نايجل فاراج يعلن ترشحه للانتخابات التشريعية في بريطانيا
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أعلن نايجل فاراج الذي قاد حملة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، الاثنين ترشحه للانتخابات التشريعية المقررة في الرابع من يوليو في بريطانيا، عن حزب الإصلاح البريطاني القومي.
وبعد أن أعلن قبل عشرة أيام أنه لن يترشح، أكد الاثنين خلال مؤتمر صحافي أنه "غير رأيه".
وأعلن بأسلوبه المعتاد "سأترشح" في دائرة كلاكتون (جنوب شرق) مضيفا أنه سيتولى أيضا رئاسة حزب الإصلاح المناهض للهجرة والسياسات المناخية.
وقال نايجل فاراج (60 عاما) الذي حاول سبع مرات أن يُنتخب نائبا "هناك رفض للطبقة السياسية في البلاد إلى حد لم يسبق له مثيل في العصر الحديث".
وأضاف "لا أستطيع أن أخذل الملايين" مشيرا إلى أن العديد من الأشخاص في البلاد دعوه إلى الترشح.
صعد نجم نايجل فاراج عام 2016 خلال الاستفتاء على خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي وخاض خلاله حملة شرسة.
أعلن معهد يوغوف لاستطلاعات الرأي الاثنين أن حزب العمال المعارض في بريطانيا قد يكون في طريقه لتحقيق أكبر فوز انتخابي في تاريخه، متوقعاً حصوله على أغلبية ساحقة من 194 مقعدا.
وتوقع الاستطلاع أن يخسر حزب المحافظين 232 مقعدا في جميع أنحاء البلاد وعدم فوز حزب الإصلاح بأي مقعد.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات حزب الإصلاح خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي بريطانيا انتخابات بريطانيا حزب العمال حزب المحافظين حزب الإصلاح حزب الإصلاح خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي أخبار بريطانيا
إقرأ أيضاً:
السويح: لقاء القاهرة لم يبحث فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية
السويح: لقاء القاهرة لم يناقش فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية عدم الخروج عن القوانين المعتمدةليبيا – أكد عضو مجلس الدولة، علي السويح، أن اللقاء الذي جمع أعضاء من مجلسي النواب والدولة في العاصمة المصرية القاهرة لم يتناول مطلقًا مسألة فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية، مشددًا على أن هذا التوجه يتعارض مع القوانين الصادرة عن لجنة (6+6) والتي تم إقرارها من قبل البرلمان.
تحذير من تعقيدات الدستوروفي تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط“، قلل السويح من احتمالية نجاح الاكتفاء بإجراء الانتخابات التشريعية فقط في حلحلة الأزمة الدستورية، كما يروج له بعض المدافعين عن هذا الطرح. وأوضح أن هذه الخطوة لن تضمن إقرار دستور جديد للبلاد، ولا حسم الخلاف بشأن شروط الترشح لمنصب رئيس الدولة.
تاريخ من الإخفاقاتوأشار السويح إلى تجارب سابقة، حيث فشل كل من المؤتمر الوطني العام، المنتهية ولايته، والبرلمان الحالي في تحقيق توافق حول مشروع الدستور، بسبب عمق الخلافات بين الأطراف السياسية. وأكد أن أي برلمان جديد قد يواجه المصير ذاته، في ظل استمرار الانقسامات وعدم وجود رؤية موحدة بشأن العملية الدستورية.