شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن منصة “إكس” تتيح للمستخدمين إخفاء العلامة الزرقاء من حساباتهم، باتت منصة 8220;إكس 8221; الاسم الجديد لتويتر تتيح لمشتركيها بخدمة 8220;العلامة الزرقاء 8221; إخفاءها من صفحاتهم الشخصية، بعدما بات .،بحسب ما نشر كوش نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات منصة “إكس” تتيح للمستخدمين إخفاء العلامة الزرقاء من حساباتهم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

منصة “إكس” تتيح للمستخدمين إخفاء العلامة الزرقاء من...

باتت منصة “إكس” -الاسم الجديد لتويتر- تتيح لمشتركيها بخدمة “العلامة الزرقاء” إخفاءها من صفحاتهم الشخصية، بعدما بات ظهورها مُحرجاً لعدد كبير منهم منذ استحواذ ماسك على الشركة.

ويمكن لمستخدمي الشبكة الاجتماعية الاشتراك بخدمة العلامة الزرقاء لقاء دفع ما بين 8 و11 دولارا، مع حصولهم على امتيازات إضافية بينها التقليل من الإعلانات التي تصل إليهم، وكتابة منشورات وتحميل مقاطع فيديو أطول، وإلغاء منشور أو تعديله.

وقبل أن يجعل ماسك الحصول على العلامة الزرقاء خدمة مدفوعة، كانت هذه العلامة مجانية وخاصة بالحسابات الموثقة.

وباتت هذه العلامة تشكل مصدر حرج للمستخدمين الذين لا يرغبون في الكشف عن أنهم يدفعون للشبكة الاجتماعية المملوكة لهذا الملياردير المثير للجدل، أو أولئك الذين سئموا من تلقي الصور والتعليقات الساخرة التي تستهدف المشتركين في الخدمة.

اختيار وأدوات وقال موقع شبكة “إكس” الإلكتروني: بات يمكنكم اختيار ما إذا كنتم ترغبون في إخفاء العلامة الزرقاء من حساباتكم. وسيتم إخفاؤها من صفحاتكم الشخصية أو رسائلكم.

ورغم ذلك، قد تظهر العلامة الزرقاء “في أماكن معينة، في مؤشر إلى أنّ المستخدم مشترك في الخدمة”، وقد تُعطَّل بعض الأدوات طالما كانت العلامة مخفية.

وقد لاقى هذا القرار تعليقات ساخرة كثيرة، حيث قال روس ماغلس نائب رئيس تحرير صحيفة “فيلادلفيا إنكوايرر” الأميركية اليومية “من الجنون أن ماسك نجح في تحويل هذا الرمز من مكانة اجتماعية مرغوب فيها بصورة كبيرة إلى أمر مخجل جدا لدرجة أن الأشخاص الذين يدفعون لقاء الحصول عليها قد يرغبون في إخفائها”.

الجزيرة” نت”

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل منصة “إكس” تتيح للمستخدمين إخفاء العلامة الزرقاء من حساباتهم وتم نقلها من كوش نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تقنية ثورية تتيح الاستماع للموسيقى بلا سماعات أو إزعاج المحيطين

تخيل أن تكون قادراً على الاستماع إلى أغنيتك المفضلة أو البودكاست بدون سماعات الرأس، وفي نفس الوقت دون إزعاج من حولك.

قام فريق متعدد التخصصات من ولاية بنسلفانيا، بقيادة خبير صوتي يون جينغ ، بتصميم تقنية تمكن من بناء "جيوب مسموعة" والتي لا يمكن إدراك الصوت فيها إلا في مواقع دقيقة، على سبيل المثال ، مقعد في سيارة أو مكتب في الفصل الدراسي، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ".



 كيف تعمل التقنية؟

وأوضح جينغ أن هذه التقنية تعتمد على محورين أساسيين: الموجات فوق الصوتية مقترنة بمُسجِّل صوتي، بحيث يتم إصدار حزم صوتية منحنية ذاتياً تتقاطع عند نقطة معينة. عند الوقوف في هذه النقطة، يمكن سماع الصوت بوضوح، بينما يبقى غير مسموع لأي شخص خارجها، مما يتيح مستوى متقدماً من الخصوصية في الاستماع.


تفاصيل الدراسة

يعتمد النظام على استخدام مادة ميتا-صوتية (metastic acoustic)، وهي مادة متخصصة في توجيه الصوت، بالإضافة إلى محولات فوق صوتية. وتقوم هذه المحولات بإنتاج حزم موجات فوق صوتية غير خطية تتبع مسارات منحنية، بحيث يصبح الصوت مسموعاً فقط عند نقطة التقاطع، مما يضمن عدم سماعه حتى من قبل الأشخاص القريبين.


سماعات رأس افتراضية

شدد الباحث المشارك تشونغ على أن هذه التقنية تتيح "سماعات رأس افتراضية"، حيث يمكن لشخص داخل الجيب المسموع سماع الصوت الموجه إليه فقط، دون أن يصل إلى الآخرين في الجوار.

وأوضح أن الفريق استخدم نموذج رأس اصطناعي مزوداً بميكروفونات لمحاكاة تجربة الاستماع البشرية، إلى جانب ميكروفون إضافي لمسح منطقة التقاطع، وأكدت الاختبارات أن الصوت كان مسموعاً فقط عند نقطة التقاطع، مما يخلق ما يُعرف بـ"الجيب المسموع".


الاستخدامات والتطوير المستقبلي

اختُبرت التقنية في غرفة عادية لمحاكاة البيئات الواقعية، مثل الفصول الدراسية والسيارات والأماكن المفتوحة. وفي وضعها الحالي، يمكنها نقل الصوت إلى نقطة محددة بقوة 60 ديسيبل، أي ما يعادل مستوى محادثة عادية.
ويسعى الفريق حالياً إلى تعزيز أداء التقنية عبر زيادة قوة الحزم فوق الصوتية، مما قد يُحدث تحولًا كبيراً في استخدام الصوت داخل البيئات العامة، عبر تحسين الخصوصية وتخصيص تجربة الاستماع بشكل غير مسبوق.

مقالات مشابهة

  • ميراتشي تصل إلى الشانزلزيه.. الموضة المحتشمة تتألق في باريس
  • منتدى أبوظبي للسلم ينظم إفطاره السنوي
  • إخفاء للحقائق.. إلى أين وصل مشروع مترو بغداد وقطار كربلاء السريع؟
  • إصابات بمشاجرة في الزرقاء الجديدة
  • تقنية ثورية تتيح الاستماع للموسيقى بلا سماعات أو إزعاج المحيطين
  • الدفاع المشروع.. مفهومه وحدوده
  • يسمّم الأنثى حتّى لا تأكله.. هكذا ينجو ذكر الأخطبوط من الافتراس الجنسي
  • منصة “إحسان” تتيح التبرع في أعمال الخير خلال 10 ثوانٍ
  • بحوكمة عالية وتقنيات متقدمة.. منصة “إحسان” تتيح التبرع في أعمال الخير خلال 10 ثوانٍ
  • بالفيديو .. شاهد لحظة ابلاغ الشيخ محمد حسان بوفاة العلامة الشيخ ابو إسحاق الحويني