شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الأمن حذّره وحرس الحدود يمنع ما قام به هكذا غرق نجل حسن يوسف، حسن يوسفالخميس، 03 08 202301 45 مكشفت الفنانة نهال عنبر، سبب غرق عبد الله نجل الفنان حسن يوسف في البحر بالساحل الشمالي.وقالت نهال .،بحسب ما نشر المصريون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأمن حذّره وحرس الحدود يمنع ما قام به.

. هكذا غرق نجل حسن يوسف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الأمن حذّره وحرس الحدود يمنع ما قام به.. هكذا غرق...
حسن يوسف الخميس، 03-08-2023 01:45 م كشفت الفنانة نهال عنبر، سبب غرق عبد الله نجل الفنان حسن يوسف في البحر بالساحل الشمالي. وقالت نهال عنبر خلال مداخلة في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي : "شمس البارودي كانت في المستشفى هناك، والأمن أخبرنا أن عبد الله حسن يوسف نزل في وقت به ارتفاع في الأمواج مع تحذير الأمن من ذلك". كما أوضح المهندس أسامة عبد الفتاح، أحد ملاك القرية السياحية التي شهدت الواقعة ، في مداخلة تليفزيونية :" إنه كان متواجدا في شرفته الوحدة الساعة الواحدة والنصف صباحا، وفوجئ بحالة هرج ومرج غير معتادة على الشاطئ، ومحاولة مجموعة من الأشخاص استدعاء الإسعاف. وأضاف عبد الفتاح: بعد 10 دقائق وصلت سيارة الإسعاف، وطلعوا الجثة والإسعاف أخدتها، ولم أعرف من المتوفى، وفي الصباح أخبرني عمال الزراعة بالقرية أنه ابن الفنان حسن يوسف. وردا على سؤال كيف تمكن رواد القرية من اكتشاف الجثة بالرغم من الظلام التام في ذلك التوقيت، قال: في ناس كانت بتتمشى على الشاطئ بالليل، ولو إن هذا التصرف ممنوع وحرس الحدود يمنعهم، وهم الذين اكتشفوا الجثة، وحاولوا إسعافه لكن كان قد توفي بالفعل. إقرأ ايضا

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأمن حذّره وحرس الحدود يمنع ما قام به.. هكذا غرق نجل حسن يوسف وتم نقلها من المصريون نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

اليمن.. يوسف بين إخوته

 

في زمن تتغير فيه الأقنعة وتتكشف فيه الوجوه، يعود الوعي الشعبي ليبحث عن النماذج القرآنية التي ترسم لنا الطريق حين تشتد الظلمات، وفي وسط هذا المشهد الدموي والسياسي المعقد في المنطقة، يظهر اليمن كأنه يوسف الزمان، محاطًا بإخوته الذين ما أرادوا له إلا الهلاك، وما جمعهم عليه إلا الغيرة والضغينة.

فكما اجتمع إخوة يوسف عليه السلام بدافع الحسد والكراهية والتنافس غير الشريف ليرموا بأخيهم في غيابة الجب، اجتمعت دول كبرى وصغرى، عربية وأجنبية، لتتآمر على اليمن، لا لأنه اعتدى، بل لأنه تميز. لا لأنه خان، بل لأنه رفض الخيانة.

اليمن لم يشكل خطرًا على أحد، بل طالب بحقه في الاستقلال، في الحرية، في القرار، فكان عقابه أن فُتح عليه عدوان غاشم بقيادة السعودية والإمارات، وبأدوات أمريكية وصهيونية، وبتواطؤ وسكوت عربي عام.

كما قال إخوة يوسف: “اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضًا يخلُ لكم وجه أبيكم”، كذلك كان الهدف من العدوان على اليمن: إقصاؤه وتهميشه وإسقاطه حتى يخلو المجال لوكلاء واشنطن وتل أبيب للسيطرة على المنطقة بلا شوكة تؤلمهم.

