بعد تصريحاته المثيرة.. توضيح مهم من إبراهيم فايق بشأن إيقاف أفشة ومنعه من التدريبات
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
كشف الإعلامي إبراهيم فايق، حقيقة ما يتردد عن صدور عقوبة من النادي الأهلي ضد لاعب وسط فريقه لكرة القدم محمد مجدي "أفشة".
وكتب فايق، عبر حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي اليوم الثلاثاء:"توضيح مهم: أفشه قالي إنه لم يتم توقيع عقوبة عليه ولم يتم إيقافه.. على جانب آخر علمت أن كولر مستاء من تصريحاته وهناك محاولات لإزالة سوء التفاهم.
وكان أفشة قد أدلى بتصريحات تلفزيونية مساء الأحد عبر قناة "إم بي سي 2" خلال حلوله ضيفًا مع الإعلامي إبراهيم فايق، إذ تحدث عن العديد من الأمور، داخل النادي الأهلي، جعلته محور حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
اقرأ أيضاًبعد تصريحاته المثيرة.. أفشة يعلق على قرار استبعاده من تدريبات الأهلي
اعتذارٌ وتدخلُ الكبار وراء إنهاء أزمة كولر مع أفشة في الأهلي
أفشة: 95٪ من متابعي كرة القدم في مصر لا يفهمون ما يدور داخل الملعب.. والحُكْمُ بتسجيل هدف أو الصناعة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي إبراهيم فايق التدريبات
إقرأ أيضاً:
ميت رومني يعلق على اختيارات ترامب الوزارية المثيرة للجدل
قال السيناتور الجمهوري ميت رومني، الذي وقف إلى جانب انتقاداته لشخصية الرئيس الامريكي المنتخب دونالد ترامب لكنه اعترف في مقابلة مع شبكة سي إن إن بأن الحزب قد أعيد تشكيله على صورة الرئيس المنتخب، إن الأمر متروك للكونغرس لتقييم مدى ملاءمة بعض اختيارات ترامب الوزارية المثيرة للجدل.
وأضاف رومني لجيك تابر في مقابلة تم بثها الأحد، أن اختيارات ترامب هي 'مجموعة غير عادية من الأفراد، وليس الأشخاص الذين كنت سأختارهم'، لكن الرئيس المنتخب 'يحق له' إجراء اختياراته لأنه فاز في الانتخابات
وتابع رومني: 'يقع على عاتق مجلس الشيوخ مسؤولية التأكد من أن هؤلاء الأشخاص شرعيون، وأنه لا يوجد هيكل عظمي يمكن أن يشكل إحراجًا لهم أو للبلاد' وأن المرشحين مؤهلون لهذا المنصب.
فيما يتعلق بمخاوف الانتقام: أصبح رومني، الذي تم انتخابه لعضوية مجلس الشيوخ في عام 2018، معروفًا بأنه صوت مميز في المجلس كان على استعداد لمواجهة حزبه. خلال المحاكمة الأولى لعزل ترامب، كان رومني الجمهوري الوحيد في مجلس الشيوخ الذي أدانه بإساءة استخدام السلطة. وفي عام 2021، كان واحدًا من سبعة جمهوريين في مجلس الشيوخ تجاوزوا الخطوط الحزبية لإدانة ترامب بالتحريض على تمرد 6 يناير في مبنى الكابيتول.
واقترح ترامب وحلفاؤه أنه، في ولايته الثانية، قد يطلق العنان لوزارة العدل على أعدائه السياسيين.
لكن رومني قال إنه يعتقد أن المؤسسات الأميركية ستصمد في السنوات المقبلة، «لأنني أعتقد أن الناس، عندما يواجهون حقيقة ما هو على المحك، سيرغبون في حماية جذور الحرية».
وردا على سؤال عما إذا كان يشعر بالقلق من أن يصبح هو أو عائلته هدفا للانتقام السياسي من جانب ترامب، قال رومني: 'لا، في الواقع، لقد كنت نظيفا تماما طوال حياتي. أنا لست قلقا بشكل خاص بشأن التحقيقات الجنائية.
وأشار رومني إلى أنه من الممكن أن يكون بعض ما قاله ترامب 'مبالغا فيه'، وقال إن الرئيس المنتخب من المرجح أن 'يركز على المستقبل'.