يوفنتوس يتوصل لاتفاق مع أليجري لإنهاء التعاقد بالتراضي
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أعلن نادي يوفنتوس الإيطالي عن توصله لاتفاق مع المدرب ماسيميليانو أليجري لإنهاء عقده رسميا بالتراضي.
وقرر يوفنتوس إقالة أليجري الشهر الماضي بسبب "سلوكيات معينة" اعتبرها "غير متوافقة" مع قيمه.
وجاء ذلك ردا على طرد أليجري "56 عاما"، بسبب احتجاجه الشديد على أحد القرارات التحكيمية خلال فوز فريقه على أتالانتا في نهائي بطولة كأس إيطاليا.
وجاء في بيان للنادي: "يؤكد نادي يوفنتوس لكرة القدم وماسيميليانو أليجري أنهما اتفقا بشكل متبادل على إنهاء التعاقد في نهاية الموسم الحالي".
أضاف البيان، الذي نقلته وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) "يود النادي أن يشكر أليجري على كل الإنجازات الرياضية التي حققها مع الفريق في الأعوام الأخيرة ويتمنى له كل التوفيق في مساعيه المستقبلية".
وبذلك، اختتم أليجري ولايته الثانية مع يوفنتوس، الذي توج معه بخمسة ألقاب في الدوري الإيطالي، وقاده لبلوغ نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين في ولايته الأولى، التي استمرت ما بين عامي 2014 و2019 لكنه لم يتمكن من تكرار هذا النجاح بعد عودته للفريق عام 2021.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دوري أبطال أوروبا يوفنتوس الدوري الإيطالي ماسيميليانو أليجري
إقرأ أيضاً:
سفارة روسيا في لشبونة: الأضرار التي لحقت بالسفارة البرتغالية في كييف كانت بسبب قوات الدفاع الجوي الأوكرانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت السفارة الروسية في البرتغال إن الأضرار التي لحقت بمبنى السفارة البرتغالية في العاصمة الأوكرانية كييف تسببت فيها أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية في حين أن الاتهامات الموجهة إلى موسكو تشوه الحقائق.
وأشارت السفارة - في بيان نقلته وكالة أنباء تاس الروسية - إلى أن "وسائل الإعلام البرتغالية المختلفة تنشر بنشاط التقارير بشأن الأضرار التي لحقت بالسفارة البرتغالية في كييف نتيجة لضربة شنتها القوات المسلحة الروسية على المنشآت العسكرية في المدينة في 20 ديسمبر"، " وأضاف البيان "يزيد المراسلون من حدة رهاب روسيا ويشوهون الحقائق عند الكتابة عن هذا الأمر".
وأشار البيان إلى أن "الأضرار التي لحقت بالمبنى الذي تقع فيه البعثة الدبلوماسية البرتغالية ناجمة عن أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية، التي أثبتت فاعليتها مرارا وتكرارا".
وكانت الحكومة البرتغالية قد أدانت بشدة الهجوم على كييف أول أمس الجمعة، والذي تسبب في أضرار مادية للعديد من البعثات الدبلوماسية، بما في ذلك مستشارية السفارة البرتغالية.