مطار الملك خالد الدولي يدشن وجهته الجديدة إلى روما
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
الرياض : البلاد
أعلن مطار الملك خالد الدولي، الذي تتولى إدارته وتشغيله شركة مطارات الرياض، عن تدشين أحدث وجهاته الجوية التي تربط العاصمة الرياض بالعاصمة الإيطالية روما، وذلك بالتعاون مع الخطوط الجوية الإيطالية (ITA).
وأوضحت مطارات الرياض أن هذا التدشين يأتي في سياق الجهود الحثيثة التي تبذلها الهيئة العامة للطيران المدني بهدف ربط المملكة بالعالم، وكذلك زيادة أعداد المسافرين تماشيًا مع المستهدفات الطموحة لبرنامج الربط الجوي، بغرض تطوير المزيد من المسارات الجوية الحالية، والمستهدفة، وتمكين تعاون الشركاء الرئيسيين، للإسهام في اكتشاف المزيد من الفرص الواعدة وآفاق النمو السياحي في هذا المجال، مؤكدة أن هذا التطور على مستوى الخدمة التشغيلية التي تقدمها الشركة يأتي في سياق حرصها على توفير أوسع نطاق ممكن من خيارات النقل الجوي المتاحة بالتعاون مع أفضل الشركاء العالميين في مجال النقل الجوي.
وكشفت مطارات الرياض أنه وفقاً للاتفاق المبرم مع الخطوط الجوية الإيطالية (ITA)، فإنه من المقرر تسيير خمس رحلات أسبوعية من مطار الملك خالد الدولي بالرياض (RUH) إلى مطار ليوناردو دافنشي – فيوميتشينو بروما FCO) )والعكس، وذلك اعتباراً من 2 يونيو، إذ من المقرر أن تستخدم الخطوط الجوية الإيطالية (ITA) لهذا الغرض ناقلات من طراز إيرباص A321.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: روما مطار مطار الرياض مطار الملك خالد الدولي وجهة جديدة
إقرأ أيضاً:
جرس إنذار
رسالة تحت عنوان (جرس إنذار أخير) مبسوطة بالميديا للوزير الفارس أبو نمو، جاء فيها: (ما رشح عن حظر الطيران فى دارفور بعد إعلان حكومة المليشيا هناك، هو فى حقيقته تنصيب قوة جوية بالأمر الواقع من خلال طيارين مرتزقة من شرق أوروبا وبعض دول الجوار السوداني بتمويل إماراتي، وفتح مطارات دارفور لهذه القوة وتنصيب دفاعات جوية حديثة وأجهزة تشويش فاعلة فى هذه المطارات لتكون أي طلعات جوية من سلاح الجو السوداني فى سماء دارفور ليس لضرب أهداف على الأرض بل لصدام جوي بين قوتين جويتين ليتيح للمليشيا فرصة كافية للزحف على كل مدن دارفور والسيطرة عليها، وتكوين هياكل إدارية للحكومة الجديدة، ومن ثم يتم التجهيز للزحف مجددًا نحو مدن الشمالية وكردفان، مع ملاحظة أمر مهم يجب أن يصل هذا الأمر بالسرعة الممكنة لقيادة الجيش الآن. وهو إذا خرجت القوة المشتركة – لا قدر الله – بالهزيمة من الفاشر فلا يتوقع منها أن تعيد صفوفها للقتال مرة أخرى فى دارفور أو غير دارفور لأن كل المتبقي من مقاتليها سيحسون حينها بأن قيادة الجيش فى الخرطوم قد خذلتهم وتخلت عنهم وعن دارفور، وهذا سيكون بداية فقد لدارفور كجزء من السودان وربما للأبد، إذن الأولوية القصوى هي تحريك قوة كبيرة من الدبة – الآن وليس الغد – ودخول الفاشر فى غضون اليومين القادمين وليس بعده وفك حصار الفاشر وتأمين مطاره). وخلاصة الأمر لطالما الإنذار من هذا الرجل بالتأكيد بلغت الأمور مرحلة متقدمة من الخطورة، عليه نناشد نسور الجو بدك جميع مطارات دارفور فورًا، وسبق وأن دمر الجيش مرافق كثيرة وفقًا لقاعدة (أخف الضررين). ولقطع الطريق على هؤلاء العملاء نطالب البرهان (بسد الباب البيجيب الريح لنستريح).
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
السبت ٢٠٢٥/٢/١٥