4 نصائح لمنع تكرر احتشاء عضلة القلب
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
يشير الدكتور ألكسندر مياسنيكوف، إلى أن احتشاء عضلة القلب يمكن أن يتكرر، لذلك على المصاب الاعتناء بصحته جيدا لمنع تكرار الإصابة.
إقرأ المزيد
وفقا للطبيب، يجب أن تؤخذ الخصائص الشخصية لكل مصاب بعين الاعتبار، ولكن هناك قواعد عامة تشمل الجميع.
وينصح مياسنيكوف كل من أصيب باحتشاء عضلة القلب باستشارة طبيبه المعالج بصورة منتظمة ودورية وعدم الامتناع عن القيام بنشاط بدني، مثل المشي والتجوال بصورة منتظمة لأنه يساعد على إمداد القلب بكمية كبيرة من الأكسجين وهذا مهم جدا.
ويؤكد الطبيب على:
- ضرورة تناول الأدوية التي وصفها الطبيب بصورة منتظمة.
- التخلص من الوزن الزائد.
- ممارسة النشاط البدني بانتظام.
- يجب التفاؤل وعدم الخوف من الحالة.
المصدر: فيستي. رو
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الصحة العامة امراض القلب معلومات عامة عضلة القلب
إقرأ أيضاً:
بعد 16 عامًا.. انفصلت عن زوجها بسبب علاقته بصورة زائفة
#سواليف
انفصل #زوجان في #الستينات من عمرهما بعد أن اكتشفت الزوجة “علاقة عاطفية إلكترونية” جمعت شريكها بمحتالة كانت #تنتحل #شخصية #عارضة_أزياء.
بدأت القصة حين لاحظت سارة دالغليش (61 عامًا)، المقيمة في بلفاست، تغييرات غير مبررة في مدفوعات بطاقتهما الائتمانية المشتركة.
وعند مواجهة زوجها زوجها كلايف (67 عامًا)، اعترف بأنه أرسل أموالًا لامرأة أمريكية ظنّ أنه في علاقة معها.
انفصلت عن زوجها بسبب علاقتة بصورة زائفة
مقالات ذات صلةسارة، التي تعمل إدارية، صُدمت حين علمت أن المرأة كانت قد تواصلت مع كلايف عبر فيسبوك، متظاهرة بأنها من مشجعات فريقه المفضل، “ويغان أثلتيك”، ثم نقلت الحديث إلى تطبيق مراسلة آخر.
وادّعت المرأة التي كانت تنتحل شخصية العارضة “صوفي دازل” أنها تعيش في واشنطن دي سي وتحتاج أموالًا لعلاج جدتها المريضة.
وخلال 3 أشهر، أرسل كلايف لها ما يعادل 2700 دولار عبر بطاقات هدايا، كما قام بالبحث عن تذاكر سفر إلى الولايات المتحدة لزيارتها.
وعندما واجهت سارة المحتالة بنفسها باستخدام حساب مزيف، طلبت منها المال خلال عشر دقائق من بدء الحديث.
ورغم تحذيرات سارة، لم يقتنع كلايف بأنه وقع ضحية لعملية احتيال إلا بعد مشاهدة برنامج تلفزيوني يعرض قصصًا مشابهة.
وقال كلايف: “أدركت أنني كنت مخدوعًا وشعرت بالخجل. لم أكن أبدًا غير مخلص لسارة، لكننا كنا قد ابتعدنا عاطفيًا، ما جعلني عرضة لهذه الخديعة.”
وانتهت العلاقة الزوجية بينهما رغم محاولات كلايف للاعتذار وإصلاح الأمور، وانتقل كلايف إلى بورتسموث، مسقط رأسه، بينما بقيت سارة في بلفاست.