إعلام إسرائيلي: اعتراض صواريخ في الشمال واندلاع حريق في صفد
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أفاد إعلام إسرائيلي، باعتراض صواريخ في الشمال واندلاع حريق في صفد.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
بعد مشاهد تسلم توابيت المحتجزين في غزة.. «إعلام إسرائيلي» يهاجم نتنياهو وحكومته
أثارت صفقة تبادل جثامين المحتجزين الإسرائيليين موجة غضب واسعة تجاه الحكومة الإسرائيلية، في وقت يعم فيه الحزن داخل دولة الاحتلال، حيث فشل رئيس وزرائها في الوفاء بوعده بعد مرور 470 يومًا من الحرب، رغم الدعم الغربي غير المسبوق.
وجهت صحيفة «هآرتس» انتقادات حادة للحكومة الإسرائيلية مبينا أن «توابيت الأسرى الإسرائيليين مرتبطة بفشل 7 أكتوبر»، لافتا إلى أن هذه التوابيت تجسد الإخفاق الأمني والسياسي الإسرائيلي منذ الهجوم المفاجئ، مؤكدة أن الحكومة لم تتعامل بجدية مع ملف الأسرى.
ألم وفشل سياسي وأمنيووجه كتاب صحفيين إسرائيليين انتقادات للحكومة عبر حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي فقد حمّل الكاتب ألون عيدان الحكومة الإسرائيلية مسؤولية ما حدث، مشيرًا إلى أن الأسرى الأربعة كانوا ضحية إهمال القيادة، التي فضّلت استمرار القتال على التوصل إلى تسوية، فيما علق المحلل العسكري الإسرائيلي، أمير بوحبوط على صفقة التبادل اليوم الخميس «حجم الألم يعادل حجم الفشل السياسي والأمني».
فشل الجيش الإسرائيليفي الوقت الذي علقت صحيفة «معاريف» الإسرائيلية على مشاهد اليوم، قائلة: «عودة الأم وطفليها في التوابيت هي فشل للجيش الإسرائيلي ودولة إسرائيل، واليوم سنقبل حقيقة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يجد صعوبة في الموافقة عليها: لم يف بوعده، لكن هذه هي الحقيقة – لم ننتصر في غزة. لم يحقق الجيش الإسرائيلي النصر».
فيما يرى مراقبون أن مقتل الأسرى وانعكاساته يزيد من تآكل صورة الردع الإسرائيلي، ويعزز الانقسام الداخلي بين مؤيدي استمرار الحرب والداعين لإنهائها عبر حلول تفاوضية، بدوره اعترف رئيس دولة الاحتلال، يتسحق هرتسوغ بالفشل في استعادة الأسرى قائلا: «نعتذر.. لم نقم بواجبنا في إعادتهم أحياء».
فيما أصدر تجمع عائلات أسرى الاحتلال، بيانا قال فيه «الأسرى الذين عادوا أخذوا أحياء ورجعوا أمواتًا ولا مزيد من الوقت للباقين؛ وسنحتشد مساء اليوم في (تل أبيب) لنطالب بإعادة جميع الأسرى الأحياء والأموات».
الفصائل الفلسطينية تستخدم جملة تزيد غضب الإسرائيليينوتسلم الصليب الأحمر من الفصائل الفلسطينية 4 توابيت حمل كل منها صورة واسم الأسير الإسرائيلي القتيل وتاريخ مقتله وعبارة «قتل على يد جيش الاحتلال».