شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن بلحاج على الحشاني الشروع في الإصلاحات بطريقة بيداغوجية، 03 08 2023 11 45اعتبر الخبير الاقتصادي أرام بلحاج في تصريح لموزاييك اليوم الخميس 3 أوت 2023 أنه على رئيس الحكومة الجديد أحمد الحشاني الشروع .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بلحاج: على الحشاني الشروع في الإصلاحات بطريقة بيداغوجية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بلحاج: على الحشاني الشروع في الإصلاحات بطريقة بيداغوجية
03/08/2023 11:45

اعتبر الخبير الاقتصادي أرام بلحاج في تصريح لموزاييك اليوم الخميس 3 أوت 2023 أنه على رئيس الحكومة الجديد أحمد الحشاني الشروع في تعبئة الموارد المالية والشروع  في الإصلاحات الاقتصادية بطريقة بيداغوجية، في ظل أزمة المالية العمومية.

وأبرز بلحاج أن الأولويات والإشكاليات الاقتصادية لن تتغير بتغير الحكومة، وأن الأولوية القصوى هي البحث عن سُبل تعبئة الموارد والشروع في الإصلاحات الاقتصادية المتضمنة في البرنامج المقدم لصندوق النقد الدولي سواء من إصلاح المؤسسات العمومية والنظام الجبائي ومنظومة الدعم وغيرها من الإصلاحات التي تهم القطاع البنكي والمالي.

ويرى الخبير الاقتصادي، أن الحكومة الجديدة مطالبة بالبحث عن حلول جذرية لأزمة المالية العمومية والشروع في الإصلاحات، والشروع في العمل بطريقة بيداغوجية وترتب الإصلاحات والأولويات باعتبارها غير قادرة على تنفيذ كل الإصلاحات في الآن ذاته، وفق تعبيره. 

ونبّه إلى أن أزمة المالية العمومية تعتبر مسألة عاجلة باعتبار وجود صعوبة كبيرة في تعبئة موارد الدولة خاصة في ظل تعطل ملف تونس لدى صندوق النقد الدولي.

وكان رئيس الجمهورية قيس سعيد، قد قرر مساء الثلاثاء 1 أوت 2023، إنهاء مهام رئيسة الحكومة نجلاء بودن رمضان وتعيين أحمد الحشاني خلفا لها.

خليل عماري

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بلحاج: على الحشاني الشروع في الإصلاحات بطريقة بيداغوجية وتم نقلها من موزاييك أف.أم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

“معركة إصلاح المحكمة العليا: هل ينجح الديمقراطيون في تحقيق التوازن القضائي؟”

زهير عثمان حمد

أصلاح المحكمة العليا الأمريكية هو موضوع ذو أهمية كبيرة في السياسة الأمريكية، حيث يسعى الديمقراطيون إلى إجراء تغييرات على هيكل وعمل هذه المؤسسة لضمان توازن أكبر وعدالة في النظام القضائي. هذا الجهد يتضمن عدة مقترحات، وأحد الدوافع الرئيسية له هو مواجهة القرارات والأحكام التي تعتبرها الفئة الديمقراطية متحيزة نحو اليمين. هناك عدة جوانب لإصلاح المحكمة العليا، وسأوضح العلاقة بين هذه الإصلاحات وحصانة الرئيس السابق دونالد ترامب القضائية.

الإصلاحات المقترحة للمحكمة العليا
توسيع عدد القضاة:يقترح بعض الديمقراطيين زيادة عدد القضاة في المحكمة العليا من 9 إلى عدد أكبر (مثلاً 13 قاضياً). هذا التغيير يهدف إلى مواجهة التوازن الحالي الذي يميل إلى اليمين بعد تعيين ثلاثة قضاة محافظين خلال رئاسة ترامب.

فرض حدود زمنية للخدمة: يطالب بعض الديمقراطيين بوضع حد لخدمة القضاة في المحكمة العليا، مثلاً جعلها 18 عامًا بدلاً من مدى الحياة. هذا من شأنه أن يقلل من تأثير التعيينات الطويلة الأمد ويجعل المحكمة تعكس بشكل أفضل التغيرات في الرأي العام.

تحديد معايير الأخلاقيات والسلوك: بعض المقترحات تدعو إلى وضع معايير أخلاقية أكثر صرامة للقضاة، مما يعزز الشفافية والمساءلة.

علاقة الإصلاح بحصانة ترامب القضائية
ترامب يواجه عدة تحقيقات وقضايا قانونية على مستويات مختلفة، بما في ذلك تحقيقات جنائية تتعلق بمزاعم حول سوء السلوك خلال فترة رئاسته وبعدها. من خلال الإصلاحات المقترحة، يسعى الديمقراطيون إلى التأكد من أن النظام القضائي، بما في ذلك المحكمة العليا، يمكنه التعامل بفعالية وحيادية مع مثل هذه القضايا.

توسيع عدد القضاة: بتوسيع المحكمة العليا وزيادة عدد القضاة، يمكن تحقيق توازن سياسي أكبر في المحكمة. هذا التوازن قد يؤثر على القرارات المستقبلية المتعلقة بقضايا قانونية مرتبطة بترامب، بما في ذلك مسائل تتعلق بحصانته القضائية السابقة.

الحدود الزمنية للخدمة: فرض حدود زمنية قد يؤدي إلى تدوير القضاة بانتظام، مما قد يقلل من تأثير التعيينات السياسية الطويلة الأمد. هذا قد يؤثر على كيفية تعامل المحكمة مع القضايا التي قد تكون لها تداعيات سياسية، مثل تلك المرتبطة بترامب.

