بوابة الفجر:
2024-10-02@03:46:47 GMT

مجدي طلبة: بعض لاعبي الدوري "ما بتعرفش تباصي"

تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT

 


انتقد مجدي طلبة محلل برنامج "البريمو" أداء بعض لاعبي الدوري الممتاز في مصر بسبب الأخطاء الفنية التي يقع فيها هؤلاء اللاعبين في المباريات الرسمية.


وقال مجدي طلبة محلل برنامج "البريمو" على قناة "تن" مع الإعلامي محمد فاروق:" في رأيي أن بعض لاعبي الدوري المصري ما بتعرفش تباصي وتلعب فى أندية كبيرة ولا يوجد أي تصحيح لهذه الأخطاء من جانب هؤلاء اللاعبين ".

وتابع طلبة: " تصريح حسام حسن بشأن عدم إفراز الدوري للاعب دولي "غير موفق" ويجب أن يعيد حسام حسن حساباته بشأن هذه التصريحات ".

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

الكنيسة تحتفل بتذكار القديسين الشهداء عبد الله وقصدا ورفاقهما

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحتفل الكنيسة المقدسة، اليوم الأحد، بتذكار القديسين الشهداء عبد الله ابن ملك الفرس شابور الثاني، وابنته قصدا، ورفيقيهما دادا وقصدي، الذين عاشوا في القرن الرابع الميلادي. 

يُعتبر هؤلاء الشهداء رمزاً للتضحية والإيمان الراسخ، إذ ضحوا بحياتهم من أجل التمسك بعقيدتهم المسيحية في مواجهة اضطهاد الإمبراطورية الفارسية آنذاك.

يذكر التقليد الكنسي أن عبد الله، ابن الملك شابور الثاني، قد اعتنق المسيحية، متحديًا الديانة السائدة في البلاط الملكي الفارسي، مما أثار غضب والده. رغم الضغوط الكبيرة والتهديدات، ظل عبد الله وفياً لإيمانه المسيحي. وقد تبعته في الإيمان شقيقته قصدا، التي أعلنت مسيحيتها أيضاً بشجاعة. كما كان دادا وقصدي رفيقيهما في الإيمان والشهادة، إذ واجهوا جميعاً الاضطهاد من قبل الإمبراطور ورفضوا التخلي عن إيمانهم.

في الكنائس اليوم، تتلى ترانيم خاصة تكريماً لهؤلاء الشهداء، منها الترنيمة: "شهداؤك يا رب بجهادهم، نالوا منكَ الأكاليل غير البالية يا إلهنا، لأنهم أحرزوا قوَّتكَ فحطموا المغتصبين، وسحقوا بأسَ الشياطينَ التي لا قوَّة لها". تجسد هذه الكلمات عمق الإيمان والانتصار الروحي الذي حققه هؤلاء القديسون بفضل ثباتهم أمام التعذيب والموت.

عبد الله وقصدا ورفاقهما يمثلون مثالاً للشجاعة الروحية في مواجهة الاضطهاد، وبهذا الاحتفال يتذكر المؤمنون أن التضحية من أجل الإيمان هي أعلى درجات الوفاء لله. تؤكد الكنيسة في هذا اليوم على أهمية القدوة التي يمثلها هؤلاء الشهداء، الذين استمدوا قوتهم من إيمانهم بالله رغم التحديات.

إحياء ذكرى هؤلاء القديسين الشهداء في الكنيسة يعكس الرسالة الأبدية التي يحملها الإيمان المسيحي، وهي أن التضحية في سبيل العقيدة الحقة لا تذهب سدى، بل تكلل بأكاليل المجد السماوي. يتوجه المؤمنون في هذا اليوم إلى الله بالصلاة من خلال توسلهم بالقديسين الشهداء، طالبين الشفاعة والنجاة من المخاطر الروحية والجسدية.

مقالات مشابهة

  • بن شيخة: “ارتكبنا العديد من الأخطاء و مستاؤون من الخسارة أمام المولودية
  • شغل خرفان..!!
  • مجدي طلبة: تعيين قمصان في منصب مدير الكرة كان قرار خاطئ من البداية
  • أبطال الكيبورد: الحرب ليست نزهة
  • وزير الأوقاف السابق يطالب بتطبيق عقوبة الخيانة العظمى على هؤلاء
  • ثقافة الانهزام لدى بعض العرب
  • تغور «البوليتزر» من وش نتنياهو!
  • إعتراف أميركي: من الصعب على إسرائيل تدمير قدرات حزب الله
  • الكنيسة تحتفل بتذكار القديسين الشهداء عبد الله وقصدا ورفاقهما
  • استقبال الدفعة الثانية من طلبة "FinTech" بـ"كلية الدراسات المصرفية والمالية"