غلق 102 منشأة مخالفة وضبط 12 ألف حالة إشغال وتحرير 3170 محضرا فى الإسكندرية
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
أكد اللواء محمد الشريف، محافظ الاسكندرية، على رؤساء الأحياء والتنفيذيين، بضرورة استمرار حملات التفتيش على المنشأت العامة والتصدي لأي مخالفات وغلق وتشميع المقاهي والمطاعم المخالفة، للحفاظ على صحة وسلامة المواطنين وإزالة الإشغالات وتوقيع الغرامات الفورية على المخالفين.
أخبار متعلقة
مطروح والإسكندرية.
نشاط ملحوظ خلال 48 ساعة: تداول 2690 حاوية بميناء الإسكندرية
«إعداد الممثل وعناصر الإخراج».. ورش عمل فنية بالقنصلية الإيطالية في الإسكندرية
إلى ذلك، نفذت أحياء الإسكندرية بالتنسيق مع جميع الأجهزة التنفيذية حملات مكبرة للتفتيش على المنشآت العامة والأسواق للتأكد من جودة المنتجات وإزالة الإشغالات والتعديات على مستوى الأحياء.
وأسفرت الحملات عن غلق 102 منشأة، والتحفظ على 12 ألف حالة إشغال متنوع بالإضافة إلى تحرير 3170 محضر متنوع ما بين بيئة وصحة وطب بيطري وقوي عاملة وتموين وتفتيش صيدلي وإشغال طريق ورخص محلات وفرض غرامات فورية تقدر بـ 2 مليون و641 ألف جنيه وذلك خلال أسبوع.
بـ2.6 مليون جنيه غرامات فورية .. غلق 102 منشأة مخالفة وضبط 12 ألف حالة إشغال وتحرير 3170 محضر فى الاسكندرية (صور)
بـ2.6 مليون جنيه غرامات فورية .. غلق 102 منشأة مخالفة وضبط 12 ألف حالة إشغال وتحرير 3170 محضر فى الاسكندرية (صور)
بـ2.6 مليون جنيه غرامات فورية .. غلق 102 منشأة مخالفة وضبط 12 ألف حالة إشغال وتحرير 3170 محضر فى الاسكندرية (صور)
بـ2.6 مليون جنيه غرامات فورية .. غلق 102 منشأة مخالفة وضبط 12 ألف حالة إشغال وتحرير 3170 محضر فى الاسكندرية (صور)
بـ2.6 مليون جنيه غرامات فورية .. غلق 102 منشأة مخالفة وضبط 12 ألف حالة إشغال وتحرير 3170 محضر فى الاسكندرية (صور)
بـ2.6 مليون جنيه غرامات فورية .. غلق 102 منشأة مخالفة وضبط 12 ألف حالة إشغال وتحرير 3170 محضر فى الاسكندرية (صور)
محمد الشريف محافظ الاسكندرية حملات التفتيش على المنشأت العامة تشميع المقاهي والمطاعم المخالفة
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين محمد الشريف محافظ الاسكندرية زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
إنقاذ سيدة من مرض يصيب 20 شخصاً من كل مليون
رأس الخيمة: عدنان عكاشة
نجح أطباء مستشفى رأس الخيمة في علاج ممرضة فلبينية من حالة مرضية نادرة، تصيب من 10 إلى 20 حالة بين كل مليون شخص على مستوى العالم سنوياً، حيث بدأت المريضة تلاحظ ظهور أعراض غير عادية، مثل تورم الساقين، لكنها تجاهلت تلك الأعراض في البداية، غير مدركة أنها مؤشرات على مرض كلوي نادر وخطر.
كشفت الفحوص أن المريضة (38 عاماً) تعاني التهاب كبيبات الكلى الهلالي المناعي، وتفقد كمية كبيرة من البروتين في البول والدم، بالتزامن مع ارتفاع مستويات الكرياتينين، أحد مؤشرات وظائف الكلى، بمعدل مقلق، وتشير تلك الأعراض إلى اضطراب مناعي ذاتي حاد في الكلى، وهي حالة يمكن أن تسبب الفشل الكلوي في غضون أسابيع. وبيّن المستشفى أن عدم التدخل السريع للعلاج قد يؤدي إلى تلف دائم في الكلى، يستدعي غسيل الكلى أو عملية زرع، وكان خطر إصابة المريضة بالمضاعفات مرتفعاً، في ضوء تاريخها المرضي مع السكري وارتفاع ضغط الدم والسمنة.
وقال الدكتور أجينكيا شيفاجي باتيل، أخصائي أمراض الكلى: «كان أخذ الخزعة أكثر صعوبة بسبب معاناة المريضة من السمنة وتموضع الكلية في مكان أعمق من المعتاد، لنستخدم تقنية التوجيه بالموجات فوق الصوتية، لإجراء العملية بعناية، وضمان عدم حدوث ألم ومضاعفات. وأتاحت الخزعة البدء في العلاج المناسب، ما شكّل فارقاً كبيراً للمريضة».
وتلقت «الممرضة» علاج تثبيط مناعي مصمم بعناية، يشمل «ريتوكسيماب»، وهو جسم مضاد أحادي النسيلة، يساعد على تنظيم الجهاز المناعي. ومع إصابتها بالسكري، بادر الفريق الطبي لتعديل نظام الستيرويد الخاص بها، لتجنب أي مضاعفات في مستويات السكر.
وأظهرت وظائف الكلى تحسناً ملحوظاً في أسبوع واحد، مع انخفاض مستويات الكرياتينين، ما يعد تعافياً استثنائياً للحالة، واختفت الأعراض، التي كانت تعانيها من تعب وتورم، واستقرت مستويات ضغط الدم والسكر. وأشار باتيل، إلى تدابير وقائية، يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بتلف شديد في الكلى، تشمل الكشف المبكر، والتحكم بسكر الدم وضغط الدم والوزن، وتجنب المواد السامة للكلى، باستخدام المفرط لبعض مسكنات الألم، والأدوية غير الموصوفة طبياً، وعدم تجاهل أعراض محددة، مثل البول الرغوي والتورم غير المبرر والتعب المستمر.