مطار شرم الشيخ يستقبل أول رحلة سياحية من مدينة "سمرقند"
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل مطار شرم الشيخ الدولي، خلال الساعات الماضية، أولى الأفواج السياحية القادمة من مدينة سمرقند في أوزبكستان، وذلك في إطار بروتوكول التعاون المشترك بين شركتي Nefer Tours و easy booking العاملتان بدولة أوزبكستان والأسواق الآسيوية.
وصرح حاتم قناوي الخبير السياحي، بأن الفترة المقبلة سيتم العمل على زيادة تنشيط الحركة السياحية القادمة من دولة أوزبكستان، حيث سيتم تسيير رحلتين أسبوعيًا إلى مدينة شرم الشيخ، وذلك في ظل حرص الدولة المصرية على تعظيم وتدعيم الحركة السياحية الأجنبية إلى المحافظات المصرية، وتماشيًا مع رؤية الدولة للوصول إلى 30 مليون سائح خلال عام 2028.
وأشار قناوي، أن هناك تسهيلات متعددة ومتنوعة من جانب محافظة جنوب سيناء بقيادة اللواء خالد فوده، والذي يحرص على تذليل كافة العقبات التي ربما تواجه الحركة السياحية الدولية القادمة إلى مدينة شرم الشيخ، مثمنا الدور الكبير لمسئولي مطار شرم الشيخ الدولي.
وأكد قناوي أن شركة Nefer Tours ستستقبل ما يقرب من 500 سائح أسبوعيا من دولة أوزبكستان بداية من الشهر الجاري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سمرقند أوزبكستان شرم الشيخ الآسيوية الحركة السياحية شرم الشیخ
إقرأ أيضاً:
البديوي يبحث تعزيز العلاقات مع وزير الاقتصاد والمالية في جمهورية أوزبكستان
بحث معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، عبر الاتصال المرئي, اليوم, مع معالي نائب رئيس الوزراء، وزير الاقتصاد والمالية في جمهورية أوزبكستان جمشيد كوتشكاروف، عددًا من الموضوعات في مقدمتها تعزيز العلاقات بين الجانبين.
وأكد الجانبان أهمية العلاقات بين دول مجلس التعاون وجمهورية أوزبكستان، والحرص في المضي قدمًا تجاه تطوير العلاقات على جميع الأصعدة وفي جميع المجالات، لا سيما الاقتصادية والاستثمارية والمالية، بما يحقق المصالح المشتركة.
وتطرقا إلى القمة المرتقبة بين قادة دول مجلس التعاون وقادة وزعماء دول آسيا الوسطى المقرر عقدها في مدينة سمرقند بجمهورية أوزبكستان, إضافة إلى مناقشة خطة العمل المشترك بين مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى للفترة (2023 – 2027)، التي تضمنت تعزيز التعاون في عدد من المجالات أبرزها (الحوار السياسي والأمني – والتعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري – والمجال التعليمي – والمجال الصحي – والمجالات الثقافية والإعلامية والشباب والرياضة).
وأعرب الجانبان عن تطلعهما لأن يُعزز العمل على هذه الخطة بما يحقق المصالح المشتركة، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حول آخر تطورات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية والقضايا السياسية ذات الاهتمام المشترك.