تنديدا بتردي خدمة الكهرباء.. احتجاجات غاضبة وقطع شوارع رئيسية في عدن
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أقدم محتجون، الساعات الماضية، على إغلاق طريق رئيسي في العاصمة المؤقتة عدن جنوب البلاد، تنديدا بزيادة انقطاع الكهرباء لساعات طويلة.
وقالت مصادر محلية إن مواطنين أغلقوا في وقت متأخر من مساء أمس، خط إنماء الرابط بين مديريتي المنصورة والبريقة إحتجاجا على استمرار تردي التيار الكهربائي بالتزامن مع ارتفاع قياسي لدرجة الحرارة.
وأضافت المصادر أن المواطنين احرقوا إطارات السيارات، وقطعوا الشوارع تعبيرا عن الغضب والرفض الشعبي لمعاناتهم المتصاعدة جراء إنقطاع وتردي خدمة الكهرباء.
وتعيش مدينة عدن ومختلف المحافظات الجنوبية، على وقع تردي غير مسبوق في الخدمات العامة وفي مقدمتها خدمة الكهرباء، في ظل إقرار حكومي بفشل المعالجات السابقة لملفة الكهرباء ووعود رئاسية وحكومية بحل الملف، غير أن الواقع المعاش يؤكد عدم جدية تلك الوعود في حل معاناة المواطنين.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: عدن كهرباء عدن اليمن احتجاجات تظاهرات
إقرأ أيضاً:
5 نقاط رئيسية.. تفاصيل جديدة بشأن صفقة تبادل الأسرى
القدس المحتلة- الوكالات
كشفت مصادر إسرائيلية عن تزايد التفاؤل تجاه التوصل إلى صفقة لإطلاق سراح الأسرى في غزة، وهو ما قد يؤدي إلى اتفاق مع حماس خلال الأسابيع أو الأيام المقبلة.
وبحسب التقديرات، فإن الصفقة ستتضمن وقف إطلاق النار لمدة شهر ونصف تقريبا، وإطلاق سراح عشرات الرهائن الإسرائيليين، وإطلاق سراح مئات المحتجزين الفلسطينيين.
كمت سيحدد الاتفاق الجديد الآليات التي ستضمن الإشراف على عودة سكان غزة إلى شمال القطاع، وفقا لمصادر إسرائيلية.
وبحسب التقارير، وافقت حماس على تواجد "مخفف" للجيش الإسرائيلي على طول المحاور ومن بينها محور فيلادلفيا، على الرغم من عدم تقديم تفاصيل دقيقة بشأن حجم القوات التي ستبقى.
ونشرت "القناة 14" الإسرائيلية تفاصيل جديدة في 5 نقاط رئيسية:
الإفراج عن عشرات من الأسرى الإسرائيليين مقابل 700 إلى 1000 أسير فلسطيني على دفعات.
من بين الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم، أسرى من أصحاب "المؤبدات العالية".
وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما.
عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة وفق منظومة أمنية ستشرف على ذلك.
تطبيق الاتفاق سيكون على مراحل متزامنة من الطرفين لضمان الالتزام.
وكان وزير الدفاع الإسرئيلي، يسرائيل كاتس، قد كشف الإثنين، أن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وعودة الرهائن بات قريبا أكثر من أي وقت مضى، ودعا إلى عدم مشاركة التفاصيل.
وقال كاتس في اجتماع مغلق مع أعضاء الكنيست، إنه "ستكون هناك أغلبية ساحقة لصالح الصفقة المطروحة على الطاولة ونحن أقرب ما نكون إليها على الإطلاق". وشدد على أنه "من الأفضل التحدث بأقل قدر ممكن".