إستمرار الموجة شديدة الحرارة نهارا.. والعظمى 40 درجة بالفيوم
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
تشهد محافظة الفيوم اليوم الثلاثاء الموافق 4 يونيو، إستمرار الموجة شديدة الحرارة نهارا ليصبح الطقس شديد الحرارة نهارا مائل للحرارة ليلا، مع إستمرار نشاط الرياح.
وأعلنت الهيئة العامة للأرصاد الجوية أن درجات الحرارة اليوم الثلاثاء على محافظة الفيوم تبلغ 40 درجة للعظمي نهارا، بينما تبلغ الصغرى 25 درجة مئوية ليلا.
ويسود المحافظة طقس مائل للحرارة ليلا وفي الساعات الأخيرة من الليل تشهد الأجواء إنخفاضا طفيفا في درجات الحرارة ويكون الطقس معتدل في الصباح الباكر.
وكانت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، قد حذرت من التواجد لفترات طويلة تحت أشعة الشمس، وخاصة خلال فترة الظهيرة مع ارتفاع درجات الحرارة ونسبة الرطوبة، ونصحت الهيئة المواطنين بإرتداء الملابس الصيفية الفضفاضة، وعدم التعرض لاشعة الشمس خلال فترة الظهيرة، وعدم ارتداء الملابس الداكنة، ووضع غطاء على الرأس خلال الوقوف تحت أشعة الشمس، والاكثار من تناول المشروبات الباردة، واصطحاب زجاجات المياه حال التواجد تحت أشعة الشمس.
وأشار البيان الصادر من الهيئة العامة للأرصاد الجوية إلى أن الأجواء سوف تشهد إستمرار نشاط الرياح الخفيفة على فترات متقطعة، باستثناء بعض الأوقات التي تشهد نشاط الرياح بسرعة تبلغ نحو 25 كيلو متر في الساعة، وذلك تزامنا مع سطوع الشمس طوال ساعات النهار، ويمثل هذا الطقس أجواء غير مناسبة نهارا لممارسة الرياضات المائية التي اعتاد الزائرين على ممارستها بشواطيء بحيرة قارون ووادي الريان والبحيرة المسحورة، وسط سطوع الشمس وتشمل الألعاب البحرية وركوب الخيول والجمال والأنشطة الشاطئية.
وأفاد خبراء الطقس أن درجات الحرارة سوف تشهد إرتفاعا ملحوظا خلال هذه الفترة، مع إستمرار نشاط الرياح الخفيفة والتي قد تكون مثيرة للرمال والأتربة في بعض المناطق، بينما تبقى درجات الحرارة معتدلة ليلا وخلال ساعات الصباح الباكر مع إستمرار نشاط الرياح وبقاء الطقس شديد الحرارة نهارا مائل للحرارة ليلا، واستمرار نشاط الرياح، وخاصة في المناطق الصحراوية والمكشوفة، ويساعد نشاط الرياح على تلطيف الأجواء والإحساس بانخفاض طفيف في درجات الحرارة خلال الساعات الأخيرة من النهار، بالإضافة إلى انخفاض درجات الحرارة ليلا ليصبح الطقس شديد الحرارة نهارا مائل للحرارة ليلا على كافة أنحاء المحافظة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحرارة الطقس شديد الحرارة مائل للحرارة الفيوم طقس درجات الحرارة الأرصاد الجوية نشاط الرياح بوابة الوفد جريدة الوفد شدید الحرارة نهارا مائل للحرارة لیلا إستمرار نشاط الریاح درجات الحرارة
إقرأ أيضاً:
صدق أو لا تصدق .. البحيرة الساحرة ملائكية علاجية نهارا وسكن للجن ليلا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تتعدد معالم الكون ما بين ما يصدق ولا يصدق ،لكنها ما بين هذا وذاك تكشف عن بديع صنع خلق الله فى أرضه ولاننا خير خلق الله على ارضه يجب ان نتعرف على هذه المعالم ذلك حتى نوثق ايماننا بالله ونحيط علما ببديع صنع الله فى خلقه فنقف حائرين مرددين سبحان الله ايمان بقدرة وعظيم صنع الله الخالق العظيم .
من اشهر تلك المعالم “ بحيرة الملائكة الساحرة " نتعرف عليها مكانها وسر تسميتها واسباب حيرتنا فى امرها .
موقعها
تقع على بعد 250 كم من القاهرة الفاطميه بقلب صحراء سيناء الطاهرة وتحديدا بمنطقة وادى العسل بمنطقة راس سدر جنوب سيناء .
سر تسميتها
ملائكيه نهارا وساحرة لانها مهبط الملائكة نظرا لانها نهارا تجتمع فيها مشاعر الاحساس بالامان والراحة و التمتع بجمالها فضلا عن انها علاجيه بفضل ماءها العذب واحاطتها بالاشجار الخضراء التى تطفى على الماء درجة دافئة فضلا عن امتصاص الماء للكبريت الذى يساهم فى علاج كل من يقبل عليها من التهاب الاعصاب ذلك نهارا حيث تجمع الملائكة اما ليلا فهى مكان لتجمع الثعابين والديابه والجان ومصير الموت والحرق لكل من يقترب منها ذلك عن سر تسميتها .
وصفها
بحيره عجيبه توصف بانها بحيره الملائكة يعود وجودها منذ كلم سيدنا موسي علي جبل الطور ربه سبحانه وتعالى وعلى ذلك فهى ربانيه فمياهها علاجيه بالنهار وبالليل بركان من نار من يقترب منها يحترق فضلا عن انها ليلا مجمع للجان وبالنهار ملتقى للملائكة لكل من يطلب من الله الشفا .
توجد على شكل ثلاثة عيون احداها تخرج من أرضها مياه ساخنه وهذه المياه لها درجة غليان شديدة وذلك أثناء فتره اليل اما نهارا فعينها الثانيه تنحدر منها بحيره عزبه مياهها دافئه لكل فضلا عن انها محاطه من جميع جوانبها بأشجار أشبه بغابه صغيره تساهم فى تلطيف درجة الحرارة بالنهار ويؤثر عليها فعل الكبريت فيجعلها دافئه نهارا للعلاج يقبل عليها كل من يعانى من التهاب فى الاعصاب او حبوب بالجسم اما ليلا فهى مجمع للجان ومقر للموت والحرق لمن يقترب اذ يصدر من ارضها دخان قد يحرق ويسلخ كل من يقترب منها فضلا عن انه يثير الرعب والخوف اذ يخرج من باطنها 200 درجة مئوية تحرق من يقترب منها
سحرها
يتجلى فى موقعها وجمالها الربانى الذى يوصف بانه تحده الاشجار الكثيفة والاشجار الجميلة التى تلطف من درجة حرارتها نهارا فتؤثر عليها الصبغة الكبريتيه التى ىتساهم فى علاج من يعوم بها ذلك نهارا كما لو كان مكان ربانى للعلاج وليلا تتحول الى مكان موحش يسكنه الديابه والثعابين والجان فضلا عن الدخان الذى يخرج من ارضها يحرق كل من يقترب منها فتصبح بحيرةالموت والهلاك لكل من يقترب منها
يقول بعض من يعيشون حول البحيرة : تعود الى قديم الزمان ولا يعرف احد عنها شئ رغم انها مزار ترفيهي للعلاج فهى بحيره علاجيه صباحا ومكان للسلام والامان وهلاك وحرق وموت لكل من يقترب منها ليلا