ممارسة رياضة الغولف تضاعف خطر الإصابة بسرطان الجلد حياتنا
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
حياتنا، ممارسة رياضة الغولف تضاعف خطر الإصابة بسرطان الجلد،وطن أولئك الذين يمارسون بانتظام رياضة الغولف معرضين بشكل كبير لخطر الإصابة بسرطان .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ممارسة رياضة الغولف تضاعف خطر الإصابة بسرطان الجلد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن-أولئك الذين يمارسون بانتظام رياضة الغولف معرضين بشكل كبير لخطر الإصابة بسرطان الجلد (أو سرطان الجلد). ولقد كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة جنوب أستراليا أن لاعبي الغولف الأستراليين لديهم خطر الإصابة بسرطان الجلد أعلى من عامة السكّان، وفق ما أفاد به “بوركوا دكتور” الفرنسي.
خطر 2.4 في الوقت المناسبتظهر نتائج الدراسة أن 27 ٪ من لاعبي الغولف الذين درسوا قد طوروا سرطان الجلد ضد 7 ٪ فقط من عامة السكان. وبشكل أكثر تحديداً ، تلقى واحد من كل أربعة لاعب غولف من الفوج تشخيصًا لسرطان الجلد، والذي يمثل خطرًا أعلى من 2.4 وقتًا من التعاقد مع المرض فيما يتعلق عموم السكان. هذا الانتشار العالي لسرطان الجلد في لاعبي الغولف يرجع إلى الإفراط في التعرض للشمس و/أو سوء الحماية للأشعة.
“يتمتع لعب الجولف بانتظام بمجموعة من الفوائد الصحية الممتازة. على سبيل المثال ، إذا كنت تمشي في ملعب للجولف المتوسط ، فأنت تسافر على الأقل من خمسة إلى سبعة كيلومترات في كل مباراة ، وغالبًا ما تكون أكثر. وقال براد ستينر ، مدير الدراسة في بيان صحفي: “ربما يكون لديك أجزاء إلى ثلاثة أجزاء في الأسبوع وستتمكن من معرفة مدى جودة الجولف من أجل التحمل ولونتك العضلية والرفاهية”.
زيادة حالات سرطان الجلد في فرنسا زيادة حالات سرطان الجلد في فرنساتسلط هذه الدراسة الضوء على مشكلة الصحة العامة تتجاوز الحدود الأسترالية. في الواقع، تتزايد حالات سرطان الجلد أيضًا في فرنسا. وفقًا للإحصاءات، يتم تشخيص حوالي 80،000 من سرطان الجلد الجديد كل عام في فرنسا. يسلط هذا الاتجاه التصاعدي الضوء على أهمية زيادة الوعي ليس فقط لاعبي الغولف، ولكن أيضًا عامة السكان، على أهمية حماية أنفسهم من الشمس، وفق ما ترجمته “وطن“.
لحماية نفسك من الشمس، يوصى ارتداء ملابس تغطي مثل القبعات العريضة والقمصان الطويلة والسروال الطويل لحماية الجلد من الأشعة فوق البنفسجية. بالإضافة إلى ذلك ، يعد استخدام واقي من الشمس مع مؤشر الحماية العالي أمرًا ضروريًا لمنع الأضرار الناجمة عن أشعة الأشعة فوق البنفسجية. يُنصح أيضًا بالبقاء في الظل قدر الإمكان خلال الفترات المشمسة من اليوم ، خاصة بين الساعة 10 صباحًا و 4 مساءً.
أعراض سرطان الجلديمكن أن يظهر مرض سرطان الجلد بطرق مختلفة، حيث تشمل العلامات الحالية ظهور البقع و الآفات على الجلد التي لا تلتئم، بالإضافة إلى تغيّر شكلها وحجمها ولونها.
من المهم استشارة الطبيب إذا لاحظت مثل هذه الأعراض، لأن الفحص المبكر يمكن أن يزيد من فرص الشفاء. كما يوصي الخبراء، أيضًا بالقيام بالفحص الذاتي للبشرة العادية للكشف عن أي حالة استثنائية.
سرطان الجلد45.195.74.234
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ممارسة رياضة الغولف تضاعف خطر الإصابة بسرطان الجلد وتم نقلها من وطن يغرد خارج السرب نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس سرطان الجلد فی فرنسا
إقرأ أيضاً:
علماء يطورون اختبار يتنبأ بسرطان الأمعاء قبل ظهوره بـ 5 سنوات
طور فريق من العلماء اختبارا جديدا قد يُحدث ثورة في طريقة الكشف عن سرطان الأمعاء، مع القدرة على التنبؤ بالأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالمرض.
ويتيح هذا الاختبار للأطباء تحديد الأشخاص الذين يعانون من خطر كبير للإصابة بسرطان الأمعاء بدقة تزيد عن 90%، حيث يعتمد على دراسة الحمض النووي للمصابين بمرض التهاب الأمعاء (IBD)، مثل مرض كرون والتهاب القولون التقرحي، الذين يعتبرون أكثر عرضة للإصابة بسرطان الأمعاء، ما قد يساعد الأطباء على التنبؤ بمن قد يصاب بالسرطان خلال السنوات الخمس المقبلة.
وفي دراسة أجراها معهد أبحاث السرطان بالتعاون مع مستشفى سانت مارك المتخصص في أمراض الأمعاء، جُمعت عينات من الخلايا السرطانية من 122 مريضا مصابا بالتهاب الأمعاء (التهيج المستمر في بطانة الأمعاء يمكن أن يؤدي إلى تكوّن خلايا سرطانية غير طبيعية إذا لم يُتخذ العلاج المناسب). وتبين أن نصف المرضى أصيبوا بسرطان الأمعاء في غضون 5 سنوات، في حين ظل النصف الآخر خاليا من السرطان.
وأجرى العلماء فحصا للحمض النووي لجميع العينات للبحث عن تغييرات في بنيته وعدد نسخه. وأظهرت النتائج أن المرضى الذين أصيبوا بالسرطان فقدوا نسخا متعددة من الحمض النووي، ما أتاح لهم التنبؤ باحتمال الإصابة بسرطان الأمعاء.
كما ابتكر العلماء خوارزمية تحلل التغييرات الدقيقة في الحمض النووي لتحديد خطر الإصابة بالسرطان مستقبلا. ويأملون أن يتمكنوا من دمج هذه التقنية في اختبار دم سريع يساعد في تقليل الحاجة إلى تنظير القولون المتكرر أو إجراء عمليات جراحية لإزالة القولون.
وقال البروفيسور تريفور غراهام من معهد أبحاث السرطان، الذي شارك في قيادة الدراسة: "يمنح اختبارنا الأشخاص المصابين بمرض التهاب الأمعاء والأطباء أفضل الأدوات لاتخاذ قرارات مبنية على بيانات دقيقة. ويتيح لنا تحديد الأشخاص المعرضين لخطر كبير بدقة، مع تقديم الراحة للآخرين".
وأضاف الدكتور إيان فولكس، المدير التنفيذي للبحث والابتكار في Cancer Research UK، الذي مول الدراسة: "من خلال هذه الدراسة، يمكننا تخصيص مواردنا بشكل أكثر فعالية لعلاج المرضى المعرضين لخطر كبير، ما يوفر الوقت والمال للخدمات الصحية. كما سيمنح هذا الأشخاص الأقل عرضة للخطر راحة البال ويقلل من مخاوفهم بشأن الإصابة بالسرطان".