صدمة جديدة .. فاوتشيي يعترف إجراءات كورونا اختراع
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
واشنطن
أكد مدير المعهد الوطني للأمراض المعدية في الولايات المتحدة أنتوني فاتشي، أن الإجراءات الاحترازية لفيروس كورونا ليس لها أي أساس من الصحة.
وكان اسم فاوتشي هو الألمع في عام 2020، ولكنه عاد من جديد ليصدم العالم أجمع، بعد أن أكد أن فكرة التباعد 6 أقدام كإجراء احترازي، ليس له أي أساس من الصحة، ولا يمكن التأكد منها عمليًا.
وتابع أن كذلك ارتداء الماسك، وعدم ذهاب الأطفال إلى المدارس، حل ذلك لم يكن له القدرة على أت يحد من انتشار الفيروس.
وكانت دراسات أثبتت أن هذه الإجراءات الاحترازية قد عادت بالسلب على الجميع، حيث أصبح البعض يعاني من القلق، كما قلت قدرة الأطفال التعليمية، والرهاب الاجتماعي.
يذكر أن الجمهوريين في الكونغرس الأمريكي قد توعدوا لـ فاوتشي، بأن يقوموا بفتح تحقيق مفصل معه، في استعادوا السيطرة على مجلس النواب أو مجلس الشيوخ في انتخابات التجديد النصفي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإجراءات الاحترازية صدمة كورونا
إقرأ أيضاً:
سوريا تمنع اللبنانيين من دخول البلاد… ما الأسباب والشروط الجديدة؟
بدأت السلطات السورية في تطبيق إجراءات جديدة لدخول اللبنانيين، وقررت عدم السماح لهم بالعبور إلى الأراضي السورية.
وحسب ماذكرت العديد من الوسائل الإعلامية اللبنانية، فإن الأمن العام اللبناني “طلب من المواطنين عدم الذهاب إلى سوريا، لأنه في الساعات الماضية أُعيد لبنانيون من سوريا إلى بلادهم”.
وأضاف أن “الأمن العام تفاجأ بهذه الخطوة”، لافتا إلى أن “توضيح أسباب هذا القرار “يعود إلى الجانب السوري”.
وقال المصدر: “تم استلام الجانب السوري من المعابر الحدودية بين البلدين، من قبل سلطات الإدارة السياسية الجديدة في الأيام الثلاثة الماضية، وبدأت تنفيذ إجراءات أمنية فيها”.
وأفادت المعلومات بأنّ “القرار السوري أتى ردّاً على إجراءات لبنانية مماثلة تمنع دخول السوريين غير المستوفين للشروط اللبنانية، وأبرزها إقامة لبنانية سارية المفعول”.
وبحسب المعلومات، فإنّ “الإجراءات السورية الجديدة تتطلّب من اللبناني أن يكون حائزاً على إقامة سوريّة سارية المفعول، أو حجز فندقي ومبلغ ألفي دولار، أو موعد طبيّ مع وجود كفيل سوري، مع الإشارة إلى أنّ “أيّ مخالفة بالإقامة في داخل الأراضي السورية ليوم إضافي تفرض على اللبناني غرامة مالية، مع منعه من دخول سوريا لمدة عام”.
هذا “ولم يصدر أيّ تعليق لبنانيّ رسميّ، أو من السفارة السورية في بيروت، على الإجراءات السورية الجديدة”.