حبة بلس تثير الجدل في #اليمن ووصل سعرها للألاف


لمتابعة الموقع على التيلجرام @Almawqeapost مشاركة: التعليقات آخر الفيديوهات شاهد.. حكاية أغنية: أنا يمني الأغنية الخالدة التي تنبأت بمستقبل اليمن تعرف على القواعد الأمريكية العسكرية في دول الخليج العربي شاهد..ستار لينك خدمة إنترنت جديدة في اليمن فماهي؟ وكيف تعمل؟ شاهد.

.المبيدات قاتل يسكن القوارير ويحصد الأرواح بصمت في اليمن شاهد.العيد في تعز ضيف ثقيل على السكان كتابات بشرى المقطري البحر الأحمر والتصعيد في اتجاهات عديدة ياسين التميمي سلام اليمن المؤجل بين المقاربتين السعودية والأمريكية د. ياسين سعيد نعمان البنك المركزي اليمني وقرار توسيع وترشيد المعركة د. عبد الوهاب الروحاني النخبة التي كانت (1) شاكر أحمد خالد من سيدفع الثمن؟ حائط مروان المنيفي لماذا اختار رئيسا اليمن دمشق كمنفى؟ عبدالواحد حيدر وحدتي جوهرتي الغالية محمد مصطفى العمراني ورحل نجم آخر من أسرة شيخنا العمراني حسام الحاتمي علي وسعيد القدسي.. ظهور فني من القمة! مصطفى النعمان هل السلام ضرورة سعودية أم إسرائيلية؟
اختيار المحرر الاربعاء, 29 مايو, 2024 المعهد الديمقراطي يكشف سبع أولويات اتفقت عليها الأطراف اليمنية في عدن خلال الفترة القادمة (ترجمة خاصة) السبت, 25 مايو, 2024 مصير غامض يكتنف ناشط سعودي معارض في صنعاء الاربعاء, 22 مايو, 2024 بذكرى الوحدة اليمنية.. المستشار السابق لـ "بن زايد" يدعو لفك الارتباط.. كيف رد عليه اليمنيون؟ الخميس, 16 مايو, 2024 قراءة في رسالة أحمد علي لفريق العقوبات الأممي.. الدلالات والمؤشرات (تحليل) الإثنين, 13 مايو, 2024 المنشدات اليمنيات.. قمع أكبر من التشجيع الأحد, 12 مايو, 2024 أصيل المقطري من بساط حلبة المصارعة إلى المنفى للبحث عن الحلم الأحد, 12 مايو, 2024 ملامح تصعيد مستتر في عدن بين العليمي والزبيدي تضاعف الاحتقان (تحليل) الجمعة, 10 مايو, 2024 إيران تحتفي بالحوثيين في طهران وقيادي حوثي يطالبها باتفاقيات ويؤكد أن العلاقة مشرقة معها تابع أخبار محافظتك: أمانة العاصمة عدن تعز لحج إب أبين البيضاء شبوة حضرموت المهرة الحديدة ذمار صنعاء ريمة المحويت حجة صعدة الجوف مأرب عمران الضالع سقطرى [ الكتابات والآراء تعبر عن رأي أصحابها ولا تمثل في أي حال من الأحوال عن رأي إدارة الموقع بوست ]
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2024 إتصل بنا الأرشيف من نحن إتفاقية وسياسة الإستخدام Privacy Policy المنصة برس

المصدر: الموقع بوست

إقرأ أيضاً:

تصاعد متأجج للحرب بين الحوثيين وواشنطن في اليمن والسعودية تعود عبر القوات المشتركة (تحليل)

منذ إعلان فوز المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب تصاعدت وتيرة الأحداث في اليمن، خاصة في الجانب العسكري، حيث تخوض واشنطن مواجهة عسكرية مفتوحة مع جماعة الحوثي في اليمن، على خلفية الهجمات التي تنفذها الجماعة في البحرين الأحمر والعربي.

