عاجل.. مفاجأة فى قضية محامي قاتل نيرة أشرف المسجون 3 سنوات
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
نجح محمد خليل نقيب محامين غرب طنطا، بالتنسيق مع الدكتور طارق سعده نقيب الإعلاميين وعضو مجلس الشيوخ، في إنهاء أزمة محامى قاتل نيرة أشرف المدعو أحمد حمد والمسجون حاليا بعد الحكم عليه بالسجن المشدد 3 سنوات ووضعه تحت مراقبة الشرطة 3 سنوات أخرى.
وأكد المجنى عليه، إنه استجاب لنقيب محامين غرب طنطا محمد خليل، ونقيب الإعلاميين الدكتور طارق سعده، للتنازل عن القضية المتهم فيها المدعو أحمد حمد، والذى يقضى عقوبة السجن المشدد 3 سنوات ووضعه تحت مراقبة الشرطة 3 سنوات أخرى، والذى تنظرها محكمة مستأنف الجنايات غدا الثلاثاء.
وأشار المجنى عليه إن أسرة محامى قاتل نيرة أشرف زاروه فى منزله بصحبة نقيب محامين غرب طنطا وقدموا الاعتذار له، فى حضور المحامى محمود سيف حامد والمحامى أحمد الحسينى، كما سيقوم المتهم أيضا فى وقت لا حق بتقديم اعتذار علنى أمام الجميع، مشيرا أنه استجاب لنقيب محامين غرب طنطا، وعفوا عند المقدرة وبمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وأوضح إنه تربطه بنقيب محامين غرب طنطا تربطه به علاقة ودوده وصداقة طيبة وهو يتمتع بسيرة وسمعة طيبه ليس فقط فى وسط المحامين وإنما على المستوى الاجتماعى وفى الأوساط المجتمعية الأخرى وكان لها الأثر الرئيسى فى التنازل عن القضية.
وكشف أن العديد من الشخصيات العامة وأساتذة الجامعة، وبعض المحامين تدخلوا فى الصلح فى وقت سابق، أبرزهم لجنة الصحفيين بالغربية برئاسة الكاتب الصحفي ناصر أبو طاحون.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نيرة أشرف أسرة نيرة أشرف قاتل نيرة أشرف
إقرأ أيضاً:
مفاجأة .. إخلاء سبيل الموقوفين في قضية مقـ.ـتل سلوان موميكا
في تطور مفاجئ لقضية أثارت اهتمامًا واسعًا، قرر القضاء السويدي، اليوم الجمعة، إخلاء سبيل خمسة أشخاص كانوا قد أوقفوا على خلفية مقتل اللاجئ العراقي سلوان موميكا، الذي تصدّر عناوين الأخبار بعد حرقه للمصحف في عام 2023، مما أشعل احتجاجات غاضبة في عدة دول.
الإفراج عن الموقوفين جاء على لسان المدعي العام راسموس أومان، الذي أوضح في بيان رسمي أن الشبهات ضدهم قد "ضعفت"، مما لم يعد يبرر استمرار احتجازهم، رغم أن التحقيق لم يُغلق بالكامل.
القرار شكّل مفاجأة، خاصة وأن اعتقالهم جاء سريعًا عقب الجريمة، ما كان يوحي بوجود أدلة قوية ضدهم، لكن التطورات الأخيرة تشير إلى تراجع هذه الأدلة أو عدم كفايتها لإبقاءهم رهن الاعتقال.
وكان موميكا، البالغ من العمر 38 عامًا، قد قُتل رميًا بالرصاص في منزله ببلدة سودرتاليا، القريبة من ستوكهولم، في جريمة تفاعل معها رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترشون، ملمحًا إلى احتمال وجود "قوة أجنبية" وراء الحادثة.
ويأتي ذلك في ظل استمرار التوترات التي خلّفها حرق المصحف في السويد، حيث رفع البلد الأوروبي في 2023 حالة التأهب ضد الإرهاب إلى ثاني أعلى مستوى، محذرًا من تهديدات متزايدة استهدفت مواطنيه في الداخل والخارج، على خلفية أفعال موميكا التي تسببت في موجة استياء عالمية.
وبينما تظل الأسئلة مفتوحة حول الجهة الفاعلة ودوافع الجريمة، يبقى التحقيق مستمرًا، وسط ترقب لما ستكشفه الأيام المقبلة عن أحد أكثر الملفات إثارة للجدل في السويد.