطنى حسبى الله في السودان .
بقلم
الكاتب الصحفى
عثمان الطاهر المجمر طه
باريس
elmugamar11@hotmail.com
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: الدکتور حمدوک
إقرأ أيضاً:
أمير طعيمة يكشف حقيقة وجود خلاف بينه وبين عمرو دياب وعلاقته بأكرم حسني
حل الشاعر أمير طعيمة، ضيفا في برنامج "حبر سري" مع الإعلامية أسما إبراهيم، على قناة القاهرة والناس، للكشف عن العديد من التصريحات الخاصة لأول مرة.
كشف الشاعر أمير طعيمة، عن موقفه من التنازل عن أجره في بعض الأعمال الغنائية، موضحًا أنه لا يرى في ذلك أي تقليل من حقه بل يعتبره دعمًا للمواهب الشابة التي لا تمتلك القدرة المالية لدفع أجره، مؤكدًا أنه قدم ما يقرب من 200 أغنية دون أي مقابل مادي.
وأضاف أميرة طعيمة، أن هناك فرقًا بين التنازل عن الأجر لدعم صوت مميز وبين أن يحاول أحد استغلال ذلك، مشيرًا إلى أنه يتعامل مع الأمر بوضوح حتى لا يقع في استغلال من أي طرف، متابعًا: "لو فيه حد صوته حلو وحابب يشتغل معايا بس مش معاه فلوس، عمري ما هقوله استنى لما تحوش أجري، لكن في نفس الوقت، لما أتعامل مع نجم كبير بيكسب من الأغنية، طبيعي إن ليَّ أجر محدد مش بتنازل عنه".
وشدد أمير طعيمة، على رفضه تمامًا المساومة على الأغاني الوطنية، حيث يعتبرها قضية معنوية وليست مادية، متابعًا: "في الأغاني الوطنية، لو فيه أجر باخده، ولو مفيش مش هقعد أتناقش، دي حاجة ما ينفعش نتخانق على فلوسها"، موضحًا أنه لا ينظر إلى المال كهدف، بل يعتبره مجرد وسيلة.
أكد الشاعر أمير طعيمة، أنه تجمعه علاقة قوية بالنجم أكرم حسني، انعكست على نجاح أعمالهما المسرحية المشتركة، حيث قدما معًا أربع مسرحيات ضمن فعاليات موسم الرياض، موضحًا أن الثقة المتبادلة والصداقة القوية كانتا سر هذا التعاون المستمر، منوهًا بأن العمل المسرحي الأول لهما كان تجربة جديدة للجميع، حيث كان أول إنتاج له بهذا الحجم، وأول تجربة مسرحية لأبطال العمل.
وأوضح أنه مما جعلهم جميعًا يدخلون التجربة وكأنهم فريق واحد يسعى لتحقيق النجاح، مضيفًا: "أكرم حسني فنان موهوب بشكل استثنائي، مش بس ممثل كوميدي شاطر، لكنه كمان كاتب متميز، وملحن، وسيناريست قادر على كتابة أدوار حتى لغيره، وعنده حضور مسرحي قوي جدًا يخليك مش قادر تشيل عينك من عليه.. على المسرح جن مصور ونحن أصدقاء".
وأشار طعيمة إلى أن مخرج المسرحيات التي قدماها معًا كان "أوتاكا"، الذي قدم هو الآخر أولى تجاربه الإخراجية بهذا الحجم، مما جعل النجاح الذي حققوه أكثر أهمية، مؤكدًا أن المسرحيات حققت نجاحا كبيرا، لدرجة أن المستشار تركي آل الشيخ طلب من الشركة المنفذة إنها تلف بها المملكة، لكن كورونا منع هذا.
وأكد أنه يضع ضوابط خاصة لاختيار الأعمال التي يشارك فيها، وأن هناك أنواعًا من الكليبات لا يفضل أن يكون جزءًا منها، مشيرًا إلى أنه يرفض التعاون مع بعض الأسماء في الساحة الغنائية.
وكشف أن الشاعر أو الملحن لا يكون له أي تحكم في طريقة تصوير الأغنية، موضحًا أنه في كثير من الأحيان لا يعلم أن الأغنية سيتم تصويرها فيديو كليب إلا بعد نزولها، مضيفًا: "لا يمكن أن أفرض على الفنان طريقة معينة لتصوير الكليب، لكن في نفس الوقت، هناك أنواع من الكليبات لا تناسبني، وأبتعد عنها تمامًا، "جو البانيوهات والمشاهد الجريئة".