 

ومثل شهر نوفمبر منذ يومه الأول ذروة السجال في المواجهات العسكرية، والذي بدأ بإطلاق الحوثيين تحذيرات للسفن العابرة في البحر الأحمرو العربي ومضيق باب المندب، محذرة مما وصفته عملية تحايل على الإجراءات العقابية، والتخفي والعمل لصالح إسرائيل.

 

ثم أعقب الحوثيين هذا التهديد بإطلاق صاروخ باتجاه قاعدة عسكرية لإسرائيل في الثامن من نوفمبر الجاري، ووصفت العملية بأنها حققت أهدافها، بينما تحدثت إسرائيل عن حرائق وقعت، من صاروخ أثناء عملية التصدي الداخلي، وقالت إنها تصدت للصاروخ قبل دخوله أجوائها.

 

في ذات اليوم أيضا أعلنت جماعة الحوثي إسقاط طائرة أمريكية في محافظة الجوف اليمنية، وهو إعلان مستمر للجماعة، في اسقاط هذا النوع من الطائرات، فيما لم تعلن واشنطن أو تؤكد خسارتها للطائرة المعلنة.

 

تجاه هذه التطورات من جانب الحوثيين عاودت القيادة المركزية الأمريكية تنفيذ غارات على مناطق متفرقة في اليمن، بينها العاصمة صنعاء، والحديدة، وصعدة، في عمليات متتالية، امتدت لثلاثة أيام، وقالت واشنطن إنها هدفت لتدمير مخازن أسلحة، ومنشآت عسكرية تابعة للحوثيين.

 

ولعل الملفت في هذه الغارات الأخيرة لواشنطن أمرين اثنين، الأول أن أمريكا استخدمت لأول مرة طائرات إف 35 في اليمن، والثاني استهداف واشنطن شخصيات مدنية في غارة منفصلة، وهو ما وقع في محافظة البيضاء، وأكدته قناة المسيرة، بأن غارة استهدفت سيارة كان على متنها أشخاص مدنيون، وهذا الأمر بحد ذاته يعد تحولا لافتا، يشير إلى إمكانية وقوع تغير قادم في تعامل واشنطن مع جماعة الحوثي في اليمن، وتركيزها على الأشخاص الفاعلين في منظومة الحوثيين العسكرية، بجانب استهدافها للمواقع العسكرية.

 

التطور في هذا الأحداث بين واشنطن والحوثيين وصل ذروته أيضا في إعلان جماعة الحوثي استهداف حاملة الطائرات الأمريكية إبراهام لينكولين، ومدمرتين في البحرين الأحمر والعربي، معتبر أن الهجوم الذي شنته في الثاني عشر من نوفمبر الجاري حقق أهدافه بنجاح.

 

لكن واشنطن قدمت رواية أخرى، إذ أنها أقرت بوقوع هجمات طالت أسطولها، لكنها نفت وجود أي إصابات في مدمراتها، وحاملة الطائرات، أو أضرار لدى جنودها.

 

وقدمت القيادة المركزية الأمريكية شرحا لطبيعة هجماتها الأخيرة، وقالت إنها جاءت ردًا على الهجمات المتكررة وغير القانونية التي يشنها الحوثيون على الملاحة التجارية الدولية، وكذلك على السفن التجارية الأميركية وقوات التحالف في البحر الأحمر ومضيق باب المندب وخليج عدن، بالإضافة لإضعاف قدرة الحوثيين على تهديد الشركاء الإقليميين.

 

ويبدو أن وتيرة التصعيد من قبل الولايات المتحدة الأمريكية تتصاعد يوما بعد آخر مع قرب رحيل الرئيس الأمريكي جو بايدن من البيت الأبيض، مخلفا ورائه ملفا شائكا، يتمثل بالوضع المضطرب في اليمن، وهو الملف الذي توعد بإنهائه، وعين مبعوثا خاصا له في سبيل هذه المهة.