معايير الأخلاقيات والسلوك: وضع معايير أخلاقية أكثر صرامة قد يمنع التحيز ويضمن أن القضاة يتصرفون بنزاهة عند التعامل مع قضايا ذات طابع سياسي حساس.

تأثير الإصلاحات على حصانة ترامب
حصانة الرئيس السابق ترامب هي مسألة معقدة تنطوي على عدة جوانب قانونية ودستورية. أي إصلاحات تؤدي إلى محكمة عليا أكثر توازناً وأقل تحيزًا قد تجعلها أكثر قدرة على التعامل بنزاهة مع القضايا المرتبطة بترامب، بما في ذلك:

القضايا الجنائية: يمكن أن تؤثر التغييرات على كيفية تفسير القوانين المتعلقة بحصانة الرؤساء السابقين.
الدعاوى المدنية: قد تواجه المحكمة العليا قضايا تتعلق بسلوك ترامب كرئيس ومدى مسؤوليته عن أفعاله.
بشكل عام، الإصلاحات المقترحة للمحكمة العليا تهدف إلى تعزيز العدالة والنزاهة في النظام القضائي الأمريكي. هذا يمكن أن يؤثر بشكل غير مباشر على كيفية معالجة القضايا القانونية التي يواجهها ترامب، مما يقلل من أي تحيز محتمل ويضمن أن القرارات القضائية تستند إلى القانون والدستور.
نجاح مساعي إصلاح المحكمة العليا الأمريكية يعتمد على عدة عوامل، تتضمن السياسية، والإجرائية، والرأي العام. هناك عدة تحديات وفرص أمام تحقيق هذه الإصلاحات:

التحديات: المعارضة السياسية:الحزب الجمهوري يعارض بشدة أي تغييرات جذرية في المحكمة العليا، بما في ذلك توسيع عدد القضاة أو فرض حدود زمنية. السيطرة الجمهورية على أي من غرفتي الكونغرس يمكن أن تعرقل هذه الإصلاحات.
الإجراءات التشريعية:تحقيق إصلاحات كبيرة يتطلب تعديلات دستورية أو تشريعات جديدة، وهي عملية معقدة وتحتاج إلى دعم واسع النطاق في الكونغرس. حتى بعض الديمقراطيين قد يكونون مترددين في دعم تغييرات جذرية في المحكمة.
الرأي العام:دعم الجمهور لإصلاحات المحكمة العليا يمكن أن يكون متقلبًا. بينما يدعم بعض الأمريكيين التغييرات لتصحيح التوازن السياسي، قد يعتبر آخرون هذه الخطوات تهديدًا لاستقلالية المحكمة.
الفرص:التوازن السياسي: إذا تمكن الديمقراطيون من الحفاظ على سيطرتهم على البيت الأبيض والكونغرس، يمكن أن يدفعوا بإصلاحات المحكمة العليا بشكل أكثر فعالية.
السوابق التاريخية:هناك سوابق تاريخية لتغييرات في هيكل المحكمة العليا، مثل زيادة عدد القضاة في فترات سابقة. هذا يمكن أن يُستخدم كحجة لدعم الإصلاحات.
الضغط الشعبي:إذا تمكن الديمقراطيون من حشد الدعم الشعبي الكافي، فقد يضغط هذا على المشرعين من كلا الحزبين لدعم بعض الإصلاحات.
الواقع العملي: حتى الآن، لم تحقق جهود الإصلاحات المقترحة تقدماً كبيراً في الكونغرس. الجدالات حول تسييس المحكمة والاختلافات الحزبية الكبيرة تجعل من الصعب تمرير تغييرات جوهرية.
من المحتمل أن تواجه جهود إصلاح المحكمة العليا مقاومة كبيرة، وستحتاج إلى ظروف سياسية مواتية ودعم شعبي واسع لتحقيق النجاح. ولكن حتى في حال عدم تحقيق الإصلاحات الجذرية، فإن هذه الجهود تسلط الضوء على أهمية التوازن والنزاهة في النظام القضائي الأمريكي، مما قد يؤدي إلى تحسينات تدريجية على المدى الطويل.

zuhair.osman@aol.com  

مقالات مشابهة

  • “كوجك” يكشف عن خطة طموحة لتنشيط الاقتصاد وزيادة الاستثمارات
  • شادي شامل: «بربي أولادي بطريقة جديدة.. وبعيدا عن الضرب فيه احترام»
  • أخنوش يوجه منشوراً للتعجيل بزيادة 1000 درهم في أجور مستخدمي المؤسسات العمومية
  • “معركة إصلاح المحكمة العليا: هل ينجح الديمقراطيون في تحقيق التوازن القضائي؟”
  • محمد السادس ورافعة الاستثمار وتكريس الدولة الاجتماعية في المغرب
  • عاجل| وزير المالية: مستمرون في الإصلاحات الاقتصادية.. ونتطلع لموافقة صندوق النقد على الشريحة الثالثة
  • الطلبات العمومية: تحسن متوسط آجال أداء الدولة والجماعات الترابية إلى 17,5 يوما خلال سنة 2023
  • نداء عاجل إلى وزير الصحة
  • مغرب محمد السادس.. تنمية هائلة وتطلع نحو جيلٍ جديد من الإصلاحات
  • المشهد الاردني… الحكومة والنواب والاصلاحات..!