وتابع: "نص البنات اللي كانوا شغالين في ميلودي طلبوا مني شغل وما عملتش.. الجو ده مش بتاعي، وعمري ما كنت جزء منه"، موضحًا أنه يفضل العمل مع فنانين يتناسبون مع رؤيته الفنية، مؤكدًا أن الوسط الفني أصبح شفافًا، حيث أصبح من السهل على الجمهور معرفة طبيعة كل فنان وأعماله.
ونوه بأن مصر مليئة بالمواهب الغنائية والموسيقى كانت دائمًا جزءًا أساسيًا من تاريخها وتاريخ الوطن العربي، لكن النجاح في عالم الغناء لا يعتمد فقط على امتلاك صوت قوي، مشددًا على أن هناك معايير أخرى تلعب دورًا أساسيًا في صناعة النجم.
وأضاف أن الفنان محمد قنديل كان معجزة صوتية، ورغم ذلك لم يحقق النجاح الجماهيري الكبير، قائلا: "لو استعرضنا أهم ثلاثة مطربين من الرجال، فليسوا بالضرورة الأعلى من حيث القدرات الصوتية، لأن هناك العديد من العوامل التي تحدد نجاح الفنان".
وأوضح أن معايير النجاح لأي نجم تعتمد على عدة عوامل بجانب الصوت، قائلًا: "النجاح يتطلب امتلاك كاريزما قوية، واختيارات غنائية مميزة، بالإضافة إلى ذكاء الفنان في التعامل مع فريق العمل، لأن حب الفريق له يؤثر بشكل مباشر على استمراريته"، موضحًا أن الصوت الجيد وحده ليس كافيًا لتحقيق القبول الجماهيري، مؤكدًا أنه يظل عاملًا أساسيًا، لكنه يحتاج إلى مجموعة من العوامل الأخرى التي تصنع الفارق بين مطرب موهوب ونجم قادر على الاستمرار في عالم الغناء.
وعلق الشاعر أمير طعيمة، على حقيقة ما تردد بشأن وجود خلاف بينه وبين النجم عمرو دياب، موضحًا أنهما لم يتعاونا منذ عام 2011 سوى في أغنية دعائية لإحدى شركات المحمول منذ عامين، مؤكدًا أن عدم استمرار التعاون لا يعني وجود خلاف.
وأوضح أن القضية بدأت عندما تحدث الشاعر أيمن بهجت قمر عن مشكلة معينة، ووقتها دافع عنه في مواجهة هجوم كبير عليه، لكن فيما بعد علم أن أيمن لم يكن يرغب في أن يتدخل أحد في الأمر".
وأشار إلى أن أيمن عاد للتعاون مع عمرو دياب لاحقًا، موضحًا أن الفنان عمرو دياب يظهر في حياته على فترات متقطعة فقد يتواصلان دون أن يؤدي ذلك إلى إنتاج أعمال جديدة أو عمل يظهر للجمهور، مشيرًا إلى أنهما سجلا بعض الأغاني لكنها لم تصدر، قائلًا: "لما متلقيش اسم شاعر أو ملحن مع مطرب غالبًا بيبقى الموضوع بإيد المطرب أكثر".
أكد الشاعر أمير طعيمة، أنه كشاعر لا يمكن أن يرفض العمل مع عمرو دياب إذا عُرض عليه، خاصة أن الهضبة كان السبب في شهرته منذ تعاونهما الأول عام 2000، قائلًا: "عمرو دياب وش الخير عليا.. وسبب شهرتي، ودائمًا بقوله كده".
وأوضح “طعيمة” أن الجمهور قد يظن أنهما كانا دائما التعاون، لكن في الحقيقة لم يكتب له سوى تسع أغنيات فقط، مشيرًا إلى أن هناك شعراء آخرين يكتبون لعمرو في ألبوم واحد أكثر مما كتبه له طوال مسيرته، لكنه يرى أن نجاح الأغاني التي قدمها معه جعل الجمهور يعتقد أنه كان موجودًا بشكل مستمر، متابعًا: "بحب الشغل مع عمرو دياب جدًا.. عمرو دياب عنده مئات الأغاني ومشتغلناش مع بعض كتير".
وشدد "طعيمة"، على أن مستوى أغاني عمرو دياب حاليًا مقارنة بالماضي أمر نسبي، فكل جيل يرى أن الموسيقى التي نشأ عليها هي الأفضل، مشيدًا بقدرة الهضبة على التطوير ومواكبة العصر، معتبرًا أنه واحد من القلائل الذين استطاعوا الحفاظ على نجاحهم لأكثر من 40 عامًا، واصفًا إياه بـ"المعجزة الفنية"، مشبهًا مسيرته بمسيرة الفنان الكبير عادل إمام.