 

وفي هذا السياق تحديدا تتحدث وكالة بلومبيرج عن ترجيحات بممارسة ترامب حملة لتنفيذ عمل عسكري أكثر حدة ضد الحوثيين في اليمن، والذين اعتبرت أنهم يعيثون فسادا في الشحن داخل البحر الأحمر.

 

ولا تلوح بوادر معالم السياسة القادمة للإدارة الأمريكية الجديدة التي يمثلها دونالد ترامب في اليمن حتى الآن، لكن من المتوقع أن يمضي ترمب في ذات النهج بالنسبة لجماعة الحوثي، وهو أيضا ما تدركه الجماعة، وسارعت لرفع وتيرة عملياتها البحرية، مرسلة رسالة بأنها غير متأثرة بعملية الانتقال الجديدة في الإدارة الأمريكية.

 

يتضح هذا من خلال خطاب زعيم جماعة الحوثي الذي ألقاه في الـ14 من نوفمبر الجاري، معلنا إحباط هجوم واسع النطاق لواشنطن في اليمن، وموجها جماعته بمهاجمة القطع العسكرية لواشنطن في المياه اليمنية، بما في ذلك المدمرات وحاملة الطائرات.

 

في الوجهة الأخرى تستمر الحكومة اليمنية ومجلس القيادة الرئاسي في التأكيد على أهمية دحر الحوثيين، لكن دون تحرك فعلي في هذا المضمار، وارتبط موقف هذه الجهات بالموقف العام للممكلة العربية السعودية، والتي هي الأخرى لم يصدر عنها ما يعكس توجسها من هجمات الحوثيين البحرية، وظهرت كما لو أنها في مرحلة هدنة قتالية، واقتصرت مواقفها على الدعوة للتهدئة في البحر الأحمر.

 

السعودية تعيش مؤخرا لحظة من الانسجام مع إيران، وتبادلت معها الزيارات على أرفع المستويات، خاصة في الجانب العسكري، ووصل الأمر حد إعلان الرياض تضامنها مع طهران في الهجمات التي شنتها إسرائيل، وهو ما ظهر في القمة الأخيرة التي استضافتها الرياض مؤخرا، بمشاركة عربية إسلامية واسعة.

 


 

غير أن السعودية تحضر من جديد في ملف اليمن عبر البوابة العسكرية، ومن ذلك تحركات قائد القوات المشتركة الفريق الركن فهد بن حمد السلمان الذي التقى وزير الداخلية في الحكومة اليمنية اللواء الركن إبراهيم حيدان، وناقشا سويا العديد من القضايا، كما التقى السلمان المبعوث الأممي إلى اليمن، وقبله عدة مسؤولين يمنيين، وهو ما يعكس حضورا متجددا للرياض في اليمن من بوابة القوات المشتركة.


مقالات مشابهة

  • جلد السمك.. زوجة طارق العريان تثير الجدل بسبب إطلالتها الأخيرة
  • شكلها مختلف بعد الطلاق .. البلوجر أم خالد تثير الجدل بعد عملية التجميل|شاهد
  • شبيهة مروج الرحيلي تثير الجدل.. فيديو
  • حادثة وفاة تثير الجدل في البصرة.. انتظروا مولودها الجديد ليجدوها بثلاجة الموتى منذ ساعات
  • تصاعد متأجج للحرب بين الحوثيين وواشنطن في اليمن والسعودية تعود عبر القوات المشتركة (تحليل)
  • شاهد...العرافة الشهيرة ليلى عبد اللطيف تحسم الجدل: هل يقترب مصير الحوثي من النهاية؟ تفاصيل مثيرة عن مستقبل صنعاء
  • إعلان حرب ”غير إنسانية”.. ”نادي صيد الحوثيين” شارة على زي رسمي لقوات أمريكية تثير الجدل
  • يسرا تثير الجدل بفستان لافت في عرض أزياء إيلي صعب.. صور
  • بفستان جريء.. سارة نخلة تثير الجدل من مهرجان القاهرة السينمائي|شاهد
  • طرحة وفستان كب.. رانيا يوسف تثير الجدل من مهرجان القاهرة السينمائي