عون : 7 مشاريع لإنتاج أدوية السرطان منها 3 انطلقت
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
شرعت 3 مخابر صيدلانية ناشطة في الجزائر في مشاريع لصناعة أدوية لمعالجة مختلف أنواع الأورام السرطانية محليا. حسب ما كشف عنه وزير الصناعة والانتاج الصيدلاني علي عون لدى نزوله ضيفا على تلفزيون النهار في برنامج 52 دقيقة إقتصاد.
وفي هذا الإطار, قال وزير الصناعة، أن هناك 7 مشاريع لإنتاج الأدوية المضادة للسرطان منها 3 مشاريع انطلقت.
وأضاف عون، أن القائمة الرسمية للأدوية تتكون من 4500 والمصنعة 3800 دواء.
وتوقع المسؤول الأول عن قطاع الصناعة والإنتاج الصيدلاني، أن تغطي ثلاث مصانع 60 بالمائة من احتياجات الأمراض المزمنة نهاية 2024.
وأبرز ذات المتحدث أن الأدوية البيوتكنولوجي ليست “طابو”، مشيرا إلى أن الإمكانيات متاحة لإنتاجها في الجزائر.
ولفت الوزير، إلى أنه يجب وضع الإطار القانوني لتأطير الأدوية البيوتكنولوجي قبل التوجه للاستثمار فيها.
ودعا عون صيدال إلى التوجه لإنتاج اللقاحات خاصة لقاحات الأطفال.
وختم وزير الصناعة قائلا:” قريبا سيكون فيه إنتاج محلي للقاحات.”
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الإطار: بعد حل حزب الـpkk يجب إخراج القوات التركية من شمال العراق
آخر تحديث: 1 مارس 2025 - 12:16 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد القيادي في الإطار التنسيقي عصام شاكر، اليوم السبت (1 اذار 2025)، أن أنقرة لم يعد لديها أي مبرر للوجود العسكري في نحو 80 موقعًا شمال العراق بعد دعوة رئيس حزب العمال الكردستاني، عبد الله أوجلان، لمقاتلي حزبه بوقف القتال والمضي في عملية سياسية سلمية مع أنقرة.وقال شاكر في حديث صحفي، إن “دعوة أوجلان لمقاتلي حزبه بإلقاء السلاح والمضي في عملية سياسية سلمية مع أنقرة لوضع حد للاضطرابات وأعمال العنف التي استمرت لأكثر من أربعة عقود هي خطوة سيؤدي قرارها إلى تصويب هذه الإشكالية وإنهاء حالة عدم الاستقرار التي عانت منها تركيا بشكل عام والمناطق والدول المجاورة لها خاصة، وأن نشاط حزب العمال لم يقتصر على تركيا بل امتد إلى العراق ومناطق من سوريا خلال العقود الماضية”.وأضاف، أنه “بعد قبول قيادات حزب العمال الكردستاني بوقف إطلاق النار، لم يعد هناك أي مبرر لوجود القوات التركية في أكثر من 80 موقعًا عسكريًا في مناطق شمال العراق، خاصة في محافظات إقليم كردستان، وبالتالي حان الوقت لكي يتحرك العراق مطالبًا أنقرة بسحب تلك القوات والعودة إلى قواعدها”.وأكد، أن “وجود تلك القوات لسنوات طويلة كان تحت ذريعة مواجهة خطر حزب العمال الكردستاني، لكن الآن قرر الحزب إلقاء السلاح والانخراط في مفاوضات سلام مع السلطات التركية، وبالتالي هذه الإشكالية الداخلية التي تخص تركيا يجب أن يكون لها ارتدادات على العراق باعتباره بلدًا ذا سيادة”.وأشار إلى “أهمية أن تأخذ بغداد بعين الاعتبار ضرورة إخلاء القواعد التركية التي أُنشئت في السنوات الماضية، سواء في بعشيقة وغيرها، مؤكدًا أنه لا يوجد أي مبرر قانوني أو شرعي لوجود تلك القوات بعد حل الإشكالية مع حزب العمال”.