مبابي في ريال مدريد.. خسارة مالية وقميص مؤقت وبند خاص
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
وافق كيليان مبابي على تخفيض راتبه بشكل كبير للانضمام إلى ريال مدريد هذا الصيف، والذي أعلن الانضمام له، مساء الاثنين، بعقد مدته خمس سنوات.
وسينضم المهاجم رسميًا إلى بطل أوروبا 15 مرة في الأول من يوليو، أي اليوم التالي لانتهاء عقده مع باريس سان جيرمان.
اللاعب البالغ من العمر 25 عامًا، والذي يحصل على 25 مليون يورو صافيًا (21.
على الرغم من خسارته فيما يتعلق بالأجر الأساسي، سيحصل مبابي على رسوم توقيع كبيرة تزيد عن 100 مليون يورو (85.6 مليون جنيه إسترليني) وسيحتفظ بحصة 80 في المائة من حقوق الصورة في أي صفقات تجارية جديدة يوقعها بعد أن أصبح لاعبًا في ريال مدريد.وهذا يخالف القسمة العادية 50-50 التي يفرضها النادي عادة على اللاعبين الجدد.
من المتوقع أن يرتدي مبابي القميص رقم 9 في أول موسم له قبل أن يأخذ القميص رقم 10 من لوكا مودريتش عندما يغادر في الموسم التالي.
وينهي تأكيد ضم النادي لمبابي سعيه المستمر منذ سبع سنوات للحصول على الفائز بكأس العالم، وقد تم الترحيب بقراره بمغادرة باريس إلى مدريد في العاصمة الإسبانية باعتباره القطعة الأخيرة في لغز أنشيلوتي لقيادة فريق يمكنه السيطرة على كرة القدم الأوروبية خلال العقد المقبل.
رواتب الأندية الإسبانيةوأعلنت رابطة الدوري الإسباني، عن الحد الأقصى لرواتب جميع الأندية الإسبانية. ويتم احتساب الأرقام وفقًا للدخل والإنفاق المتوقع لكل نادي، وتحكم تعاملاتهم في سوق الانتقالات.
تم تحديد أعلى سقف للرواتب في ريال مدريد بقيمة 727 مليون يورو (622.5 مليون جنيه إسترليني)، مما يعني أنه يمكنهم قبول توقيع مبابي دون الحاجة إلى البيع. وكانت الأخبار أسوأ بكثير بالنسبة لبرشلونة الذي تم تحديد حد رواتبه بـ 204 ملايين يورو فقط.
هذا الرقم يزيد بحوالي 200 مليون يورو (171 مليون جنيه إسترليني) عن فاتورة الأجور الحالية ويعني أنه سيتعين عليهم بيع اللاعبين هذا الصيف حتى يتمكنوا من جلب لاعبين جدد إلى النادي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الإسباني باريس سان جيرمان ريال مدريد كأس العالم كيليان مبابي مبابي مبابي في ريال مدريد ملیون جنیه إسترلینی فی ریال مدرید ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تعلن عن حزمة دعم لغزة بقيمة 17 مليون جنيه إسترليني
أعلنت الحكومة البريطانية، تقديم حزمة دعم بقيمة 17 مليون جنيه إسترليني؛ لدعم المدنيين في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأوضحت وزيرة الدولة لشؤون التنمية البريطانية أنيليز دودز، في بيانٍ لها اليوم, أن هذه الحزمة الجديدة ستوجَّه لدعم برامج المساعدات الغذائية، وخدمات البنية التحتية الحيوية للمياه والطاقة في غزة.
وأكدت في بيانها, أن الدعم يأتي كجزء من التزام بريطانيا بوقف إطلاق النار وتوسيع نطاق عمليات الإغاثة لتلبية الاحتياجات الإنسانية العاجلة.
وأشارت إلى أن إجمالي الدعم البريطاني للأراضي الفلسطينية المحتلة خلال هذا العام المالي ارتفع إلى 129 مليون جنيه إسترليني.