يوسف عليه السلام ألقي في البئر وحيدا، ودخل السجن مظلومًا، لكنه خرج منه عزيزًا في أرض مصر، سيدًا بين القوم، بعد أن صقلته المحن وربّته الشدائد.

واليمن، بعد سنوات من الحصار والقصف والتجويع، لم ينكسر، بل خرج أصلب عودًا، أشد وعيًا، وأعلى راية.

لم تؤثر فيه آلة الإعلام ولا الترهيب النفسي ولا شائعات الخذلان، بل أصبح اليوم رقمًا صعبًا في المعادلة، وبات العدو يحسب له ألف حساب.

وكما شاء الله أن يكون السجن طريق يوسف إلى العرش، شاء أن تكون هذه الحرب طريق اليمن إلى الريادة والتمكين، وها هو يصنع سلاحه بيده، ويدير معركته بإرادته، ويقف في وجه دول كبرى وهو محاصر لا يملك من الميناء ولا المطار إلا الاسم.

لكن الجمال كله في لحظة اللقاء بين يوسف وإخوته، حين قالوا له: “تالله لقد آثرك الله علينا وإن كنا لخاطئين”، فما كان رده إلا قمة التسامي الأخلاقي والروحي، حين أجاب:

“لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين”.

وهنا تمام التشبيه…

فاليمن، رغم كل ما فعله “إخوته” به، من حصار وتجويع وقتل وتجريم وتخوين، لم يحمل في قلبه حقدًا دفينًا على الشعوب، بل ميّز بين الحكومات الخائنة والشعوب المغلوبة. لم يطلب الانتقام، بل طالب بالكرامة، لم يرد أن يُهلك جيرانه، بل أن يُفهمهم أن عزتهم في استقلالهم، لا في ارتهانهم.

يوسف خرج من محنته نبيًا مُمكّنًا في الأرض… واليمن، بعون الله، خارج من جراحه أمة لا تُكسر، يمد يده للسلام من موقع القوة، لا الضعف. لا ينسى من خانه، لكنه لا يتشبث بالحقد، بل يمد جسر العدل والتسامح لمن تاب وراجع نفسه.

الذين باعوا يوسف ندموا حين رأوه ملكًا… والذين حاصروا اليمن، سيعلمون أنهم كانوا يقاتلون شعبًا اختاره الله ليكون حامل راية، لا تابعًا خانعًا.

وسيأتي يوم، يقف فيه بعض من خانوا اليمن بالأمس ليقولوا: لقد أخطأنا، وقد كنا ضمن مشروع أراد تدميرك …

ويومها، سيقول اليمن بثبات الأنبياء، وبعظمة من تربى على المبادئ الإيمانية: لا تثريب عليكم اليوم.

 

مقالات مشابهة

  • بنكيران يسقط في المحظور: القانون يمنع جمع التبرعات لأهداف انتخابية (وثيقة)
  • نحو 3.7 ملايين.. هذا ما يمنع عودة اللاجئين السوريين في تركيا لوطنهم
  • الاحتلال يمنع أحد أعضاء المجلس المركزي من المشاركة في الجلسات
  • صواريخ الاحتلال تخطف سمع الغزيين.. والحصار يمنع العلاج والتأهيل
  • عدن تحت قبضة المليشيات.. الانتقالي يمنع الشماليين من دخول المدينة عبر أبين ولحج
  • النمر: الشاي بعد المفطح لا يمنع ارتفاع السكر في الدم
  • موعد مباراة إنبي وحرس الحدود في ربع نهائي كأس عاصمة مصر
  • الأمم المتحدة تؤكد أن الكيان الإسرائيلي يمنع دخول المساعدات لغزة منذ 50 يوما
  • صحة غزة: الاحتلال لا زال يمنع ادخال تطعيمات شلل الأطفال
  • اليمن.. يوسف بين إخوته